ليلى عبداللطيف: تربيت بدار أيتام وتوقعت لهؤلاء بأن يصبحوا رؤساء (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
كشفت ليلى عبداللطيف، خبيرة الأبراج، حقيقة تربيتها في دار أيتام، قائلة: "أنّها تربت في دار أيتام منذ أن كانت في السابعة من عمرها وخرجت منها في العشرين من عمرها".
تنبأت بانفصال العوضى وياسمين .. من هى ليلى عبد اللطيف "سيدة التوقعات" بعد انتقادها.. ليلى عبد اللطيف للوفد: هذه ضريبة الشهرة ولا أتأثر بحديث الغيروأضافت خلال لقائها مع برنامج "العرافة"، المذاع على قناة "النهار" اليوم الخميس: "كنت جائعة ولم يكن يعجبني الأكل في دار الأيتام وكنا نأكل غصبا عننا، وفي الليل نزلت وحاولت الحصول على برتقالة من قفص الطعام الحديدي المخصص لدار الأيتام فجرحت يدي".
وأوضحت ليلى عبداللطيف: "كان معي ليمونة أيضا، لكن ناظرة القسم خطفت الليمونة من يدي ورمتها في الأرض، وأخدتني على القسم، وبعدين نزلت وسمعت شخص بيناديني وفتحت الباب وكنت سامعة صوت صدى وملقتش حد بس لقيت برتقالتين على الدرج وأكلته وغسلت يدي، وكنت في الحادية عشرة من عمري، وأي شيء أتمناه منذ طفولتي أحصل عليه وأي حد يأذيني أو يأذي أمي أو حد من إخواتي بيحصل معاه شيء مرعب".
ليلى عبداللطيف: توقعت لهؤلاء بأن يصبحوا رؤساءوقالت ليلى عبداللطيف، إنّها توقعت لكثيرين أن يصبحوا وزراء ومسئولين كبار، مضيفة: "الرئيس إميل لحود كان رجلا عسكريا، وكنت أسكن في بعبدات بلبنان وكان لحود رجلا عسكريا، وقال لي هل أنتِ سمراء أم هذا تأثير البحر؟! فقلت له أنا سمراء، وأنا بشوف إنك أنت بتقعد على كرسي رئاسة لبنان، وهو ما حدث".
وأشارت إلى أنها تظهر على شاشات التليفزيون منذ عام 1995 وتاريخها يشهد بصدق إحساسها وتوقعاتها، مؤكدة أنها تعترف بأن بعض توقعاتها ليست صحيحة.
وتابعت ليلى عبداللطيف، أنها سبق وأن توقعت بأن يكون العماد ميشال عون رئيسا للبنان، لكنه طلب منها أن تتوقع ذلك على الهواء بأن يكون جان عبيد هو الرئيس، مضيفة أنها غيّرت توقعاتها على الهواء استجابة لطلبه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليلي عبداللطيف دار أيتام رؤساء الوفد بوابة الوفد لیلى عبداللطیف
إقرأ أيضاً:
ضبط 4 أشخاص بينهم مصاب في مشاجرة بدار السلام سوهاج
تمكنت الأجهزة الأمنية بسوهاج، من السيطرة على مشاجرة بدائرة مركز شرطة دار السلام، جنوب شرقى المحافظة بين طرفين بسبب خلافات الجوار ، تم ضبط 4 من المشاركين فيها من بينهم مصاب بطلق نارى، تم نقله للمستشفى للعلاج.
كان اللواء صبرى صالح عزب، مساعد الوزير مدير أمن سوهاج، قد تلقى بلاغا من مساعده لفرقة الشرق يفيد بوجود مشاجرة بدائرة مركز شرطة دار السلام ووجود مصاب وتم ضبط المشاركين فيها والسلاح المستخدم في الواقعة.
وبالغنتقال والفحص تبين من خلال التحريات التي أشرف عليها اللواء مدير إدارة المباحث الجنائية، وقادها العميد رئيس مباحث المديرية، وضباط وحدة مباحث مركز شرطة دار السلام بوجود مشاجرة بين " طرف أول "حازم ع ا م 43 سنة عامل زراعي مصاباً " بطلق ناري بالذراع الأيمن " وتم نقله لمستشفى سوهاج الجامعي الجديد، وشقيقه حماده 42 سنة مدرس.
وبين " طرف ثان "محمود م ع ع 35 سنة عامل زراعي، ونجل عمه عبد الواحد س ع ع 33 سنة عامل زراعي الطرفان مقيمان بذات الناحية، تم ضبط طرفي المشاجرة وبحوزة الثاني من الطرف الأول وبحوزة الأول من الطرف الثاني، وتبادلا الإتهامات فيما بينهما بتعدي كلاً منهما علي الأخر بالسب والضرب وقيام الأول من الطرف الثاني بإطلاق عيار من السلاح الناري المضبوط بحوزته مما نتج عنه إصابة الأول من الطرف الأول المشار إليها، بسبب خلافات سابقة حول الجيرة، تم تحرير محضرا بالواقعة، وتم العرض على النيابة العامة التي تولت التحقيق في الواقعة.