قال عبدالملك بدرالدين الحوثي قائد حركة أنصار الله "الحوثيين" إن  الصهاينة تربوا منذ طفولتهم على أفكار ومناهج تعليمية ترسخ الكراهية وحب القتل لكل عربي ومسلم .

وأضاف في تصريحات له حول آخر التطورات والمستجدات، أن الإبادة التي تدعمها أمريكا تشهد على الانحطاط الأخلاقي والإفلاس الإنساني لدولة خدعت الكثير بزعم أنها تقود العالم المتحضّر.

وفي السطور التالية أبرز تصريحاته:

 

- الجرائم الرهيبة في غزة تكشف قبح أمريكا وتقرع جرس الإنذار عن خطورة ممارساتها تجاه غيرها من الشعوب

 

- الجرائم في غزة تذكّر من نسي من سكان العالم بماضي أمريكا الأسود الذي تأسس على الإجرام والغطرسة 

 

- مأساة غزة كفيلة بكشف حقيقة أمريكا وربيبتها "إسرائيل" التي ترضع الدماء منذ ولادتها غير الشرعية

 

- مأساة غزة فضيحة للمجتمع الدولي ودوس لقوانينه وأعرافه الدولية وعار على المجتمع المسلم

 

- المأساة في قطاع غزة كبيرة جدا وغير مسبوقة في العالم، ولا مثيل لها حاليا في أي بلد منكوب أو فيه حرب

 

- المشاهد المأساوية في غزة ليست قصصا تحكى، بل هي مآسٍ وأوجاع يجب أن تُحيي الضمائر لمن بقي له قلب

 

- المأساة في غزة لعنة على القتلة المجرمين وعلى داعميهم ووصمة عار في جبين الساكتين والمتفرجين

 

- الأمريكي يصر على الاستخفاف بحرب التجويع رغم التقارير التحذيرية من الأمم المتحدة والدول والمنظمات

 

- الوضع الصحي في غزة كارثي بكل المقاييس نتيجة تدمير العدو الصهيوني للمنظومة الصحية

 

- الوحشية الصهيونية تكشف مزاعم المطبعين العرب الذين قدموا "إسرائيل" على أنها حمامة سلام

 

- المطبعون العرب قدموا لشعوبنا أن الصحيح والحكمة هي في علاقة طبيعية مع الصهاينة

 

- العدو الإسرائيلي يحاول إيجاد بيئة مهيأة لفرض عملائه في قطاع غزة والسيطرة على الوضع بما يخدمه

 

- نشيد بوعي وبصيرة أهالي قطاع غزة الذين رفضوا بشكل حاسم التعامل مع العدو الإسرائيلي أو عملائه

 

- صمود المجاهدين في قطاع غزة يعتبر آية من آيات الله ومفخرة للشعب الفلسطيني في كل الأجيال اللاحقة

 

- العدو فشل في إحكام قبضته على غزة أو التخلص من المجاهدين واستعادة أسراه والحصول على صورة للنصر

 

- هناك أزمة لدى العدو الإسرائيلي في التجنيد وهذا يفيد بصعوبة المعركة مع المجاهدين في غزة

 

- العدو الإسرائيلي خسر الكثير من القتلى والجرحى والمرضى النفسانيين والمختلين عقلياً والمتهربين من القتال 

 

- العدو يحاول أن يعوض خسائره بالتجنيد لكنه يواجه رفض من فئات متعددة من الإسرائيليين 

 

- هناك من يهددون بالمغادرة من فلسطين والبعض يختارون السجن بدلاً من أن يتجندوا

 

- التجنيد أصبحت أزمة واضحة ومشكلة داخلية لدى العدو وهذه من نتائج صمود الشعب الفلسطيني ومجاهديه

 

- خلافات العدو الداخلية متفاقمة ومستمرة وواضحة ومعلنة

 

- الخسائر الاقتصادية التي يصفها ما يسمى بوزير المالية الإسرائيلي بالكارثة تزداد ويرتفع سقفها وأرقامها

 

- من ضمن ما أثر على العدو الإسرائيلي في وضعه الاقتصادي تعطل ميناء أم الرشراش التي يسميها العدو بإيلات

 

- أصبح من المقرر عند العدو تسريح نصف العاملين في الميناء بعد تعطله بشكل تام ما أثر على الاقتصاد

 

- تصريحات العدو الإسرائيلي تعبّر عن الخيبة والخسائر الفادحة للإسرائيليين

 

- وسائل إعلام إسرائيلية تقول نحن في أخطر فضيحة منذ تأسيس "الجيش" وأخطر فشل منذ تأسيس "إسرائيل"

 

- وسائل إعلام العدو تقول إن الجبهة الداخلية غير مستعدة لحرب إقليمية وستكون أصعب وأخطر بآلاف المرات من الحرب في قطاع غزة

 

- هناك قيمة كبيرة وأثر عظيم لصمود وثبات واستبسال المجاهدين في غزة ولصمود الأهالي رغم حجم المعاناة والتضحيات

 

في جبهة اليمن نُفّذت عمليات هذا الأسبوع بـ18 صاروخا باليستيا ومجنحا وطائرة مسيّرة 

 

- كان من أهم العمليات في هذا الأسبوع التي تسببت بقلق كبير عند العدو عملية باتجاه أم الرشراش بصاروخ مطور

 

- الصاروخ تمكن من الوصول إلى أم الرشراش متجاوزا كل تقنيات الرصد والاعتراض التي لدى الأمريكي والإسرائيلي

 

- الصاروخ المطور فاجأ العدو الإسرائيلي وفتح للإخوة في الصاروخية أفقا جديدا في تطوير المديات البعيدة

 

- نفذت قواتنا المسلحة عمليات لاستهداف السفن الإسرائيلية والأمريكية في البحر الأحمر والبحر العربي

 

- نفذت قواتنا عملية جديدة إضافية في المحيط الهندي هذا الأسبوع

 

-  479 صاروخا ومسيّرة تم إطلاقها منذ بداية العمليات 

 

- في إطار إسناد العدو الأمريكي والبريطاني للعدو الإسرائيلي كان هناك 31 غارة وقصف بحري خلال هذا الأسبوع على بلدنا

 

- إجمالي الغارات والقصف البحري التي ينفذها الأمريكي البريطاني إسنادا للعدو الإسرائيلي ضد بلدنا بلغت 407 

 

- مع استخدام الأمريكي لإمكاناته وسلاحه المتطور هو فاشل ومعترف بفشله في ردع ومنع عمليات بلدنا المساندة لفلسطين

 

- هناك تطور واضح وملموس في قدراتنا والعدو لاحظها في استخدام الصواريخ الباليستية لأول مرة في تاريخ استهداف السفن في البحر

 

- تطورات الصاروخ الذي وصل إلى أم الرشراش والاستهداف إلى المحيط الهندي هي تطورات ذات أهمية كبيرة جدا 

 

- هناك تطورات أكبر وأكثر أهمية وتأثيرا بإذن الله تعالى ونترك المجال للفعل أولا ثم للقول

 

- الفشل الأمريكي والبريطاني واضح في عدم تمكنهم من حماية السفن التابعة للعدو الإسرائيلي

 

- منذ أن اشترك الأمريكي والبريطاني في الإسناد للعدو الإسرائيلي بالعدوان على بلدنا أصبحوا عاجزين حتى عن حماية سفنهم 

 

- من معايير النجاح لقواتنا هو قلة الحركة للسفن الإسرائيلية والمرتبطة به والأمريكية والبريطانية إلا في النادر

 

- الأعداء قاموا بعمليات تمويه كبيرة لسفنهم عبر نشر عقود جديدة للتمويه على أنهم قد باعوا تلك السفن

 

- الأمريكي يتظاهر وكأنه مفلس ويبيع سفنه بشكل عاجل ويخادع برفع أعلام دول أخرى ويقدم معلومات مغلوطة عن السفن

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قائد الحوثيين الحوثي إعلام عبدالملك بدرالدين الحوثي حركة أنصار الله الحوثيين الصهاينة للعدو الإسرائیلی العدو الإسرائیلی هذا الأسبوع فی قطاع غزة أم الرشراش فی غزة

إقرأ أيضاً:

26 فبراير … إعلان المشروع الأمريكي!

يمانيون../
يقوم على أساس إعادة صياغة جيوسياسية لبلدان المنطقة تعتمد على تفكيك وإعادة بنائه على أسس قبلية وطائفية مع تكفل العناصر القائمة بفرض التوازنات المطلوب بين الكيانات السياسية الجديدة .

إن عملية التغيير الإقليمي هو المطلب الذى سعى ويسعى إليه العدو الصهيوني منذ وجوده , والتغيير من وجهة نظره يعني قبوله مع تحقيق كامل أهدافه في التوسع والسيطرة ليصبح القوة الإقليمية الأكبر , مع استثمار علاقاته الخاصة بالقوة العظمي ليكون مركز انطلاقها في المنطقة ولتهيمن باسمه على مقدرات وثروات شعوبها .

النظريات الثلاث

إن عملية تغيير المنطقة العربية بما سميت بالشرق الأوسط أصبحت مطلبا أمريكيا وخاصة بعد نجاح غزوها للعراق في مطلع عام 2003م , وفي نفس الوقت مغنما صهيونيا على ضوء الروابط الاستراتيجية والمصالح مع الولايات المتحدة وطرحت عدة نظريات منها :

– موازين القوى : وهذه النظرية المتبناة من مراكز بحثية أمريكية وصهيونية متعددة , تقوم على أساس إعادة صياغة جيوسياسية لبلدان الشرق الأوسط تعتمد على تفكيك وإعادة بنائه على أسس قبلية وطائفية مع تكفل العناصر القائمة بفرض التوازنات المطلوب بين الكيانات السياسية الجديدة . فهذا هو مطلب العدو الصهيوني وعلى الرغم من تعثر الموقف الأمريكي في العراق , فإن العدو الصهيوني يرتاح كثيرا للمتناقضات الحادثة هناك . والتي يرى خبراؤه الاستراتيجيون أنه مع بقائها واستفحالها سوف تؤدى إلى تقسيم العراق وتفتته .

– الأمن الإقليمي : هذه النظرية التي تقوم على ما يعرف بالأمن الإقليمي أو تحالفات الدول ذات النسق السياسي والاقتصادي المتوافق . ومن الدول المرشحة لذك العدو الصهيوني والأر دن وتركيا وينتظر أن يكون العراق معهم بعد احتلالها من امريكا في إبريل 2003م , وهذا يذكر بما عُرف من الأربعينيات من القرن المنصرم بمشروع الهلال الخصيب – بدون سوريا- أو بحلف بغداد 1955م , مع اعتبار ترشيح ” تل أبيب ” كمركز للتحالف الإقليمي .

– تكريس الحرية : وهذه النظرية الثالثة والمعروفة بنظرية ” تكريس الحرية ” والتي أشارت إليها جريدة ” يدعوت احرونوت ” الصهيونية وتتخلص في تأكيد الإدارة الأمريكية على مبدأ الحرية في الشرق الأوسط كبديل عن مبدأ ” الاحتواء ” إبان فترة الحرب الباردة( 1945- 1991م ) , حيث تهدف هذه النظرية إلى توسيع نطاق الحريات الفردية في الشرق الأوسط فيما يخص الشؤون السياسية والاجتماعية والاقتصادية , مع الاستعداد لإزالة أي معوقات على أي مستوى حتى لو كانت أنظمة .

كذلك تهدف إلى الاستعداد لتدمير العدو , وهو بنظرها عدو أيديولوجي – محاربة الإرهاب – يتمثل في الأصولية الإسلامية وليس الإسلام ! ثم البناء والذي يتم من خلال نشر ما تسميها الديمقراطية وما يحتاجه ذلك من تغيير لبعض النظم القائمة وهذا التغيير لا يتم بالقوة إلا في حالة الضرورة القصوى وخاصة على ضوء معاناة القوات الأمريكية في العراق

إعلان المشروع

بعد دمج هذه النظريات الثلاث برز المشروع الأمريكي لتخرج امريكا بمشروع الشرق الأوسط الكبير , والذى يقف العدو الصهيوني على رأسه . وقد عرض الرئيس الأمريكي ” بوش الأبن 2001- 2009م ” أما مؤسسة ” أمريكان انتربرايز ” والمعروف عنها انحيازها الكامل للعدو الصهيوني .

وقد أفصح الرئيس بوش الابن بمشروعه الشرق الأوسط الجديد عن ضرورة إعادة تشكيل الخريطة السياسية للشرق الأوسط والعمل على نشر الديمقراطية في المنطقة , والقيام بإصلاحات سياسية واقتصادية كبيرة .

في حين أكدت ” كونداليزا رايس ” مستشارة الأمن القومي الأمريكي في شهر أغسطس 2003م , في مقال صحفي , على ضرورة تغيير الشرق الأوسط مثلما تم تغيير أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية , وأن العراق الجديد بعد الغزو سيكون نموذجا وعنصرا أساسيا في بناء شرق أوسط مبنى على نبذ الكراهية !.

وفي شهر فبراير2004م , نشرت الولايات المتحدة الأمريكية مشروع ما اسمته ” الشرق الأوسط الكبير ” وقررت عرضه على دول مجموعة الثماني في قمتها في ” سيتى أيلاند ” بولاية جورجيا الأمريكية في يونيو 2004م . وفي مقدمة المشروع حددت الولايات المتحدة هدفها بأنه لحماية مصالحها الوطنية ومصالح حلفائها .

وذلك عبر الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي وتشجيع الديمقراطية والحكم الصالح , وتغيير سياسي على المدى الطويل . وبتعريف المشروع الأمريكي – الصهيوني لحدود ما سمى بالشرق الأوسط الكبير أنه المنطقة الممتدة من المغرب والمحيط الأطلسي غربا إلى أفغانستان و باكستان شرقا وأيضا تركيا وإيران والعدو الصهيوني .- فجميع بلدان هذه المنطقة هم دول عربية إسلامية فيما عدا العدو الصهيوني فهذا التعريف الجغرافي للشرق الأوسط الكبير يتوافق مع تعريف العدو الصهيوني .

تغيير الخريطة

وفي توجيه انتقادات لهذا المشروع الأمريكي – الصهيوني المسمى بمشروع الشرق الأوسط الكبير والذي إعلانه الرئيس الأمريكي بوش الأبن في 26 فبراير 2003م بعد احتلال العراق . يوضح ” محمود عبد الطاهر ” في مقال له تحت عنوان ” إسرائيل وإعادة خريطة المنطقة بعد الاحتلال الأمريكي للعراق ” والمنشور في مجلة رسالة المشرق 2004م , التابعة لمركز الدراسات الشرقية بجامعة القاهرة . بقوله : ( إن المشروع قد أغفل تماما الإشارة إلى الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية والصراع العربي – الإسرائيلي , والذي أشار إليهما في الأصل تقريري الأمم المتحدة – عام 2002, 2003 , لبرنامج التنمية التابع للأمم المتحدة بشأن العالم العربي – حيث كانت الأولويات تحتم تأجيل أي عمليات تطوير اعتمادا على أولوية المعركة التي يعلو صوتها فوق أي صوت آخر …. وليس بمستغرب من تهميش للصراع العربي – الإسرائيلي كسبب من أسبا التوتر في المنطقة وازدواجية المعايير في التعامل الأمريكي فيما يخص إسرائيل .

وهو الأمر الذي يبرز الدور المنوط بإسرائيل في قيادة المنطقة وخاصة على ضوء تصنيفها أمريكيا في ورقة المشروع بأنها الدولة الديمقراطية الوحيدة في الإقليم )

ويضيف : ( عدم استشارة دول المنطقة في أعداد هذه المشروع أو استشراف رأى أي نخب سياسية أو حتى فيما يسمى جماعات المجتمع المدني في المنطقة . وأن هذا المشروع ينظر لكل دول المنطقة على أنها متماثلة وأن الإصلاح يمكن أن يطبق عليها بشكل واحد في حين أن لكل من هذه الدول التي يجمع بينها الإسلام فيما عدا إسرائيل خصوصيات تميزها بعضها عن بعض ….. تتجنب ورقة المشروع ذكر أهم وأخطر المشاكل في الشرق الأوسط والمنطقة وهو الاحتلال للصهيوني للأراضي العربية والصراع العربي مع العدو الصهيوني .

ولذا فإن نظريات الإصلاح التي طرحها المشروع توضح إلى حد بعيد الرؤية الأمريكية التي تريد أن توجد نمطا سياسيا متجانسا يحقق مصالح الولايات المتحدة وحلفائها , ويقضى على انماط سياسة عدتها الاستراتيجية الأمريكية أنها من بقايا مرحلة الحرب الباردة والتي لم تعد تتواءم مع معطيات المرحلة ومتغيراتها ) ! .

استراتيجية الفوضى

إن الخضوع للمتغيرات التي جاء بها مشروع الشرق الأوسط الكبير أو الجديد هو المدخل الرئيسي للفوضى في المنطقة لأنه عند أول إمكانية للتمرد على هذه المتغيرات سيكون الانفلات والصراعات والفوضى والتي يمكن في هذه الحالة أن تولد حالة لا يمكن السيطرة عليها . أما بخصوص الديمقراطية تعلم الولايات المتحدة قبل غيرها أن الديمقراطية مطلب لشعوب المنطقة التي هي عطشى لها ولكن في نفس الوقت فإنها تدرك جيدا أن قوى الحكم في المنطقة مدعوم أكثرها من الجانب الأمريكي وهي في الأساس نظم استبدادية. فالتغيير الذي هو نابع من المتغيرات يأتي لتثبيت المصالح الأمريكية ولحلفائها وعلى رأسهم إسرائيل , أي أن هذه المتغيرات هي وسيلة وليست غاية استراتيجية أمريكية . ولعل أمريكا ما تريده من خلال مشروعها الشرق الأوسط الكبير او الجديد هو اتباع سياسة استراتيجية الفوضى ليتمكن لها من استنزاف خيرات وثروات الشعوب في ظل عدم وجود دولة مركزية قوية بل دول هشة تمزقها الحروب والصراعات والاقتتال الداخلي والتدخلات الإقليمية والخارجية وهذا ما نشاهده اليوم وكل ذلك خدمة للمشروع الصهيوني في المنطقة .

26 سبتمبر – علي الشراعي

مقالات مشابهة

  • “ميدل إيست آي”: المخطط الأمريكي الإسرائيلي لتهجير أبناء قطاع غزة سيفشل
  • ترامب: على أفغانستان بإعادة المعدات العسكرية التي تركناها هناك
  • الأمم المتحدة: هناك شكوك حقيقية في منظومة العدل الإسرائيلية
  • وزير النفط السوري يرحب برفع العقوبات عن قطاع الطاقة في بلاده
  • وزير النفط السوري يرحب برفع العقوبات عن قطاع الطاقة
  • دياب لـ سانا: قرار الاتحاد الأوروبي برفع العقوبات يمثل خطوة إيجابية نحو إعادة بناء الاقتصاد الوطني وتعزيز الاستقرار في سوريا لكون قطاع الطاقة أحد الأعمدة الأساسية التي يمكن أن تسهم في إعادة إعمار سوريا
  • 26 فبراير … إعلان المشروع الأمريكي!
  • 26 فبراير ... إعلان المشروع الأمريكي!
  • بالصور: مجسمات جثث في الجنوب.. هذا ما فعله العدو الإسرائيلي قبل انسحابه
  • خبير أمن معلومات يحذر من منصة أخرى بعد FBC.. ويكشف معلومات مهمة