ليلى عبداللطيف: انا انسانة صادقة.. وتوقعاتي الصائبة كرامة من عند ربنا
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
قالت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، إنّ سر توقعاتها الصائبة لا يعرفه إلا الله عز وجل، موضحةً: «أنا إنسانة صادقة لو تحطي مصحف أنا هحلف عليه أمام ربنا إن كل كلمة أقولها لكِ في هذه الحلقة صحيحة».
ليلى عبداللطيف: توقعاتي الصائبة كرامة من عند ربناوأضافت «عبداللطيف»، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: «أعتبر أن ما يحدث لي بخصوص صدق الإحساس بما يقع في المستقبل كرامة من عند ربنا منذ الثانية عشرة من عمري ووقتها لم أكن أدرك ماهية مصطلحات مثل مخططات ومخابرات، وهناك شهود مازالوا على قيد الحياة يعيشون في مسقط رأسي وفي السعودية أيضا».
وتابعت خبيرة الأبراج مع بسمة وهبة: «كنت في مستشفى الجامعة الأمريكية في بيروت في عام 1980 وكنت أموت وانهار شعري كله وارتفعت حرارة جسمي 23 يوما، وكانت أختي تنام على الكنبة بجانبي في غرفتي بالمستشفى، وكنت بين الحياة والموت ودخل الطبيب وقال لأمي بعدما ولدت ربنا أعطاكِ بنت وابنت ليلة هتروح»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بسمة وهبة ليلى عبد اللطيف خبيرة الابراج ليلى عبد اللطيف
إقرأ أيضاً:
حاسة إن ربنا مش بيحبني؟.. عضو بـالأزهر العالمي للفتوى تجيب
ردت الدكتورة إيمان محمد، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، على سؤال مفاده: "أنا فعلاً ممكن يكون ربنا مش بيحبني؟ هل أنا ربنا غضبان عليا عشان بعدت عنه؟ كنت ملتزمة جداً في الماضي وبحب العبادات، ولكن لما ما صليتش وبعدت عن العبادة، هل ده يعني إن ربنا زعلان مني؟".
وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، خلال تصريح اليوم الاثنين، أن الشعور بالغضب من الله أو التفكير في أن الله لا يحبنا بسبب تقصيرنا في العبادة هو شعور خاطئ، موضحة أن الله سبحانه وتعالى أقرب إلينا من أنفسنا، ولا يغضب علينا بسهولة، بل يقترب منا كلما اقتربنا منه.
وقالت: "لا يجب أن نفكر في أن الله غضب علينا. الله سبحانه وتعالى رحيم جدًا ويقبل توبة عباده ويغفر لهم، مهما كانت أخطاءهم أو تقصيرهم، وعندما نبتعد عن العبادة أو نشعر بتقصير في أداء الصلوات، من الطبيعي أن نشعر بالندم، لكن هذا لا يعني أن الله غضب علينا، الأهم هو أن نتوب ونعود إليه، وأن نؤدي العبادة بالشكل الصحيح الذي يرضيه، الله وعدنا بالقبول وجزاء الخير على أعمالنا، وكل ما علينا هو أن نخلص في عبادتنا ونتأكد من أننا نقدمها كما يجب".
وأشارت إلى أنه من الجيد أن نحاسب أنفسنا بشكل يومي على ما قمنا به من أعمال، وأن نتأكد من أن عباداتنا ليست متأثرة بالكسل أو الفتور، لكن يجب أن نكون حذرين من أن يصل هذا المحاسبة إلى مرحلة جلد الذات، لأن ذلك قد يزيد من شعورنا بالذنب ويبعدنا عن العودة إلى الله.