ملخص الحلقة الحادية عشر من مسلسل “عتبات البهجة”
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
تبدأ أحداث الحلقة الحادية عشر من مسلسل “عتبات البهجة” بمشاجرة منال "وفاء صادق" مع زوجها عبد البديع "هشام إسماعيل" بسبب غيرتها علية، تتحدث منال مع بهجت "يحيى الفخراني" وتخبره أن زوجها يخونها ويحاول بهجت تهدئتها وصرف الأمر عن ذهنها، يتحدث بهجت مع عبد البديع ويطلب منه ان يراعي مشاعر منال ويغير من معاملة لها.
يحاول تيتا "عنبة" مع فلة "هنادي مهنا" ويخبرها بتركه العمل مع لولا "سما أحمد" وتخبره أنها ارتبطت بحنفي "محسن منصور"، يتعرض تيتا للضرب في الشارع من بعض الشباب مدافعين عن فلة بعد أن ارتفع صوتها على تيتا، تدافع عنه فلة وتخبرهم انه خطيبها.
يحتفل عبد البديع وأولاده بعيد ميلاد منال زوجته ويقدم لها هدية ثمينه ويطلب منها الزواج تأكيدا على زواجهم، تشك منال في السبب وراء الهدية ولكنه يؤكد لها على حبه.
تجلس جميلة "بسنت أبو باشا" مع صديقها ايهاب في سيارته ويراهم محمود "يوسف عثمان"، يخبر بهجت برؤيته لجميلة ولكنه يكذبه ويطرده، يطلب إيهاب من جميلة ان تستلم شحنة مخدرات بدلا منه ويؤكد لها ان الامر بسيط.
أثناء تسليم عمر"خالد شباط" شحنة مخدرات يتفاجئ بوجود الشرطة ولكنهم لا ينتبهون له ويلقون القبض على الشخص الاخر، يتشاجر عمر مع فريد "حازم إيهاب" بسبب ما حدث ويؤكد له فريد انه في أمان.
تشتكي إحدى أولياء الأمور لبهجت من إرتفاع السعر المبالغ فيه للملازم، يحاول عيطة نصيحة زوجته نعناعة والرجوع عن قرار زواج فلة من حنفي وتعايرة نعناعة بقلة حيلته ويؤكد لها انها طماعة.
يطلب بهجت من تيتا مساعدته بشكل سري في أمر يخص جميلة، تجلس جميلة في غرفتها وتتناول من كيس حبوب مجهول الهوية.
تجلس نعناعة "جومانا مراد" مع فلة وتخبرها عن صدق قرار زواجها من حنفي، وتؤكد لها انها اختارت، ويبكون سويًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عتبات البهجة الحلقة الحادية يحيى الفخراني
إقرأ أيضاً:
أستاذ أزهري: تزيين الشوارع والمنازل في رمضان يعكس البهجة ويٌعظم الشعائر
قال الدكتور أحمد نبوي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن تزيين الشوارع والمنازل بالفوانيس والأنوار خلال شهر رمضان يعكس الفرحة بحلول الشهر الكريم، كما أنه من مظاهر تعظيم شعائر الله، مستشهدًا بقوله تعالى: «ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب».
مشاعر البهجة والاستعداد الروحي لاستقبال رمضانوأوضح نبوي، خلال لقائه في برنامج «منبر الجمعة» على قناة «الناس»، أن هذه المظاهر لا تقتصر على كونها زينة شكلية، بل تعبر عن مشاعر البهجة والاستعداد الروحي لاستقبال رمضان، مشيرًا إلى أن الاحتفال بالشهر المبارك يندرج تحت مفهوم «إيمانًا واحتسابًا»، حيث يحتسب المسلم الأجر في كل ما يقوم به من أعمال صالحة.
روح المحبة والتكافل بين أفراد المجتمعوأضاف أن تجهيز المنازل وتنظيفها وتزيينها استعدادًا لرمضان يعد من الأعمال التي يؤجر عليها المسلم، لافتًا إلى أن الجهود التي تبذلها النساء في تهيئة البيوت للشهر الكريم لها ثواب كبير عند الله، لما فيها من إدخال السرور على الأسرة.
وأكد أن العادات المصرية المرتبطة باستقبال رمضان، مثل تعليق الفوانيس والزينة، تتماشى مع تعاليم الإسلام وتعكس روح المحبة والتكافل بين أفراد المجتمع، داعيًا الجميع إلى استغلال هذه الأيام المباركة في نشر الخير وتعزيز الروابط الاجتماعية.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس