دينا لـ«ع المسرح»: «تعرضت للخيانة أكثر من مرة لكن عملت نفسي مش عارفة»
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أكدت الفنانة دينا، أنّ الصدمات التي تخص العمل، أهون كثيرًا من صدمات التي تتعلق بالأشخاص، قائلة: «حتى وجع الفلوس أسهل من وجع البني آدمين».
تعرضت للخيانة أكثر من مرةوأضافت «دينا»، خلال حوارها مع الإعلامية منى عبدالوهاب، ببرنامج «ع المسرح» المُذاع على شاشة «الحياة»: أنها تعرضت للخيانة أكثر من مرة من عدة أشخاص، لكنها أظهرت عدم معرفتها، مواصلة: «أنا من الستات اللي بتعمل نفسها مش عارفة بالخيانة، بس بطلت ده دلوقتي، ومبحبش اتطلق بسبب الخيانة، ولا بحب أواجه راجل أنه خاين لإني أقوى منه، ولو أنا عايزة أطفشها هعرف، لكن خلاص أنا مش عايزة العلاقة فمش هعمل مجهود فيها».
وتابعت: «ليه تكسري نفسك قدام راجل وتبيني نفسك ضعيفة من الخيانة، وأنا شوفت خيانتي بعيني مرة، كنت وقتها في تانية جامعة، ووقتها رد فعلي كان صعب».
واستطردت: «أنا اللي زيي ميتخانش أبدا، واللي اتخانت منهم بيعرفوا قيمتي بعدين وفعلا كلهم عرفوا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة دينا ع المسرح دينا
إقرأ أيضاً:
دينا الويشي: لو الفتاة حبت خطيبها وفيه عيوب تنصحه يتغير.. فيديو
أكدت الدكتورة دينا الويشي، الأخصائية النفسية والأسرية، أن العلاقة بين المخطوبين يجب أن تبقى في إطار الاحترام والحدود الشرعية، مشيرة إلى أن الطرفين في هذه المرحلة لا يزالان غريبين عن بعض من الناحية الشرعية، ولا يجوز بينهما أي تعامل يتجاوز ذلك.
وقالت الدكتورة دينا الويشي، الأخصائية النفسية والأسرية، خلال لقائها مع الدكتورة دينا أبو الخير في برنامج «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن العديد من الشباب والفتيات يُفرطون في التفاصيل التافهة خلال الخطوبة مثل: «هلبس إيه؟ هخرج إمتى؟ هنجيب هدية إيه؟»، دون أن يتعرفوا على الجوانب الأهم في شخصية الطرف الآخر مثل الطباع، القيم، والأهداف المستقبلية.
وانتقدت الدكتورة دينا الويشي، الأخصائية النفسية والأسرية، بشدة ظاهرة الزواج السريع دون معرفة حقيقية بين الطرفين، موضحة أن كثيرًا من الزيجات تتم بسرعة دون أن يعرف أحدهما عن الآخر شيئًا جوهريًا، حتى أبسط الأمور مثل «لونك المفضل» أو رأيك في القيم الحياتية.
ورأت الويشي أن التكافؤ بين العائلتين يساعد على كشف شخصية كل طرف مهم، لأن القيم غالبًا ما تكون انعكاسًا لتنشئة الأهل، موضحة أن هذا ليس قاعدة مطلقة، فقد تكون الفتاة على درجة عالية من الخُلق والاستقامة رغم اختلاف بيئتها الأسرية.
وشددت على أن المستوى الفكري والاجتماعي له تأثير مباشر على قدرة الطرفين على التفاهم والتكيف، مشيرة إلى أن الفروق الكبيرة قد تخلق فجوة يصعب تجاوزها لاحقًا.
واختتمت الويشي حديثها بالتأكيد على أن لغة الحوار هي مفتاح التغيير، قائلة: 'لو البنت حبته وفيه مميزات كتير تغلب العيوب، تنصحه وتتكلم معاه بصراحة على عيوبه'.