يشهد شهر رمضان 2024 تغييرات في النظام الغذائي للكثيرين، مما يؤدي إلى مشاكل في الجهاز الهضمي وزيادة الوزن.

بلينكن يهنىء المصريين: رمضان كريم عليكم.. ويكشف تطورات الوضع في غزة جناح "حملة جود" يستقبل العديد من المساهمين والزوار ضمن فعاليات "موسم رمضان" بحائل

 للتعامل مع هذه المشكلات، يبحث الكثيرون عن طرق طبيعية لإنقاص الوزن وتحسين الهضم.

فوائد زيت القرفة


زيت القرفة يعتبر مفيدًا لإنقاص الوزن وتنظيم الهضم، حيث يحتوي على مواد مضادة للأكسدة والفيروسات والفطريات. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي على العديد من العناصر الغذائية المفيدة مثل المغنسيوم والكالسيوم والألياف والحديد.

طرق استخدام زيت القرفة


- يمكن إضافة قطرتين من زيت القرفة إلى كوب من الماء الدافئ مع قليل من العسل في المساء للمساعدة في منع الرغبة في تناول الطعام في وقت متأخر من الليل.
- يمكن استنشاق بضع قطرات من الزيت على قطعة قطنية قبل تناول الوجبة لمنع الإفراط في تناول الطعام.

تحسين عملية الهضم


- زيت القرفة يساعد في تصحيح حالة الهضم عند إضافته إلى الماء الساخن أو الشاي أو السلطة، حيث يعمل كمضاد للأكسدة والبكتيريا والالتهابات.

باستخدام هذه الاستراتيجيات، يمكن للأشخاص التمتع بشهر رمضان بصحة جيدة والتحكم في وزنهم بشكل فعال.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: زيت زيت القرفة القرفة انقاص الوزن رمضان انقاص الوزن في رمضان

إقرأ أيضاً:

مرصد الأزهر: هدم الأسوار أحد استراتيجيات تنظيم داعش لاستعادة النفوذ والتوسع الجغرافي

قال مرصد الأزهر  أنه رغم حالة الضعف التي يمر بها تنظيم داعش الإرهابي في وقتنا الحالي بسبب الهزائم التي تعرض لها وفقدانه كثيرًا من قادته بفاصل زمني قصير والملاحقات الأمنية لأفراده، فإن عملية تهريب نزلاء ينتمون للتنظيم من سجن "كوتوكالي" الذي يبعد 40 كيلومترًا من العاصمة "نيامي" بالنيجر، في يوليو المنصرم وما تلاها من عمليات مشابهة، يدل على قدرة التنظيم على القيام بعمليات نوعية ضمن إستراتيجية "هدم الأسوار"، والتي تعني "اقتحام السجون وتهريب عناصر التنظيم المحتجزة فيها" وهي واحدة من الأمور المهمة التي يعوّل عليها التنظيم.

وجاء هذا في إطار سلسة مقالات وحدة رصد اللغة التركية والتي تنشرها بعنوان "ما يعول عليه داعش مستقبلاً". 

وتابع المرصد أنه بنظرة تاريخية فإن اقتحام داعش للسجون وتحرير عناصره الإرهابية ليست إستراتيجية جديدة عليه، بل قديمة أطلق عليها في خطابه الإعلامي اسم "هدم الأسوار". وقد ورث داعش هذه الإستراتيجية عن سلفه تنظيم القاعدة في العراق، إذ كان "الزرقاوي" يولي اهتمامًا كبيرًا لتحرير السجناء. وقد استمر هذا الاهتمام متصاعدًا عبر مراحل تطور مختلفة، ليصبح جزءًا لا يتجزأ من خطط التنظيم. ولا تكاد تخلو كلمة من كلمات متحدثيه الإعلاميين من الإشارة إلى أهمية اقتحام السجون. ويعود أول تطبيق عملي لإستراتيجية "هدم الأسوار" إلى عام 2004 بمحاولة "أبو أنس الشامي" استهداف سجن أبو غريب. ورغم أن هذه المحاولة لم تكلل بالنجاح المرجو للتنظيم، إلا أنها شكلت نقطة تحول في توجهاته.

وبالنظر إلى دوافع هدم الأسوار عند داعش فتتلخص في استعادة النفوذ وتعزيز المكانة، وذلك من خلال التعويل على الاقتحامات السابقة استلهام التنظيم من قدرته على تحرير أعداد كبيرة من عناصره القابعة في السجون، حيث يسعى التنظيم إلى تعويض الخسائر البشرية التي لحقت به في المعارك عن طريق تحرير العناصر المسجونة وضمها مرة أخرى. بناء القوة القتالية وإعادة الهيكلة.

كما يسعى التنظيم إلى تعزيز الصورة القتالية كقوة قادرة على حماية عناصره وتحرير المعتقل منهم، كما يهدف التنظيم بعلميات الاقتحام إلى إحراج التنظيمات المتطرفة الأخرى التي تتبع أساليب تفاوضية، وإظهار تفوقه عليها وتجنيد المزيد من الأنصارحيث يستخدم التنظيم قدرته على تحرير أتباعه من السجون والمعتقلات كأداة للترويج لأفكاره وجذب المزيد من الأنصار، لا سيما من عناصر التنظيمات الأخرى التي لا تسعى إلى تهريب عناصرها المسجونة.

ويستند داعش في إستراتيجية هدم الأسوار على جملة من الآليات، أهمها التنقيب عن نقاط الضعف وتكوين خلايا نائمة داخل السجون واستغلال التكنولوجيا الحديثة والتحريض وخطابات الكراهية حيث يستخدم داعش وسائل الإعلام غير التقليدي لنشر الدعاية وتوجيه رسائل تحريضية لعناصره داخل السجون، بهدف تشجيعهم على الهروب.

وتأسيسًا على ما سبق، تطرح هذه الإستراتيجية الداعشية كثيرًا من التحديات أمام الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب منها تعقيد المشهد الأمني، حيث تزيد عمليات اقتحام السجون من تعقيد المشهد الأمني، وتصعّب تتبع تحركات عناصر التنظيم وتوقيفهم. وزيادة خطر الهجمات الإرهابية حيث يزيد نجاح عمليات تهريب المسجونين من خطر تعرض الدول والمجتمعات لهجمات إرهابية جديدة وصعوبة إعادة تأهيل السجناء المحررين

وختامًا يؤكد المرصد أن اقتحام السجون بالنسبة لداعش ليس مجرد عملية إنقاذ أو تحرير لبعض عناصره، بل هو جزء من إستراتيجية تهدف لاستعادة النفوذ والتوسع الجغرافي وتعزيز مكانة التنظيم على الخريطة الأمنية في العالم. وتتسم هذه الإستراتيجية بارتفاع درجة خطورتها، نظرًا لارتباطها بعناصر إرهابية مدربة، وتخطيط مسبق، ووجود دوافع انتقامية، ما قد يشكل تهديدًا مستقبليًّا للأمن والاستقرار.

مقالات مشابهة

  • للتخلص من الكرش.. عليكم بهذه الفاكهة الموسمية
  • تونس.. استراتيجيات جديدة لمكافحة الهجرة غير النظامية
  • كيف تعيش بدون ديون؟ 5 استراتيجيات سهلة وفعالة!
  • لتقوية المناعة.. تناول هذه المشروبات على الريق في الشتاء
  • كيف يساعد الليمون والزنجبيل في فقدان الوزن.. حضريه بهذه الطريقة
  • أقوى علاج للمعدة والجهاز الهضمي.. خضار رخيص ينسف 9 مشاكل| اكتشفه
  • حملة فحص وتحسين كفاءة الأجهزة الطبية تواصل أعمالها بمدينة بنغازي
  • مرصد الأزهر: هدم الأسوار أحد استراتيجيات تنظيم داعش لاستعادة النفوذ والتوسع الجغرافي
  • ما هو عصير الفاكهة الذي يحسّن الهضم؟
  • تخفيض البرلمان لضريبة النقد الأجنبي ساهم في تحفيز النشاط الاقتصادي وتحسين أسعار الصرف