حزب الله يقصف 9 مواقع وثكنات عسكرية إسرائيلية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قصفت المقاومة الإسلامية في لبنان "حزب الله" عدة مواقع ومستوطنات للاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس، ردا على المجازر التي تحدث في غزة وكذلك استهداف مناطق في لبنان.
المناطق التي استهدفها حزب الله اليوم الخميس حتى الآن:
استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (8:00) من مساء يوم الخميس مبنيين يستخدمهما جنود العدو في مستوطنة راموت نفتالي بالأسلحة الصاروخية وأصابوهما إصابةً مباشرة.
وعند الساعة (7:40) من مساء يوم الخميس وتم استهدف مبنىً يستخدمه جنود العدو في مستعمرة زرعيت بالأسلحة المناسبة وأصابوه إصابةً مباشرة
وعند الساعة (7:20) من مساء يوم الخميس مستوطنة شلومي بالأسلحة الصاروخية
عند الساعة (7:00) من مساء يوم الخميس مبنىً استخدمه جنود العدو في مستعمرة نطوعة بالأسلحة المناسبة وأصابوه إصابةً مباشرة
وبعد ظهر اليوم تم استهداف مبنيين يتموضع فيهما جنود العدو في مستعمرة أفيفيم بالأسلحة المناسبة وأصابوهما إصابةً مباشرة.
عند الساعة (5:30) من بعد ظهر يوم الخميس مبنىً يستخدمه جنود العدو في مستعمرة المالكية بالأسلحة المناسبة وأصابوه إصابةً مباشرة
كما استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 14:25 من يوم الخميس نقطة تموضع لقوة استخبارات عسكرية في مستعمرة المطلة واصابوها إصابة مباشرة وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح.
وتم استهداف موقع المالكية بالقذائف المدفعية واصابوه اصابة مباشرة.
وفجر اليوم الخميس تم استهداف قوةً إسرائيلية أثناء دخولها إلى ثكنة زرعيت بقذائف المدفعية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله 9 مواقع ثكنات عسكرية إسرائيلية المقاومة الاسلامية لبنان مستوطنات للاحتلال فلسطين بالأسلحة المناسبة فی مستعمرة
إقرأ أيضاً:
الدفاع السورية تتهم حزب الله بقصف نقاط عسكرية انطلاقا من الأراضي اللبنانية
اتهمت وزارة الدفاع السورية، مساء الخميس، حزب الله بإطلاق عدد من القذائف المدفعية باتجاه الأراضي السورية انطلاقا من لبنان، مشيرة إلى أنها ردت على مصادر النيران.
ونقلت وكالة الأنباء السورية "سانا" عن مصدر بوزارة الدفاع قوله "أطلقت مليشيات حزب الله اللبناني عدة قذائف مدفعية من أراضي دولة لبنان، تجاه نقاط الجيش العربي السوري في منطقة القصير غرب حمص".
وأضاف المصدر السوري، أن "قواتنا قامت على الفور باستهداف مصادر النيران، بعد رصد المواقع التي خرجت منها القذائف الصاروخية والتي بلغ عددها 5 قذائف".
وأشار إلى أن الجيش السوري على تواصل مع الجيش اللبناني من أجل تقييم الحدث، لافتا إلى أن وزارة الدفاع السورية "أوقفت استهداف مصادر النيران داخل الأراضي اللبنانية بطلب من الجيش اللبناني".
وبحسب المصدر السوري بوزارة الدفاع، فإن الجيش اللبناني "تكفل بتمشيط وملاحقة المجموعات الإرهابية المسؤولة عن استهداف الأراضي السورية".
ويعد هذا التصعيد أحدث توتر يقع على الحدود السورية اللبناني، التي شهدت سلسلة من الاشتباكات والتوترات الأمنية بعد سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الماضي.
وفي آذار /مارس الماضي، اتهمت وزارة الدفاع السورية حزب الله اللبناني بقتل 3 من عناصرها وسحب جثثهم إلى الأراضي اللبنانية، ما أدى إلى اشتباكات عنيفة على الحدود، رغم نفي الحزب ذلك.
وانتهى التوتر بعد إعلان وزارة الدفاع السورية عن التوصل إلى اتفاق مع الجيش اللبناني يقضي بسحب قوات الجانبين من قرية "حوش السيد علي" على الحدود بين البلدين، بحسب وكالة الأنباء السورية "سانا".
كما وقع وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة ونظيره اللبناني ميشال منسى، اتفاق بشأن ترسيم الحدود بين البلدين وتشكيل لجان قانونية ومتخصصة بينهما في عدد من المجالات، عقب محادثات استضافتها مدينة جدة بالسعودية.
وتسعى الإدارة السورية إلى ضبط الأوضاع الأمنية في البلاد، وتعزيز قبضتها على الحدود مع دول الجوار ومنها لبنان، بما يشمل ملاحقة مهربي المخدرات وفلول النظام السابق الذين يثيرون قلاقل أمنية، بحسب وكالة الأناضول.
وتتسم الحدود اللبنانية السورية بتداخلها الجغرافي، إذ إنها تتكون من جبال وأودية وسهول دون علامات أو إشارات تدل على الحد الفاصل بين البلدين، اللذين يرتبطان بـستة معابر حدودية برية على طول نحو 375 كلم.