عصام إسماعيل يهاجم مؤدي المهرجانات: زيفوا الهوية الموسيقية المصرية
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
فتح الملحن عصام إسماعيل، النار على مؤدي المهرجانات، لافتا إلى أنهم زيفوا الهوية الموسيقية المصرية، والذوق العام، ولكن هناك أصوات جيدة بينما الكلمات سيئة للغاية، ونصف ألحان الأجيال السابقة "اتسرقت".
وأضاف عصام إسماعيل خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم: ابتعادي أنا والعديد من الملحنين الكبار عن الساحة تسبب في انحراف مسار الأغاني".
وتابع عصام إسماعيل: سبب انتشار أغاني المهرجانات يرجع إلى مواقع التواصل الاجتماعي، معقبا: أن لغة حوار الجيل الحالي مختلفة عن الأجيال السابقة، ومؤدي المهرجانات يلجؤون إلى الكلمات المتدنية لأنها سهلة الانتشار على السوشيال ميديا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الملحن عصام إسماعيل الإعلامي محمد موسى التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا برنامج خط أحمر عصام إسماعیل
إقرأ أيضاً:
"سينا رجعت كاملة لينا" أشهر أغاني كتبت بمناسبة تحرير سيناء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حينما نسترجع الأغاني الوطنية التي كتبت لسيناء عقب نصر أكتوبر وفترة استرجاع الأرض المقدسة كاملة، سنجد أن أغنية «سينا رجعت كاملة لينا» من كلمات الشاعر الكبير عبدالوهاب محمد وألحان الموسيقار جمال سلامة.
وتأتي أيضا أغنية عبد الحليم حافظ «صباح الخير يا سينا رسيتي في مراسينا تعالي في حضننا الدافي .. ضمينا وبوسينا يا سينا»، هي الأشهر في الأغاني التي كتبت سيناء والتي غناها عبد الحليم حافظ في مطلع عام 1974 بعدما كتبها الشاعر الراحل عبدالرحمن الأبنودي ولحنها العبقرى كمال الطويل.
حكاية أغنية الاحتفال باستيراد أرض سيناء
"ياللي من البحيرة وياللي من آخر الصعيد.. ياللي من العريش الحرة أو من بور سعيد.. هنوا بعضيكم وشاركوا جمعنا السعيد.. سينا رجعت كاملة لينا.. مصر اليوم في عيد"، بهذه الكلمات تبدأ أغنية مصر اليوم في عيد أغنية الاحتفال باسترداد مصر أرض سيناء عقب انسحاب آخر جندي إسرائيلي منها.
تم إرسالها إلى الفنانة شادية، وانبهرت باللحن، قائلة: «عاوزة اسجل بكرة»، وأعادت هذه الأغنية الفنانة شادية إلى المسرح بعد غياب طويل، حيث قالت في لقاء تلفزيوني سابق لها: "20 سنة لم أغني على مسرح".
حكاية أغنية "صباح الخير يا سينا"حكاية أغنية "صباح الخير يا سينا"، تبقى صورة كفاح المصريين وتضحياتهم العظيمة وجهادهم ضد العدو الصهيوني عالقة في أذهان العالم أجمع.
وتنافس كبار المطربين في تلك الفترة على الغناء لحرب أكتوبر ومنهم العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، بدأت الحكاية بعد نصر أكتوبر 1973 قام العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، بالاتصال بصديقه الشاعر عبدالرحمن الأبنودي، وطلب منه أغنية عن النصر العظيم.
فكتب الأبنودى أغنية ''صباح الخير يا سينا'' ولحنها الموسيقار كمال الطويل، وسجلها العندليب برغم مرضه الشديد في ذلك الوقت.
جاءت كلماتها الآتي:-
قلنا جيِّنلك وجينالك ولا تهنا ولا نسينا والتانية.. قلنا ولا رملاية في رمالك عن القول والله ما سهينا والتالتة.. إنتي حملي وأنا حمالك.. صباح الخير يا سينا وصباح الخير يا سينا رسيتي في مراسينا تعالي في حضننا الدافي ضمينا وبوسينا يا سينا.