مذكرة تفاهم مع شركة يابانية لتطوير قطاع الألعاب الإلكترونية في المملكة
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
وقعت وزارة الاستثمار مذكرة تفاهم، مع شركة كوانتوم سولوشنز اليابانية، للعمل على تطوير قطاع الألعاب الإلكترونية في المملكة.
وأشار الحساب الرسمي لوزارة الاستثمار عبر "إكس" إلى أن مذكرة التفاهم تهدف إلى إطلاق ألعاب جديدة تمثل التراث الثقافي للمملكة، عن طريق أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، والألعاب اليابانية المتطورة.
وقعت #وزارة_الاستثمار مذكرة تفاهم، مع شركة كوانتوم سولوشنز اليابانية، للعمل على تطوير قطاع الألعاب الإلكترونية في المملكة، و إطلاق ألعاب جديدة تمثل التراث الثقافي للمملكة، من خلال أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، والألعاب اليابانية المتطورة. pic.twitter.com/SVG7xKCKtm
— وزارة الاستثمار (@MISA) March 21, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الاستثمار
إقرأ أيضاً:
منصة ألعاب شهيرة تقدّم ميزات جديدة تحمي الأطفال
أعلنت منصة الألعاب الشهيرة، “الشركة الناشرة للعبة “روبلوكس”، “عن ميزات جديدة من شأنها تعزيز حماية اللاعبين الصغار في منصتها، من بينها تصنيف المحتوى وتشديد رقابة الأهل”.
وبحسب الشركة، “وفقا للميزات الجديدة، باتت “روبلوكس” تتيح لأهالي المستخدمين دون سن 13 عاما، من خلال حساباتهم الخاصة وهواتفهم الذكية، متابعة نشاط أطفالهم على المنصة، من دون الحاجة إلى استخدام حسابات الأطفال أو أجهزتهم، كما أصبح الأهل قادرين على التحكم في الوقت الذي يمضيه أولادهم في اللعبة، وفي قائمة الحسابات التي يتواصلون معها”.
بحسب بيان نشرته الشركة في موقعها الإلكتروني، “لن يعود بإمكان اللاعبين دون سن 13 عاما التواصل مع مستخدمين آخرين خارج الألعاب و”التجارب”، وهي برامج ينشئها مستخدمو الإنترنت”.
وأشارت “روبلوكس”، إلى أنها ابتكرت نظام تصنيف لهذه “التجارب”، يحدد أنواع المحتويات التي قد تكون غير مناسبة للأطفال، وينبغي على منشئي “التجارب” توفير معلومات بشأن المحتوى، أهمها ما إذا كان يتضمن أي عنف أو دماء أو لغة غير مناسبة أو كحول، حتى تتمكن المنصة من منحه تصنيفا وتوصية عمرية”.
يذكر أن “روبلوكس”، هي منصة ألعاب عبر الإنترنت، ونظام يسمح للمستخدمين ببرمجة وممارسة الألعاب التي أنشأوها بأنفسهم أو مستخدمون آخرون، أنشئت المنصة عام 2004 وتم إطلاق إمكانية اللعب عام 2006، وهي مجانية، وفي أغسطس 2020، كان لدى “روبلوكس” أكثر من 164 مليون مستخدم نشط شهريا، بما في ذلك أكثر من نصف الأطفال الأميركيين تحت سن 16 عاما”.