الأسبوع:
2025-03-10@08:12:40 GMT

دينا تكشف لـ«ع المسرح» مفاجأة خطيرة عن طفولتها

تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT

دينا تكشف لـ«ع المسرح» مفاجأة خطيرة عن طفولتها

تحدثت الفنانة الاستعراضية «دينا» في لقائها مع الإعلامية منى عبد الوهاب في برنامج «ع المسرح»، المذاع عبر قناة الحياة، عن تعرضها لظروف صعبة عندما كانت طفلة في عمر الخمس سنوات، حيث تأثرت بشدة بوفاة والدتها، ثم اكتشفت وهي في مرحلة المراهقة أن والدتها مازالت حية، لكنها سامحت جدها.

قصة إخبارها بوفاة والدتها

«ما الدنيا إلا مسرح كبير»، هكذا وصفت الفنانة دينا، حياتها الشخصية، مؤكدة أن حياتها رُبما تصلح رواية مسرح لكنها ستكون رواية صعبة وقاسية، وأنها إذا اختارت عنوانا لتِلك الحياة سيكون عنوانها «حب الحياة».

وأضافت «دينا»، أن اللقاء الأول مع والدتها كان مليئا بالبكاء والضحك والفرحة والحزن على ما مضى.

حياة دينا تسمي بمسرحية حب الحياة

أجابت الفنانة الاستعراضية دينا، على سؤال الإعلامية منى عبد الوهاب، عن إمكانية أن تكون حياتها رواية على المسرح؟، قائلة: «ما الحياة إلا مسرح كبير، وحياتي يمكن أن تكون رواية، لكنها رواية صعبة، بها أجزاء صعب تصديقها، لأن الواقع أصعب كثيرا من حكايات الأفلام والمسلسلات».

دينا ضيف برنامج علي المسرح اليومدينا: أنا ضد مسلسلات السيرة الذاتية

وأشارت الفنانة دينا، إلى أنها ضد كل المسلسلات والأفلام التي تقوم على تمثيل قصة حياة شخص، لأنهم يتجاهلون أجزاء مهمة في القصة تجعلها ضعيفة، لافتة أن أصعب اللحظات التي يمر بها الشخص هي التي تجعل له شخصية يحبها أو يكرهها الناس، مواصلة: «لو شلت من الرواية فصل، مش هتبقى هي الحقيقة والصورة الكاملة للشخصية».

سلاف فواخرجي «ع المسرح» مع منى عبد الوهاب: ديانتي سورية

ياسمين رئيس لبرنامج «ع المسرح»: «حياتي فيها حاجات عبيطة.. واللي هتصاحب ابني هفجرها»

سلاف فواخرجي «ع المسرح» مع منى عبد الوهاب: ديانتي سورية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: منى عبد الوهاب ع المسرح

إقرأ أيضاً:

دراسة حديثة تكشف مفاجأة بشأن انهيار الحضارات القديمة.. ماذا حدث؟

تشير دراسة حديثة إلى أن العديد من الحضارات القديمة تعرضت للدمار نتيجة للكوارث الطبيعية، حيث أكدت الدراسة أن التاريخ البشري قد يحتوي على أحداث أعظم مما تم توثيقه حتى الآن.

تعتقد الدراسة التي نشرتها مجلة "ساينس اليرت"، أن الحضارات القديمة مثل السومريين والمايا وبناة المعابد الضخمة قد كان لديهم نظامًا عالميًا من المعرفة المتقدمة. 

هذه المعرفة لم تكن مقصورة على ثقافة معينة، بل كانت إرثًا مشتركًا عبر أجيال عديدة. 

أين ذهبت الحضارات القديمة؟

ترى الدراسة، أنه إذا تخلص الباحثون من التحيز الأكاديمي التقليدي ونظروا إلى الأدلة بموضوعية، فإنهم سيكتشفون حقيقة مذهلة عن ماضينا. فقد تكون البشرية قد وصلت إلى مستويات حضارية متقدمة رقياً قبل أن تتعرض لكوارث مدمرة. 

يتم ربط هذا الفهم بأسطورة أطلانتس، التي رواها الفيلسوف أفلاطون، والتي تُشير إلى حضارة متقدمة ازدهرت قبل 9000 عام وتم تدميرها في كارثة عظمى.

ووفقاً لحسابات الدراسة، فإن زوال أطلانتس قد حدث حوالي 11,600 عام، وهو الوقت الذي تزامن مع نهاية العصر الجليدي الأصغر. وقد شهدت تلك الفترة تغيرات مناخية حادة، حيث تلا فترة انخفاض مفاجئ في درجات الحرارة ارتفاع سريع. يعتبر الباحث أن هذا التزامن هو دليل على أن أطلانتس ممكن أن تكون حضارة حقيقية.

يمكن أن تكون أسطورة أطلانتس، جنباً إلى جنب مع الأدلة الجيولوجية، تعكس معرفة قديمة مشتركة ورثتها الحضارات اللاحقة مثل المصريين والمايا. 

هذه الفرضية يمكن استخدامها كإطار تحليلي أوسع لفهم تاريخ الأرض. على هذا الأساس، يعتقد الباحث أن كوكبنا شهد كوارث متكررة أثرت في تطور الحضارات البشرية بشكل جذري.

خفايا التاريخ المدفون

تطرح نظرية الباحث سؤالًا محوريًا: إذا كان البشر الحديثون موجودين منذ 150 ألف عام على الأقل، لماذا لا نملك سجلًا حضاريًا متصلاً يوثق تطورهم؟ ويجيب بأن السبب يكمن في سلسلة من الكوارث الكبرى التي قضت على مجتمعات بأكملها وأسفرت عن اندثار معارفها وإنجازاتها.

ويعتقد الباحث أن هناك ما لا يقل عن 16 كارثة كبرى حدثت خلال الـ150 ألف سنة الماضية، حيث كانت كل واحدة منها قوية بما يكفي لتدمير حضارات كاملة. 

كما يحذر من أن حضارتنا الحديثة قد تواجه مصيرًا مشابهاً، إذ إن كارثة عالمية قد تمحو آثارنا، مما يترك فقط بقايا ضئيلة من وجودنا للأجيال القادمة.

يعتبر الباحث أن بعض الدمار الناتج عن الفيضانات القديمة قد يكون قد أخفى أدلة على حضارات سابقة في قيعان المحيطات. وبهذه الطريقة، لا يزال جزء كبير من التاريخ الإنساني غير مكتشف، مما يدعو إلى مزيد من البحث في هذا المجال.

ما تأثير الكوارث الكونية؟

يربط الباحث بين هذه الكوارث بالدورات الكونية، بما في ذلك مفهوم "السنة العظيمة"، وهي دورة فلكية تستمر لمدة 25,920 عامًا. 

من المحتمل أن الحضارات القديمة كانت على دراية بهذه الدورات، وكانوا يشفّرونها في هندستهم المقدسة وأساطيرهم.

كما يعتقد أن بعض الكوارث الكبرى، مثل بداية العصر الجليدي الأصغر، قد تكون ناجمة عن تأثيرات كونية مثل اصطدامات المذنبات أو الكويكبات. 

ويشير الباحث إلى أن الأرض تمر بدورات تجعلها أكثر عرضة لهذه التأثيرات، مما يتطلب الاهتمام بتأثيرات الطبيعة على تطور الحضارات.

مقالات مشابهة

  • “هآرتس”: تسريب بيانات خطيرة تكشف عن هويات وعناوين الآلاف من حاملي الأسلحة في إسرائيل
  • أبو البنات.. طارق النهري: دوري في شباب امرأة مفاجأة | خاص
  • أنت اللى مش شايفني .. الفنانة دينا تنفعل على الهواء لهذا السبب | فيديو
  • الأنجح.. عزيز الشافعي يُوجّه رسالة لـ شيرين عبدالوهاب بعد نجاح «أكتر وأكتر»
  • ميار الببلاوي تكشف سر خلافها مع حنان ترك: كانت تحاربني واستولت على شغلي
  • ضربتني بالقلم | ميار الببلاوي تكشف تفاصيل مشاجرتها المثيرة مع فنانة مشهورة
  • أخبار التكنولوجيا |تسريبات تكشف موعد إطلاق آيفون القابل للطي.. هل تعاني من إدمان الهاتف المحمول؟.. دراسة تكشف عادة خطيرة
  • مي عمر تكشف عن مفاجأة دورها في “إش إش”
  • هل تعاني من إدمان الهاتف المحمول؟.. دراسة تكشف عادة خطيرة
  • دراسة حديثة تكشف مفاجأة بشأن انهيار الحضارات القديمة.. ماذا حدث؟