مشهد مؤثر بين دينا فؤاد وأحمد العوضي يلقى إعجاب رواد مواقع التواصل
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
يواصل مسلسل "حق عرب" للنجمين أحمد العوضى ودينا فؤاد، مفاجآته فى كل حلقة، حيث يرفع المسلسل سقف الإثارة والتشويق لدى الجمهور ويقدم جرعة درامية دسمة على مائدة الموسم الرمضاني، ما جعله يتصدر نسبة الأعلى مشاهدة، والأكثر بحثًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ويحوز على اهتمام الجماهير.
وشهدت الحلقة الحادية عشر من المسلسل، نقل "حنان" دينا فؤاد إلى المستشفى لاسعافها بعد أن قامت بتقطيع شرايين يدها، وذهب "عرب" أحمد العوضى للاطمئنان عليها بعد إلحاح من والدته سلوى عثمان، وعندما رأت حنان وجود عرب فى غرفتها بالمستشفى بكت ونظرت إليه وكأنها تتوسل له أن يسامحها، وجلس عرب مع حنان بمفردهما داخل الغرفة فى مشهد مؤثر بينهما ليتعاتبان معا على ما حدث، وحاولت حنان تبرير ما حدث معها لعرب لكنه تحدث معها بأسى شديد وأخبرها عن الحزن الذى يعترى قلبه منذ معرفته بمحاضر النصب التى تم تحرريها ضدها.
وحاز المشهد على إعجاب الجمهور ورواد السوشيال ميديا المهتمين بقصة حب "عرب وحنان"، خاصة وأن مشهد العتاب جاء بصدق شديد من ناحية التمثيل، حيث ظهرا العوضى ودينا فى أفضل حالاتهما الفنية وكأنهما فى مبارزة فنية رائعة.
وتضمنت الحلقة طلاق الغرباوى والد حنان من زوجته رضا وفاء مكى، بعد مشادة كلامية بينهما بسبب ما حدث لحنان وترتب عليه محاولة انتحارها، كما عرف عرب خلال الحلقة الوجه الآخر للمعلم عبد ربه رياض الخولى، بعد أن قام بحرق اللصوص الذين تجرأوا عليه وكادوا أن يسرقوا منه الآثار.
مسلسل "حق عرب" يلعب بطولته نخبة من النجوم على رأسهم أحمد العوضى، دينا فؤاد، رياض الخولى، وفاء عامر، وليد فواز، دنيا المصرى، كارولين عزمى، أحمد صيام، سلوى عثمان، وفاء مكى، أحمد عبد الله محمود، ميدو ماهر، الطفل منذر مهران وتأليف محمود حمدان وإخراج إسماعيل فاروق وإنتاج شركة سينرجى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دينا فؤاد أحمد العوضى حق عرب أخبار مسلسلات رمضان أخبار دراما رمضان
إقرأ أيضاً:
تغريدة الدويش الغامضة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي
ماجد محمد
أطلق الناقد الرياضي محمد الدويش تغريدة مبهمة عبر حسابه على منصة “إكس” أثارت جدلاً واسعاً بين متابعيه.
وفي تغريدته، قال الدويش: “لا يوجد تصرف من غيرهم إلا وسبقوا إليه.. لكنهم يتوهمون أن (ميولهم) متسامية على الميول الأخرى.
وأضاف :” فإذا أخطأوا أنكروا أو برروا وإن اعترفوا ادعوا الدخيلة.. دخيلة لكن منذ مبطي”.
لم يكشف الدويش عن هوية “الغيرهم” الذين يقصدهم في تغريدته، مما فتح باب التكهنات والتأويلات بين متابعيه.