فطار جماعي لسيدات السودان بقرية كركر بأسوان
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
في رساله شكر وترحيب وجهها سيدات دولة السودان، لأهالي قريه كركر محافظة أسوان، علي ضيافتهم لهم داخل القريه وخصوصا بأجواء شهر رمضان الفضيل، وعلي روح المشاركه والمحبه من اهالي القريه لهم اعربوا عن فرحتهم للوفد خلال مشاركت الفطار الجماعي للقرية.
وقالت حبيبة علي محمد، أن رمضان وسط اهلنا بقرية كركر مثل رمضان بدولة السودان وتقدم بالشكر لاهالي القريه لعدم تقضيرهم، ونحن متجمعين مثلكا كنا نتجمع بالسودان لا يوجد اي فرق، ونقوم بطبخ العصيده وملح التقليه وملح نعيميه وملح روب ابيض، وتعتبر الاكلات السودانيه شبيها بالاكلات النوبيه مثل القراصه"العيش النوبي الدوكه " وملح الويكه "الباميه المجففه"، ومشروب الابريه عندنا نسميه "حلو مر" .
وأضافت رزان سليمان، أننا نشارك في الفطار في الحماعي عن طريق الافطار في الشارع والرجال في المساجد ونحن بقرية كركر نشعر بالسعاده علي هذا التجمع الذي لايعتبر بجديد لاهالي النوبه وأسوان وأن روح المشاركة تعتبر مبادرة جميله من اهالي القريه، ونحن ممتنين لهم جميعا كلن بصفته واسمه وشخصة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظة أسوان شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
لا يُمكن أنّ تهزمنا إسرائيل... قاسم: نُفاوض على وقف إطلاق النار وحفظ السيادة
قال الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم إنّ "العدوّ الإسرائيلي اعتدى على العاصمة بيروت أثناء اغتيال محمد عفيف"، وأعلن أنّ "العدوّ لا بدّ أنّ يتوقع أنّ يكون الردّ على وسط تل أبيب، فعليه أنّ يفهم أنّ الأمور ليست متروكة عندما يعتدي على العاصمة بيروت". وأضاف قاسم خلال كلمة: "واجهنا معركتين: الأولى إسناد غزة، والثانية صدّ العدوان الإسرائيلي على لبنان"، وقال "حرصنا على أن نُقدّم الإسناد لغزة آخذين بعين الاعتبار الظروف في لبنان". وتابع: "وافقنا على مقترح الرئيسين الأميركيّ جو بايدن والفرنسيّ إيمانويل ماكرون لوقف الحرب قبل اغتيال حسن نصرالله". وأكّد قاسم أنّ "حزب الله" استعاد عافيته رغم الخسارات الموجعة". ورأى أنّ "استمرار الحرب مع إسرائيل لشهر ونصف إنجاز عسكريّ، ووزير الخارجية الإسرائيليّة غيّر الأهداف حين قال إن الهدف ليس تدمير "حزب الله". وأشار قاسم إلى أنّ "المقاومة تُقاتل الجيش الإسرائيليّ حيث يتقدّم، ودخول إسرائيل أيّ بلدة ليس إنجازا والسؤال يجب أن يكون عن خسائرها". وقال: "لا يُمكن أنّ تهزمنا إسرائيل وتفرض شروطها علينا ونحن في الميدان وسنبقى، والطرف الإسرائيليّ يتوقّع أنّ يأخذ في الإتّفاق ما لم يأخذه في الميدان وهذا غير مُمكن". وأضاف قاسم: "تفاوضنا تحت سقفين: الأوّل وقف إطلاق النار بشكل كامل، والثاني حفظ السيادة اللبنانيّة". وقال: "نحن مستمرّون في الميدان إنّ نجحت المُفاوضات أم لم تنجح وحرب الإستنزاف ستكون على العدوّ الإسرائيليّ ونحن نُدافع عن أرضنا ووطننا".