الموارد البشرية توضح كيفية احتساب دخول طلب الضمان الاجتماعي لدورة دراسة الأهلية
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية كيفية احتساب دخول طلب الضمان الاجتماعي لدورة دراسة الأهلية بعد إعادة تقديم الطلب أو تحديث البيانات في منصة الدعم والحماية الاجتماعية (الضمان الاجتماعي).
دراسة الأهلية الضمان الاجتماعيولفتت الموارد البشرية، عبر حسابها بمنصة إكس، إلى أنه فيما يتعلق بوقت دراسة الأهلية، تتم دراسة الأهلية لمقدم الطلب قبل تاریخ 9 ميلادي من كل شهر، ويتم إعلان نتيجة الأهلية بداية من تاريخ 27 ميلادي.
وأشارت إلى أن آلية احتساب دخول الطلب لدورة دراسة الأهلية، هى:
عند إعادة تقديم الطلب أو تحديث البيانات من تاريخ 1 إلى 8 ميلادي سيم دراسة الأهلية في ذات الشهر
عند إعادة تقديم الطلب أو تحديث البيانات بعد تاریخ 9 ميلادي فسيتم دراسة الأهلية في الشهر التالي
كيفية احتساب دخول الطلب لدورة دراسة الأهلية بعد إعادة تقديم الطلب أو تحديث البيانات في منصة، الدعم والحماية الاجتماعية (الضمان الاجتماعي) pic.twitter.com/ScVcr2XJLO
— الضمان الاجتماعي والتمكين (@Hrsd_Tamkeen) March 19, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الضمان الاجتماعي الموارد البشرية وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أهلية الضمان الاجتماعي الضمان الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
هل يتم احتساب زكاة الفطر بسعر كيلو الحبوب عند التاجر؟.. الإفتاء تجيب
هل حساب زكاة الفطر يكون بسعر كيلو الحبوب عند التاجر؟ سؤال أجابت عنه دار الافتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك.
وقالت دار الافتاء خلال إجابتها عن هذا السؤال إن زكاة الفطر فريضة يجب أداؤها على المستطيع، فيتم تحديد قيمتها بناء على سعر أقل غالب قوت البلد، بحيث لا يمكن النزول عن هذا الحد، وحتى يستطيع الجميع إخراجها ولو كانوا فقراء حتى يشاركوا غيرهم ثواب أداء الفريضة، ومن زاد عن هذا الحد فهو خير له.
وأوضحت أنه يتم تحديد قيمة الزكاة كل عام بناء على تسعير الدولة لأردب القمح، وهو سعر رسمي ثابت منضبط يمكن القياس عليه، بخلاف سعر الكيلو لدى التجار الذي يتفاوت من تاجر لآخر بناء على تفاوتهم في سعر التكلفة ولا يمكن القياس عليه.
أجابت دار الافتاء المصرية عبر صفحتها على فيسبوك، عن سؤال مضمون: إن النقود كانت موجودة في عهد النبي ومع ذلك فزكاة الفطر لم يخرجها النبي نقودًا؟
وقالت الإفتاء فى توضيحها على هذا الأمر، إن الحديث الوارد بَيَّن َكيفية إخراجها، ولم يَنُص على السنة العملية التي أخرج النبي صلى الله عليه وسلم بناء عليها زكاته حتى نُسلِّم بما ورد في السؤال، ومع ذلك: فإن الفقهاء من الصحابة والتابعين وأهل المذاهب لم يتقيدوا بهذه الأنواع الواردة بل ضبطوها بالنوع الذي هو غالب قوت أهل البلد.
لِمَ لمْ يخرج الصحابة ولا التابعون زكاة الفطر نقودًا؟
قالت دار الإفتاء المصرية أن ذلك ليس ذلك صحيحًا؛ فقد أجاز إخراجها بالقيمة أميرُ المؤمنين عُمر بن الخطاب، وابنه عبد الله، وعبد الله بن مسعود، وعبد الله بن عباس، ومعاذ بن جبل، والحسن بن علي رضي الله عنهم أجمعين.
ونوهت انه قد جاء فى صحيح البخاري، أنَّ معاذًا رضي الله عنه قال لأهل اليمن: "ائْتُونِي بِعَرَضٍ؛ ثِيَابٍ خَمِيصٍ أَوْ لَبِيسٍ فِي الصَّدَقَةِ مَكَانَ الشَّعِيرِ وَالذُّرَةِ؛ أَهوَنُ عَلَيكُمْ، وَخَيْرٌ لِأَصحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ بِالْمَدِينَةِ".
وأفاد أنه أخذ مِن أهل الزكوات ما يتوافق مع حاجة الفقراء والمساكين بدلًا عن جنس ما وجبت فيه الزكاة.
أما التابعون: فذهبوا لجواز إخراجها بالقيمة الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز، والإمام طاوس، ووافقهما الإمامان الثوري والبخاري، وهو ما ذهب إليه الحنفية والإمام أَشْهَب وروايةٌ عن الإمام ابن القاسم وابن حبيب مِن المالكية، وروايةٌ عن الإمام أحمد، واختارها الشيخ ابن تيمية.