كشفت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف حقيقة اتصالها بملوك وعشائر الجن لمعرفة الغيب.

وقالت ليلى عبد اللطيف خلال لقائها ببرنامج "العرافة" على قناة "النهار" يوم الخميس: "أنا إنسانة مثقفة وتلك الأشياء ليست مضبوطة".

إقرأ المزيد توقعات ليلى عبد اللطيف بشأن غزة والسنوار وبايدن تثير تفاعلا كبيرا (فيديو)

وأضافت العرافة اللبنانية "أنا إنسانة مؤمنة وأصوم رمضان وأصلي وأبويا مصري من الزقازيق وشيخ أزهري وكان عنده الإحساس بحاجات بتحصل بعد كده وده اللي ماما قالت لي عليه".

وأردفت قائلة "لما صار عمري 12 سنة بدأت أتوقع وأول توقع إني جدي هيسافر ومش هنشوفه تاني فأمي قالت لي أسبوع أو 10 أيام وهيرجع وفعلا جدي توفى في الحج".

وصرحت بأن والدتها قالت يمكن ليلى مثل والدها لديها رؤى وتوقعات.

وأردفت ليلى عبد اللطيف قائلة: "لما صارت قصة الجيران وخطيبي وإني مش هتجوز خطيبي، فعلا مرض بالسرطان وتوفى قبل الزواج بعد خطوبة سنتين".

وأشارت إلى أنه كان لديها إحساس ولا تفهم بالتوقعات ولا بالتنبؤات ولا بالجن، مؤكدة أنها بعيدة وبريئة من التوقعات والاتصال بالجن.

وذكرت أنها التقت بالشيخ فاروق ومصطفى الرفاعي وكانت تريد الوصول للشيخ الشعراوي لتفهم قصة الإلهام القوي الذي تملكه.

وروت ليلى عبد اللطيف خلال استضافتها بالبرنامج، ردة فعل الفنان ربيع الخولي عندما توقعت وفاة شخص عزيز عليه وصلاته من أجله بالكنيسة وكان ذلك عام 1995.

المصدر: "فيتو"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: القاهرة بيروت وسائل الاعلام لیلى عبد اللطیف

إقرأ أيضاً:

محمد عبد اللطيف: التعليم مش مسئولية الحكومة بسوهناك تحول جريء في المنظومة

شارك محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، في احتفال منظمة اليونسكو باليوم العالمي للتعليم، والإطلاق الوطني للتقرير العالمي لرصد التعليم ٢٠٢٤-٢٠٢٥ (GEM) “القيادة في التعليم".

وفي مستهل كلمته، أعرب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف عن سعادته بالمشاركة في هذا الحدث الهام، مشيرًا إلى أن هذه المناسبة تؤكد الالتزام بالتعليم كحق أساسي من حقوق الإنسان وركيزة من ركائز التنمية المستدامة.

وزير التعليم : شرعنا في تحول جريء لنظامنا التعليمي الوطني

وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف أن التعليم هو الأساس الذي تبني عليه الأمم مستقبلها وتضمن ازدهارها، موضحًا أننا في مصر ندرك أن نجاح نظامنا التعليمي يؤثر بشكل مباشر على نمونا الاقتصادي وتماسكنا الاجتماعي وقدرتنا التنافسية العالمية، وتحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، شرعنا في تحول جريء لنظامنا التعليمي الوطني وهو التحول الذي يعطي الأولوية للمساواة والابتكار والتميز.

وأشار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى أن هذه الرحلة لم تكن خالية من التحديات، فقد تم مواجهة واقع الفصول الدراسية ذات الكثافة العالية، والعجز في أعداد المعلمين، وأساليب التقييم القديمة، حيث حققنا تقدمًا كبيرًا يعيد تشكيل نظامنا التعليمي.

50 طالبا في الفصل

وفي هذا الإطار، استعرض وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الإجراءات التي تم تنفيذها على أرض الواقع، قائلًا: "لقد نجحنا في تقليص أحجام الفصول الدراسية من (250) طالبًا في الفصل إلى الحد الأقصى الذي يصل إلى (50) طالبًا في الفصل؛ وبالتالي ضمان بيئة تعليمية أكثر فعالية للطلاب، وكذلك تنفيذ التدابير اللازمة لمعالجة العجز في أعداد المعلمين، وضمان حصول المدارس على الموارد اللازمة لتوفير التعليم الجيد، بالإضافة إلى إعادة هيكلة المناهج التعليمية بالمرحلة الثانوية بما يتماشى مع النماذج الدولية، مما أدى إلى تقليل العدد الإجمالي للمواد الدراسية؛ لمعالجة العبء الذي كان يواجهه طلاب المدارس الثانوية في السابق وضمان إطار أكاديمي أكثر إنصافًا وتنافسية.

وتابع وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أنه تم إدخال أساليب التقييم المستمر، بما في ذلك التقييمات التكوينية، والتعلم القائم على المشاريع، والأدوات الرقمية، وتوفير مقياس أكثر شمولاً لتقدم الطلاب طوال العام الدراسي.

مديرو المدارس ليسوا مجرد إداريين بل هم وكلاء للتغيير

وأوضح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف أن جوهر الإصلاح يكمن في الإيمان بأن القيادة في التعليم أمر غاية في الأهمية، وأن مديري المدارس ليسوا مجرد إداريين؛ بل هم وكلاء للتغيير لدورهم الهام في إحداث تغييرات إيجابية، مشيرًا إلى أنه إدراكاً لهذا، فقد تم مشاركة الآلاف من قادة المدارس في مبادرة وطنية لتعزيز عملية صنع القرار والإدارة والقيادة التربوية، وقد أدت هذه الجهود بالفعل إلى تحسينات ملموسة، حيث تم الحفاظ في الفصل الدراسي الأول على حضور الطلاب باستمرار بنسبة لا تقل عن ٨٥٪، إلى جانب بيئة تعليمية أكثر شمولاً ودعمًا وجاذبة للطلاب.

كما ثمّن وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف الشراكة مع اليونسكو، ومواصلة التزام قيادتها الإقليمية الثابت بالتعليم، والذي يعمل على تشكيل الجهود التعاونية في تحديث المناهج الدراسية، والمساواة بين الجنسين، والتعلم الرقمي، وبناء قدرات المعلمين، مؤكدًا أنه من خلال هذه الجهود المشتركة، نجحنا في تعزيز تحديث المناهج الدراسية، ومبادرات المساواة بين الجنسين، واستراتيجيات التعلم الرقمي، وبرامج بناء قدرات المعلمين التي تزود المعلمين بالأدوات اللازمة لتعزيز مخرجات تعلم الطلاب.

وأضاف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن إطلاق التقرير العالمي لرصد التعليم (GEM)، هذا العام، هو بمثابة تذكير في الوقت المناسب بأن القيادة في التعليم مسؤولية مشتركة، فهي ليست من واجب الحكومات أو صناع السياسات فحسب، بل هي مهمة مشتركة تشمل المعلمين والآباء والمجتمعات المحلية، داعيًا إلى ترجمة الأفكار المقدمة في هذا التقرير إلى عمل ذي قيمة.

كما أشار الوزير إلى أن اليوم ليس مجرد احتفال بما تم تحقيقه، بل هو دعوة لمضاعفة الجهود، داعيًا إلى التقدم إلى الأمام بإحساس متجدد بالهدف، لضمان أن يظل التعليم هو المفتاح لإطلاق العنان للإمكانات، وتعزيز الإبداع، وتشكيل عالم أفضل للأجيال القادمة.

وفي ختام كلمته، أعرب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني عن خالص تقديره لمنظمة اليونسكو على شراكتها الراسخة، ولكل من ساهم في هذا الحوار الحيوي، مؤكدًا على أهمية العمل المشترك لبناء نظام تعليمي ليس قويًا وشاملًا فحسب، بل يزود الأفراد بالمعرفة والمهارات والقدرة على الصمود لتشكيل المستقبل.
 

مقالات مشابهة

  • محمد عبد اللطيف: التعليم مش مسئولية الحكومة بسوهناك تحول جريء في المنظومة
  • حقوقيون يوجهون نداء من أجل إنقاذ المغربية ليلى القاسمي المحتجزة في العراق
  • ستبقى فلسطين حرة| حقيقة اختراق هاكر مصري لقناة إسرائيلية.. فيديو
  • الداخلية تكشف حقيقة فيديو ادعاء شخص سرقة مسكن جدته بالقاهرة عقب إزالة العقار
  • ملك أحمد زاهر تكشف عن خلاف سابق مع شقيقتها ليلى: قرَّب المسافات بيننا
  • «التعليم» تكشف حقيقة إلغاء التقييمات الأسبوعية في شهر رمضان
  • الحرب تشتعل| وكيل كولر يهاجم خالد الجوادي: سرَّب أخبار الفريق وكان عايز ياخد صلاحيات مدير الكرة
  • مصر.. الداخلية تكشف حقيقة منشور بالعثور على جثة فتاة أعضائها مسروقة
  • بوسي شلبي تكشف حقيقة طلاقها من الراحل محمود عبد العزيز
  • على لسان ترامب.. ممثلة أمريكية تكشف أرقام ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة.. ماذا قالت؟