معلومات عن حارة برجوان في شارع المعز.. ظهرت بالحلقة 11 من مسلسل يحيى وكنوز 3
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أماكن تاريخية عديدة ناقشتها الحلقة 11 من مسلسل يحيى وكنوز 3، كانت منها حارة برجوان التي توجد في شارع المعز، وذلك عندما ذهب عصام مع يحيى وشقيقته كنوز في رحلة إلى شارع المعز.
معلومات عن حارة برجوانونتيجة لذلك نستعرض في هذا التقرير كل المعلومات عن حارة برجوان التي ظهرت في مسلسل يحيى وكنوز 3 وفقا لما ذكر في كتاب «المعز لدين الله الفاطمي وتشييد مدينة القاهرة» للمؤلف إبراهيم جلال:
هي واحدة من أهم الحارات التاريخية المصرية الموجودة في القاهرة القديمة.ترجع تسميتها لخادم الخليفة الفاطمي الذي كان يطلق عليه «أبي الفتوح برجوان». تقع حارة برجوان في حي الجمالية عند باب الفتوح في القاهرة. كان يسكن بها أمير الجيوش بدر الدين الجمالي، ويقع فيها مدفنه أيضًا. تنتهي حارة برجوان من الجهة الغربية بحارة الشعراني. تم تجديد بوابة الحارة في عام 1829م من قبل الأمير سليمان أغا السلحدار، وذلك في عهد الوالي محمد علي.
تدور قصة الجزء الثالث من مسلسل يحيى وكنوز، بين العصر الحديث وعصر ما قبل الميلاد، ويتعرف الطفلان على حياة الملوك الذين عاشوا في مصر القديمة، ويعرض المسلسل يوميًا على شاشة قناة DMC الساعة 6:05 مساء، بالتزامن مع عرضه على منصة watch it.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: يحيى وكنوز 3 مسلسل يحيى وكنوز 3 یحیى وکنوز
إقرأ أيضاً:
رمضان عبد المعز: رضا الله هو السبيل الوحيد لدخول الجنة
قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامية، إنه من أجمل الأدعية التي يمكن أن يدعو بها المسلم هي: "اللهم نسالك رضاك والجنة"، مؤكداً أن الرضا هو وسام عظيم في الإسلام، وهو ما ناله الصحابة الكرام رضوان الله عليهم، حيث قال تعالى: "رضي الله عنهم ورضوا عنه".
وأشار الشيخ عبد المعز خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الاثنين، إلى أن أبو بكر الصديق رضي الله عنه كان يؤتي ماله ليتزكى، فكان ينفق ماله في سبيل الله، بلا انتظار لمكافأة أو جزاء سوى رضا الله. مؤكداً أن من ينفق ماله لله، يسعى فقط لطلب وجه الله الأعلى، فكما قال تعالى: "وَلَا تُؤَثِّرُ الْمَالَ فَإِنَّ اللَّهَ سَيَرْضَى".
وأضاف الشيخ رمضان عبد المعز أن اتباع النبي صلى الله عليه وسلم، والبيعة له، ومحبة النبي هي من أهم الأسباب التي تجعل المسلم يحظى برضا الله، مستشهداً بالآية الكريمة: "لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ".
وتابع الشيخ عبد المعز قائلاً: "تخيلوا الصحابة الكرام، الذين خرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في رحلة إلى مكة، وكان عددهم 1500 صحابي، لم يطلبوا من الله إلا العمرة والطواف بالبيت الحرام، ولا شيء غير الرضا من الله، حتى عندما منعهم المشركون من أداء العمرة في مكة، كانوا مصرين على التوجه إلى الله وطلب رضاه فقط".
وأكد الشيخ رمضان عبد المعز أن الظلم في الدنيا موجود، ولكن هناك ظالم أكبر، وهو الظلم الذي يحرم الإنسان من رضا الله.