قالت المخرجة منال الصيفي، إنها كانت تعيش وأسرتها داخل منزل عائلة مترابطة، مشيرًة الى أنه بالرغم من أن منزلهم كان مليئ بنجوم الفن، ولكنه كان منزل أسري مصري بسيط من الدرجة الأولى.

وأضافت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «عاش هنا»، المذاع عبر «محطات راديو النيل»، وتقدمه هاجر جميل، قائلًة: «منزلنا مفتوح دائمًا للأهل والأصحاب والأقارب، وعندنا طقوس، منها أنه يوم الجمعة لابد أن نفطر كلنا على السفرة مع بعض ومعانا عمي رحمة الله عليه، عشان عمى مكانش معاه أولاد، وكان بيقعد معانا خميس وجمعة».

 

وتابعت: «أهل والدتي طول الوقت موجودين معانا، فاحنا بيت عائلة كبير، ومنزلنا كان فيلا لم يكن بابه يُغلق أبدًا، ووالدتي كانت أسرتها الأهم بالنسبة لها».

وأكملت: «احنا كنا شارع فيه 6 فيلات، واللى بيعمل أكله فينا بيودى للتاني، ورغم أننا عائلة فنية إلا إننا مكوناش بنتصور كتير، وأكتر حد فينا كان مهتم بالتصوير كان أخويا الكبير، وعشنا فى منزل دافىء أسريًا ».  

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: منال الصيفي أشرف مصيلحي

إقرأ أيضاً:

2,180 عائلة في القطاع أبادهم الاحتلال ومسحهم من السجلات

البلاد – رام الله
أباد الاحتلال الإسرائيلي 2,180 عائلة في غزة، حيث قُتل فيها الأب والأم وكل أفراد الأسرة، وتم مسح هذه العائلات من السجل المدني. وبينما تتواصل جرائم الحرب بحق المدنيين، تؤكد التقارير الإنسانية أن القطاع يشهد جحيمًا جديدًا نتيجة استئناف الحرب.
وأفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أمس الاثنين، أن الاحتلال الإسرائيلي قد أباد 2,180 عائلة، حيث قُتل جميع أفراد الأسرة ليُمسحوا نهائيًا من السجل المدني. وأضاف المكتب أن نحو 5,070 عائلة أخرى لم يبق من أفرادها سوى شخص واحد على قيد الحياة.
كما أشار إلى أن الاحتلال قتل أكثر من 18,000 طفل و12,400 امرأة، فيما سقط أكثر من 1,400 طبيب وكادر صحي في سياق استهداف النظام الصحي والطبي في القطاع. ولم يسلم الصحفيون من آلة القتل، حيث قُتل الاحتلال 212 صحفيًا في محاولات مستمرة لإسكات صوت الحقيقة.
واستأنفت إسرائيل الحرب على غزة في 18 مارس الماضي، بعد شهرين من وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير، مما أسفر عن استشهاد وإصابة المئات من المدنيين، غالبيتهم من الأطفال والنساء وكبار السن.
بدوره، أكد المدير العام للجنة الدولية للصليب الأحمر، بيير كرينبول، في كلمة له خلال منتدى الأمن العالمي في الدوحة، أن “شرارة جحيم جديدة” قد أُطلقت في غزة. وأضاف أن القطاع يعاني من الموت والإصابات المستمرة، فضلًا عن موجات النزوح المتكرر والدمار، وسط معاناة لا تنتهي من الجوع والحرمان من المساعدات الإنسانية. وأكد الصليب الأحمر أن الوضع أصبح أكثر مأساوية بعد أن اعتقد السكان أنهم نجو من الأسوأ بفعل وقف إطلاق النار، لكن تجدد الحرب فجّر آلامهم مجددًا.
وتصاعدت التحذيرات من مسؤولي الإغاثة الدوليين بشأن كارثة جديدة في قطاع غزة، الذي يعاني من شح في المواد الغذائية الأساسية والإمدادات الطبية والمساعدات الإنسانية، في ظل الحرب وإغلاق المعابر. فقد وزعت المنظمات الإنسانية، بما في ذلك برنامج الغذاء العالمي ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، آخر مخزوناتها من المواد الغذائية على عشرات المطابخ الخيرية في القطاع التي تقدم وجبات أساسية لمن لا يملكون خيارًا آخر.

مقالات مشابهة

  • المخرجة كوثر يونس من الإسكندرية: مشاعر بطلة "٨٠ باكو" مرآة لي وسعادتي بالمهرجان لا توصف
  • إسبانيا والبرتغال.. لماذا استغرقت عودة الكهرباء وقتا طويلا؟
  • المخرجة كوثر يونس من الإسكندرية للفيلم القصير: مشاعر بطلة 80 باكو تشبهني
  • كوثر يونس: أقنعت هدى المفتي بصباغة شعرها في 80 باكو على مدار شهر
  • 2,180 عائلة في القطاع أبادهم الاحتلال ومسحهم من السجلات
  • جريمة شنعاء.. رب عائلة يقتل زوجته الثانية بمطرقة في سطيف
  • وزارة الخارجية الإيرانية: الجولة الـ4 من المفاوضات الإيرانية الامريكية غير المباشرة ستُعقد مبدئيا السبت
  • كيسيه: مباراة صعبة جدًا ونحن نعرف الهلال جيداً
  • استشاري نفسي: التصدي لظاهرة التنمر يتطلب تكاتفًا أسريًا ومجتمعيًا
  • كيف نصنع للفرح قناعاً ونحن ندفن في الصمت وجوهاً كانت تستحق الحياة