سعود بن صقر يستقبل سفراء وممثلي بعثات دبلوماسية لدى الدولة
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، مساء اليوم، عدداً من أصحاب السعادة سفراء الدول العربية، والإسلامية، والأجنبية، وممثلي البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى الدولة، الذين قدموا التهنئة لسموه بمناسبة شهر رمضان المبارك.
وتبادل سموه التهاني والتبريكات مع أصحاب السعادة السفراء، وممثلي البعثات، بهذه المناسبة المباركة، داعياً المولى عز وجل أن يعيد هذا الشهر الفضيل على دولة الإمارات، وعلى دول وشعوب العالم بمزيد من التقدم، والازدهار، والرخاء.
وأقام صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، مأدبة إفطار في مجلس الضيافة بخزام، تكريماً لضيوف سموه من المهنئين بالشهر الفضيل.
حضر الاستقبال والمأدبة، الشيخ خالد بن سعود بن صقر القاسمي، نائب رئيس مجلس إدارة مكتب الاستثمار والتطوير في رأس الخيمة، والشيخ صقر بن سعود بن صقر القاسمي، رئيس مجلس إدارة شركة "سيراميك رأس الخيمة"، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سعود بن صقر القاسمي سعود بن صقر حاكم رأس الخيمة سفراء تهاني رمضان شهر رمضان سعود بن صقر رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
تعزيز التعاون القضائي.. رئيس مجلس الدولة يستقبل نظيره العراقي
استقبل المستشار أحمد عبود، رئيس مجلس الدولة المصري، ورئيس الاتحاد العربي للقضاء الإداري المستشار كريم خصباك - رئيس مجلس الدولة العراقي والوفد المرافق له، بحضور المستشارين أعضاء المجلس الخاص والأمينان العام بمقر مجلس الدولة قصر الأميرة فوقية.
في مُستهل اللقاء رحب المستشار أحمد عبود ، بالمستشار رئيس مجلس الدولة العراقي مُشيدًا بتميز العلاقات المصرية العراقية والروابط التاريخية بين البلدين.
تناول اللقاء بحث سُبل تعزيز التعاون القضائي المُشترك بين المجلسين في مُختلف المجالات القانونية والقضائية بصفة عامة، وبصفة خاصة تبادل الخبرات القضائية من خلال ورش العمل التي يُنظمها الاتحاد العربي للقضاء الإداري.
من جانبه أبدى رئيس مجلس الدولة العراقي سعادته باللقاء مُشيدًا بالجهود الملموسة في مجلس الدولة المصري في مجال التحول الرقمي وتطوير المنظومة القضائية داخل جميع أقسامه، وأثر ذلك على سرعة وإنجاز القضايا المنظورة أمام المحاكم.
وأعرب رئيس مجلس الدولة المصري عن شكره وتقديره لرئيس مجلس الدولة العراقي على هذه الزيارة الطيبة، مُتمنيًا دوام التواصل والتعاون بما يكفُل الخير للبلدين.