قال أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، إن الولايات المتحدة الأمريكية ترفض أي عمليات عسكرية في رفح الفلسطينية، حيث سيكون خطأ فادح.

وزير الخارجية الأمريكي: لا يوجد جدول زمني محدد لحل الأزمة في غزة.. ونتعهد باقتراب الحل سامح شكري: يوجد اتفاق عربي أمريكي على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة

وأشار بلينكن، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره المصري سامح شكري، مساء اليوم الخميس، إلى أن هناك خيارات خاطئة ولا بد من التعامل مع التهديدات الصادرة من حماس، مؤكدا أن هناك إجماع على الخطط المستقبلية لما بعد النزاع في غزة وضمان السلام المستدام.

وأضاف أن إسرائيل مندمجة في المنطقة ولها حاجة في ضمانات أمنية ملائمة لها، وكذلك الفلسطينيين لهم الحق في دولة، ولدينا عملية إصلاح في السلطة الفلسطينية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رفح رفح الفلسطينية أنتوني بلينكن بلينكن وزير الخارجية الأمريكي

إقرأ أيضاً:

الخارجية الفلسطينية: تصريحات بن غفير بشأن أدائه طقوسا تلمودية داخل المسجد "استفزاز للمسلمين"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استنكرت وزارة الخارجية الفلسطينية بشدة اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى، وتصف تصرفاته بأنها جزء من مخططات الاحتلال التي تستهدف مدينة القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية.

 وأكدت الوزارة أن تصريحات بن غفير حول أدائه طقوسًا تلمودية داخل المسجد تمثل استفزازًا غير مسبوق لمشاعر ملايين الفلسطينيين والمسلمين حول العالم.

 كما حذرت الوزارة من المخاطر المتزايدة لهذه المخططات، داعية المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في حماية الأماكن المقدسة وضمان احترام وضعها التاريخي والقانوني.

قاد وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، صباح اليوم، اقتحام المستعمرين للمسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال، في أول أيام ما يسمى عيد الأنوار "الحانوكاة" العبري، وذلك من جهة باب المغاربة، وأدَّوا طقوسًا تلمودية عنصرية في باحاته.

ونشر الاحتلال وحدة خاصة في باحات الأقصى لتأمين الاقتحام، ومنع المصلين من الدخول تزامنًا مع اقتحام بن غفير، مشيرة  إلى أن شرطة الاحتلال شددت من إجراءاتها العسكرية في محيط البلدة القديمة من القدس، وعند أبواب المسجد الأقصى، وأعاقت دخول المواطنين لساحات الحرم.

واقتحم المتطرف بن غفير المسجد الأقصى عدة مرات منذ تسلمه مهامه وزيرا، وتأتي في إطار استفزازات لطالما عمد على الإقدام عليها مسؤولون في حكومة الاحتلال.

وقد دعت جماعات "الهيكل" المتطرفة لاقتحامات واسعة للمسجد الأقصى خلال عيد "الحانوكاة" اليهودي.

ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي الشامل على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية، أكتوبر 2023، شددت قوات الاحتلال من إجراءاتها على أبواب المسجد الأقصى، ومداخل البلدة القديمة.

ويستغل الاحتلال الأعياد اليهودية للتنغيص على أبناء شعبنا، بالتزامن مع انتهاكات كبيرة تمارسها قوات الاحتلال من فرض الحصار، وتشديد الإجراءات العسكرية على الحواجز، وإعاقة وصول المواطنين إلى الأماكن المقدسة.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي التعامل مع تصريحات وزير جيش الاحتلال الأخيرة
  • الخارجية الفلسطينية تحذر من مخططات الاحتلال لتهويد المسجد الأقصى  
  • خبير دولي: القضية الفلسطينية لم تغب لحظة عن أجندة السياسة الخارجية المصرية
  • الخارجية الفلسطينية: تصريحات بن غفير بشأن أدائه طقوسا تلمودية داخل المسجد "استفزاز للمسلمين"
  • الخارجية الصينية: التعاون العسكري الفلبيني الأمريكي يجلب مخاطر مواجهة جيوسياسية
  • وزير الثقافة يجدد الثقة في سامح مهران لرئاسة مهرجان المسرح التجريبي في دورته الـ 32
  • الإطار التنسيقي يصد تمديداً للوجود الأمريكي ويلمح لعودة عمليات الفصائل
  • وزير الثقافة يجدد الثقة للدكتور سامح مهران لرئاسة الدورة 32 للمهرجان التجريبي
  • تصاعد عمليات التوغل الإسرائيلية في سوريا.. نقاط عسكرية وسواتر ترابية حول سد المنطرة
  • سفير السودان لدى موسكو: لم نرفض استضافة قاعدة عسكرية روسية