شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مصر تتطلع لزيادة حصتها من سياحة اليخوت ومستثمرون يقدمون نصائح، القاهرة، مصر CNN تستهدف مصر زيادة حصتها من سياحة اليخوت من خلال إنشاء مارين عالمية على ساحلي البحر الأحمر والأبيض المتوسط، وإنشاء نافذة .،بحسب ما نشر سي ان ان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصر تتطلع لزيادة حصتها من سياحة اليخوت .

. ومستثمرون يقدمون نصائح، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصر تتطلع لزيادة حصتها من سياحة اليخوت .. ومستثمرون...

القاهرة، مصر (CNN)-- تستهدف مصر زيادة حصتها من سياحة اليخوت من خلال إنشاء مارين عالمية على ساحلي البحر الأحمر والأبيض المتوسط، وإنشاء نافذة رقمية لسرعة إصدار الموافقات اللازمة وتحصيل رسوم التراكي، كما اتخذت منذ أيام قرارا بمد فترة صلاحية التأشيرة السياحية لمرتادي اليخوت الأجنبية لمدة 3 أشهر، وتعتزم التعاقد مع شركة عالمية للترويج لهذه السياحة.

قد يهمك أيضاً

وأطلقت الحكومة حملة ترويجية لجذب وتعظيم سياحة اليخوت، وعرض القرارات المتخذة لتبسيط وتسريع الإجراءات الخاصة بها عند وصول ومغادرة اليخت الأجنبي للموانئ السياحية التي تقع على سواحل مصر.

وقال عضو الاتحاد المصري للغرف السياحية، الدكتور حسام هزاع إن "الحكومة اتخذت إجراءات إيجابية لتعظيم سياحة اليخوت أهمها سرعة إصدار الموافقات اللازمة من كل الجهات المعنية في وقت قياسي بدلا من الانتظار لفترات طويلة في السابق لإصدار هذه الموافقات، إضافة إلى مد التأشيرة السياحية لمرتادي اليخوت الأجنبية مما يسهم في نمو حصة مصر من سياحة اليخوت، والتي تدر عائد مرتفع باعتبارها سياحة المليارديرات".

ومدت الحكومة المصرية فترة صلاحية التأشيرة السياحية لمرتادي اليخوت الأجنبية لتكون 3 أشهر بدلا من 30 يوما، وذلك نتيجة لما قد يواجهه مرتادي اليخوت الأجنبية من تقلبات للعوامل الطبيعية أو مواقف طارئة، وعدم القدرة على الالتزام بالمغادرة باليخت خارج البلاد في التوقيتات المناسبة لمتطلبات الإبحار الآمن للطاقم والركاب.

وأشار هزاع، في تصريحات خاصة لـCNN بالعربية، إلى "المزايا التنافسية لمصر في جذب سياحة اليخوت وأهمها توافر موانئ ومارين سياحية وتجارية على مستوى عالمي، وانخفاض تكلفة الخدمات المقدمة لليخوت، ووجود جزر تتميز بطبيعة خلابة، غير أن طول الإجراءات المطلوبة لإصدار الموافقات كان يؤثر سلبا على جذب اليخوت، ولكن مع تيسير الإجراءات نتوقع نمو كبير في هذه النوعية من السياحة".

ووفقا لرئيس قطاع النقل البحري رضا إسماعيل، فإن "الموافقات الخاصة بسياحة اليخوت في مصر تستغرق أقل من 24 ساعة، في المرة الأولى، وتصل إلى ما بين 4-6 ساعات في المرة الثانية".

وأضاف حسام هزاع أن "مصر تتميز بتنوع المارين العالمية على ساحلي البحر الأحمر والمتوسط مثل مارين شرم الشيخ، والعلمين الجديدة، والإسكندرية، والغردقة، وتجذب الأخيرة نسبة كبيرة من اليخوت"، متوقعا أن "تنجح مصر في زيادة حصتها من سياحة اليخوت في المنطقة إلى 25% خلال الفترة المقبلة بشرط استمرار تيسير إجراءات الموافقات على الدخول".

وسبق أن تحدث الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، خلال افتتاح محطة تحيا مصر بميناء الإسكندرية منتصف الشهر الماضي، على أهمية الاستفادة من سياحة اليخوت بالشكل الأمثل، وذكر أن منطقة البحر المتوسط يعبر بها 500 ألف يخت، وتستحوذ دول على نسبة 30% من هذه اليخوت في حين لا تستفيد مصر منها، موجها بتذليل العقبات والتحديات التي تواجه تطوير سياحة اليخوت.

وقال عضو غرفة شركات السياحة، مجدي صادق إن "إنشاء نافذة رقمية موحدة لسياحة اليخوت يسهم في خفض مدة إصدار الموافقات اللازمة لدخول اليخوت للموانئ والمارين المصرية من شهر إلى 24 ساعة، إضافة إلى إصدار الموافقات من كل الجهات المعنية، وكذلك التعاقد مع شركة عالمية للتسويق لسياحة اليخوت في مصر وتدريب العاملين في المجال".

وسبق أن عقد رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، اجتماعا مع مجموعة نافيجو الإيطالية، لـ"وضع خطة عمل لتعظيم سياحة اليخوت في مصر عن طريق التوظيف الأمثل للمقومات المتميزة التي تحظى بها مصر في هذا المجال، مما يسهم في زيادة موارد الدولة من النقد الأجنبي"، وفقا لبيان صحفي.

وأضاف صادق، في تصريحات خاصة لـCNN بالعربية، أن مصر "تستهدف جذب 30 ألف يخت سنويا لتستحوذ على حصة مناسبة من سياحة اليخوت في الشرق الأوسط وأوروبا، استنادًا على ما تتميز به من موقع متميز، وجزر ومناظر طبيعية قادرة على جذب يخوت، وذلك استجابةً لمطالب القطاع الخاص بضرورة تنويع أنواع السياحة في مصر لزيادة إيرادات الدولة من السياحة، وتوفير المزيد من فرص العمل".

وتابع أن "سياحة اليخوت من أعلى أنواع السياحة إنفاقا، حيث يسدد مرتادي هذه السياحة من المليارديرات رسوم مقابل التراكي في الموانئ، وتكلفة صيانة وخدمة اليخوت، إضافة إلى برنامجه السياحي"، مشيرا إلى أن "مصر تتميز بتنوع المقاصد السياحية مما يوفر ميزة تنافسية لمحبي سياحة اليخوت، إذ يمكنهم الوصول باليخت والانتقال لزيارة الأهرامات والمناطق الأثرية أو الاستمتاع بالشواطئ أو السياحة الصحية".

وتستهدف مصر نمو إيرادات السياحة بنسبة 20% سنويًا لتصل إلى 30 مليون سائح بحلول عام 2028 في إطار خطة الدولة لزيادة الموارد الدولارية إلى 191 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مصر تتطلع لزيادة حصتها من سياحة اليخوت .. ومستثمرون يقدمون نصائح وتم نقلها من سي ان ان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مصر

إقرأ أيضاً:

حتا.. سياحة خضراء ومغامرات مشوقة في أحضان الجبال

حتا - الخليج

حجزت مدينة حتا التابعة لإمارة دبي لنفسها مكاناً بارزاً في قائمة الوجهات السياحية والتاريخية المميزة في دولة الإمارات العربية المتحدة، والمحببة لدى السياح والزوار نظراً لطبيعتها الساحرة بين أحضان جبال الحجر، وما تتميز به من تناغم بديع بين البيئة الفطرية الطبيعية حيث اشتهرت المدينة بالقلاع التاريخية والمزارع والأفلاج، وبين أصالة التراث نظراً لما تضمه من شواهد تاريخية ضاربة في عمق التاريخ.

يرجع بعض المؤرخين تاريخ هذا الجزء من الوطن إلى أكثر من 3000 عام مضت، ونظراً لموقعها الجبلي تتنوع مقومات الجذب السياحي فيها لتقدم تجارب استثنائية لهواة الرياضة وعُشاق المغامرات والباحثين عن الراحة والاسترخاء في أحضان الطبيعة بعيداً عن صخب ومسؤوليات الحياة اليومية.

وتركز حملة أجمل شتاء في العالم في نسختها الخامسة التي انطلقت تحت شعار 'السياحة الخضراء'، بالتعاون بين وزارة الاقتصاد والمركز الزراعي الوطني، والهيئات السياحية المحلية في الدولة، على زيارة المواقع الطبيعية في الدولة، بهدف تحفيز الزيارات السياحية المستدامة، وذلك في إطار استراتيجية السياحة الداخلية في دولة الإمارات التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، والهادفة إلى تطوير منظومة سياحية تكاملية على مستوى الدولة، حيث تقدم الحملة لكل زائر وسائح، من خلال إضاءتها على هذه الأماكن السياحية الخضراء، فرصاً ترفيهية ومعرفية غير محدودة للاستمتاع بتجارب وزيارات فريدة للمتنزهات الطبيعية ومناطق الجذب البيئي للتعرف على التنوع الطبيعي لدولة الإمارات وجمال مختلف مناطقها.

وجهات بحرية

تعد الوجهات البحرية في حتا من بحيرات وسدود وشلالات من أهم الوجهات التي يلجأ إليها زوار المنطقة، لما تضيفه من جمال طبيعي أخاذ بين الجبال الشاهقة.

ويشكل سد حتا أحد أبرز الوجهات السياحية في حتا لما يتسم به من هدوء الطبيعة الجبلية الذي تزينه أشجار النخيل والزهور البرية، في حين تعد بحيرة سد حتا من أكبر المسطحات المائية في المنطقة، ويقصد الزوار 'حتا كاياك' من أجل تجربة قوارب التجديف في بحيرة حتا المليئة بأنواع الأسماك الملونة.

إلى ذلك، تتميز 'بحيرة ليم' بموقعها الجميل بين سلسلة من الجبال المحاطة بالمزارع الخلابة في منطقة حتا، تم تطويرها لتصبح أحد المعالم السياحية لأهالي وزوار منطقة حتا، وتقع في وادي ليم ويبلغ طولها 395 متراً، ومتوسط عرض مجرى المياه يصل إلى 50 متراً، فيما يصل متوسط عمق المياه إلى متر واحد.

أما شلالات حتّا المستدامة التي دشّنها صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، خلال شهر ديسمبر 2024 فهي واجهة سياحية مميزة، إذ يتميز المشروع بشلال مياه ينحدر من السد العلوي لمحطة حتّا الكهرومائية، حيث تم الاستفادة من منحدر السد في إبداع جدارية الفسيفساء التي تحمل صورة المغفور لهما، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيّب الله ثراهما، وتعد الأكبر عالمياً إذ تتكون من أكثر من 1.2 مليون قطعة من الرخام الطبيعي.

ويتكوّن المشروع من شلال مائي ينحدر من الجدارية الفنية المبتكرة لسد حتّا، التي صنفت وفق 'غينيس للأرقام القياسية العالمية' كأكبر لوحة موزاييك في العالم بإجمالي مساحة 2,199 متراً مربعاً، فيما ينحدر الشلال ليكون قناة مائية ينتشر على ضفتيها العديد من متاجر التجزئة والمطاعم والكافيهات.

معالم تاريخية

تحتضن مدينة حتا أيضاً، الكثير من المعالم التاريخية العريقة، حيث تعد 'قرية حتّا التراثية' التي تم افتتاحها في العام 2001 من أبرز الأماكن التاريخية في دبي ودولة الإمارات على وجه العموم، إذ تستعرض نموذج الحياة القروية قديماً، لتقدم للزائر صورة تحاكي الواقع المعاش قديماً من خلال ما تضمه من مجسمات ووثائق ومنحوتات وأعمال يدوية وأكواخ تقليدية ومبانٍ تبيع اللوازم التقليدية، ويعيش الزائر للقرية مختلف مراحل اليوم على الطريقة التقليدية ويتابع تفاصيل مشوقة لإعداد الطعام وعمل المشغولات اليدوية المختلفة ويستمتع بمذاق القهوة على الفحم ويتذوق حلاوة الملتقى الاجتماعي التقليدي.

ومن المعالم التاريخية المهمة، 'حصن حتّا' الذي تم تشييده في العام 1896 ويُعدّ من أهم المعالم الأثرية في دولة الإمارات، ويشمل فناءً داخلياً وبرجاً للمراقبة بارتفاع 11 متراً. واُستخدم في بناء الحصن مواد طبيعية من الصخور الجبلية والطوب اللبن، بينما تم استخدام سعف وجذوع النخيل في السقف الذي يغطيه، وقد أُعيد ترميمه عام 1995.

وتضم حتّا العديد من المعالم التاريخية المهمة ومنها مسجد الشريعة، الواقع في منطقة الشريعة التراثية، وجرى تشييده منذ نحو 200 عام، فيما خضع لعمليات ترميم حديثاً في إطار جهود تطوير القدرات السياحية لمنطقة حتّا. كذلك تعد منطقة الشريعة من المناطق التراثية الرئيسية في هذه المنطقة إذ تضم فلجاً تاريخياً يسمى فلج الشريعة يستخدم ماؤه في ري مزارع المنطقة.

كنوز خضراء

تقدم مدينة حتا لمحبي السياحة والاطلاع على الكنوز النباتية والحيوانية النادرة 'محمية حتا الجبلية' التي توفر ملاذاً آمناً للعديد من هذه الأنواع، فيما تعد المحمية الموطن لأكبر مجموعة من حيوانات 'الطهر العربي' المهددة بالانقراض في الإمارات، وتتميز المحمية بطبيعتها الجبلية الصخرية، وهوائها النقي وبيئتها الفطرية المتنوعة. وتتيح المحمية فرصة مراقبة الحياة البرية، وفرصة التجوّل عبر الوديان المتعرجة في سفوح الجبال بالقرب من الحدود مع عمان، لاستكشاف التضاريس الفريدة المتنوعة بين مساحات رملية وصخور، أو للتنقل على دراجة جبلية في مسارات متعرجة بين التلال والوديان والمزارع المزودة بإرشادات واضحة للدراجين المبتدئين والمتمرسين.

أما محبّو الطبيعة والرياضة والتنزّه فيجدون في 'حديقة التلة' بغيتهم الوافرة، حيث تعد هذه الحديقة رئة خضراء لدبي ومنطقة حتّا تحديداً، وتتجاوز مساحتها 63 ألف متر مربع، واكتسبت اسمها من موقعها المتميّز المتربع أعلى تلّة حتّا، وهي من الحدائق ذات الطابع الخاص لما يميزها من تضاريس وارتفاع وتنوّع بيئتها وتمثل إضافة مهمة للرقعة الخضراء ومناطق الترفيه في إمارة دبي.

كذلك تشكّل مسارات المشي الجبلية التي تم إعدادها وتمهيدها لمحبي هذه الرياضة عنصر جذب للزوار عشاق هذه الرياضة، وتمنح الزائر فرصة الاستمتاع عن قرب بالطبيعة الجبلية الرائعة التي تتميز بها حتّا.

فيما تعد 'حديقة النحل' من الوجهات المهمة في منطقة حتّا التي اشتهرت بإنتاج أجود أنواع عسل النحل، وهي أول حديقة من نوعها في منطقة الشرق الأوسط. وتضم الحديقة آلاف خلايا النحل الممتدة على مساحة الحديقة التي تناهز 16 ألف متر مربع، وتقع وسط الجبال والمزارع.

إلى ذلك، عملت منتجعات حتا ووادي هب على ترسيخ مكانتها المميزة ضمن النسيج السياحي الحيوي للإمارة، بفضل التزامها الراسخ بالمساهمة في تعزيز مكانة حتا كوجهة سياحية بيئية مستدامة ومتعددة الخيارات.

وتتضمن 'منتجعات حتا' و'حتا وادي هب' جولات ملهمة مليئة بالتحدي من خلال مسارات المشي الجبلية والدراجات الهوائية الممتدة بطول إجمالي يصل إلى 32.6 كم وتتوزع إلى 5 طرق مختلفة كي تتناسب مع مستوى وخبرة المتنزه سيراً على الأقدام وراكبي الدراجات من المبتدئين وحتى محترفي المشي والجري على الطرقات الوعرة.. في حين يمكن للزوار استكشاف المساحات الجبلية والطبيعة الساحرة إما باستخدام دراجاتهم أو استئجار دراجة هوائية من 'هوبرز' متجر الدراجات الجبلية في 'حتا وادي هب'.

وتضم حتا أيضاً مجموعة من المشاريع التي تشجع على السياحة ومنها مشروع تطوير القرية التراثية وفلج حتّا، وتطوير بحيرة وادي ليم، وبحيرة سهيلة، وتنفيذ حلول مرورية للطرق والمواقف في المواقع السياحية والحيوية والحدائق، وتوفير حلول التنقل الجماعي والمشترك ومراكز التنقل، وتنفيذ مسارات للدراجات الهوائية والجبلية، ومسارات ترفيهية للمشاة (Hiking)، وتنفيذ أعمال الزراعة والتجميل في المنطقة، ودراسة تصميم شاطئ حتّا، والترام الجبلي بمنطقة سد حتّا.

مقالات مشابهة

  • سؤال برلماني لـ«الحكومة» لزيادة حصة مصر من «تجارة الترانزيت»
  • سؤال برلماني لـ الحكومة لزيادة حصة مصر من تجارة الترانزيت
  • اغتنمها لزيادة الأجر.. هذه أفضل الأعمال المستحبة في رجب وشعبان
  • سياحة الكفاح وتسليع المعاناة
  • الأهلي وفاركو.. إسلام صادق: أداء باهت للأحمر وأصحاب الأرض يقدمون عرضا طيبا
  • «إكسبوجر».. 420 فناناً بصرياً عالمياً يقدمون 3100 عمل فني
  • اكسبوجر 2025.. 420 فناناً بصرياً عالمياً يقدمون 3100 عمل فني في 98 معرضاً
  • "اكسبوجر" 2025.. 420 فناناً بصرياً عالمياً يقدمون 3100 عمل فني في 98 معرضاً
  • حتا.. سياحة خضراء ومغامرات مشوقة في أحضان الجبال
  • روسيا تسعى لزيادة حصتها في مشاريع الطاقة والبنية التحتية الليبية