شاهد| تصريح رسمي من منظمة الصحة العالمية بشأن حقيقة فيروس "X"
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
عرضت فضائية "الحدث الإخبارية" تقريرًا فسرت فيه منظمة الصحة العالمية سبب تحذيرها من انتشار فيروس وأسمته "اكس"، حيث دعت العالم للاستعداد له.
عاجل| مدير عام منظمة الصحة العالمية: الأراضي الفلسطينية "منطقة موت" وزير الشباب والرياضة يلتقي ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر مرض افتراضيوأوضحت منظمة الصحة بأنه لا وجود لفيروس أو بكتيريا منتشرة تسمى المرض اكس، مشيرة إلى أنه مرض افتراضي يمكن أن يتفشى بالمستقبل ويجب أن تستعد البلدان له بشكل استباقي.
وقالت أنا ماريا هيناو ريستريبو "أطلق العلماء على المرض اكس للتحضير للفيروس أو البكتيريا الافتراضية التي يمكن أن تسبب في المستقبل تفشيًا كبيرًا أو أوبئة أو جوائح".
الاستعداد لأي جائحةوذكرت المنظمة أن هناك آلاف الفيروسات والبكتيريا التي يمكن أن تصيب البشر والحيوانات لا يمكن التحقق في كل منها بتفاصيل واضحة لذلك هناك حاجة للإشارة إليها بإكس دون معرفة أي منها سيسبب الوباء القادم.
ولذلك دعت المنظمة مئات العلماء للبحث فيها بشكل أكبر كمحاولة لتحديد الأنواع التي يمكن في حال انتشارها أن تؤدي إلى إحداث جائحة مثلما كان الحال مع ظهور فيروس كورونا حتى يستعد العالم بشكل أفضل لتحصيل معاناة أقل وأضرار اقتصادية أخف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصحة العالمية فيروس كورونا منظمة الصحة العالمية مرض إكس منظمة الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية: مستقبل صعب ومجهول للنظام الصحي في لبنان
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنّ النظام الصحي في لبنان أمام طريق صعب للغاية وينتظره مستقبل مجهول، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
وذكرت المنظمة العالمية، أنّ النظام الصحي في لبنان يعاني من آثار الأزمة الاقتصادية والجمود السياسي.
ويعاني القطاع الصحي في لبنان من أزمات معقدة ويواجه تحديات ضخمة على خلفية الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي، كما يتعرض النظام الصحي اللبناني لضغوط شديدة، نتيجة لعدة عوامل تتداخل بشكل سلبي، ما يؤدي إلى تفاقم الوضع.
وفي وقت سابق، أعلنت وسائل إعلام لبنانية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر منازل في منطقة صور جنوب لبنان؛ ليرفع عدد خروقاته لاتفاق وقف إطلاق النار إلى 227 خرقا.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله برعاية الولايات المتحدة وفرنسا حيز التنفيذ الأربعاء 27 نوفمبر، ونص الاتفاق على انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان خلال 60 يومًا، مقابل الانسحاب الكامل لحزب الله إلى شمال نهر الليطاني (نحو 30 كم عن الحدود مع إسرائيل)، وفقًا لتقارير إعلامية.
ومع انسحاب حزب الله وجيش الاحتلال بشكل تدريجي، يبدأ الجيش اللبناني انتشارًا تدريجيًا أيضًا في جنوب لبنان، وفقًا لبنود الاتفاق، ويخضع الاتفاق إلى إشراف دولي بقيادة الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن يصبح اتفاقًا دائمًا بعد فترة الـ60 يومًا.