قالت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، إنّها لديها إحساس قوي بالأحداث التي ستقع منذ صغر سنها، ولا تفهم في التوقعات ولا التنبؤات ولا الجن، مؤكدة: «هذا كله أنا بعيدة عنه وبريئة منه».

كانت تتمنى مقابلة الشيخ الشعراوي

وأضافت «عبداللطيف»، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: «حتى اليوم قابلت شيخين، الشيخ فاروق وهو مصري، والشيخ مصطفى الرفاعي زوجي الراحل، وكنت أتمنى مقابلة الشيخ الشعراوي».

اعتمدت على الإحساس والإلهام القوي وليس التوقعات

وتابعت خبيرة الأبراج: «أعتمد على الإحساس والإلهام القوي وليس التوقعات، والبعض سماني بصاحبة الإلهام الخارج، وفي تسعينيات القرن الماضي لم تكن هناك هواتف خلوية، وكنت أعمل في التلفزيون ولم يقل أحد إن توقعاتي كانت خاطئة حتى اجتمعت بالمطرب ربيع الخولي وكان يستضيف فنان كل يوم جمعة، وعندما سألني عن الذي أحسه بأنه سيقع له، قلت له إنك ستفقد شخصا عزيزا عليك وستصلي له بالكنيسة وتوفي أخوه أثناء قيادة دراجة نارية، وتوقعت أن تعتزل نهاد فتوح الفن، وقد كان، وكان ذلك في عام 1995».

ليلى عبداللطيف: أنا إنسانة مؤمنة أصوم وأصلي

قالت ليلى عبداللطيف، إنّ والدها كان شيخا أزهريا وتوفى عندما كانت في السابعة من عمرها، موضحةً: «أنا إنسانة مؤمنة أصوم رمضان وأصلي، وأبي مصري ينحدر من الزقازيق».

وأضافت «عبداللطيف»، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: «بعد وفاة أبي تعلقت بجدي، وبدأ إحساسها بما يقع معي عندما كنت في الثانية عشرة من عمري، وكان أول توقع متعلق بجدي وهو أنه سيسافر ولن نراه مرة أخرى».

وتابعت خبيرة الأبراج: «أخبرت أمي فقالت لي إنه سيعود بعد أسبوع أو 10 أيام، ولكن جدي توفي أثناء فريضة الحج، فخمنت أمي أن أصبح مثل أبي وأستطيع توقع الأحداث، فقد كان أبي لديه قدرة كبيرة على توقع الأحداث، لكنه لم يكن يخبر أحد، بعدها خُطبت إلى أحد جيراني في السابعة عشرة من عمري وتنبأت بأنني لن أتزوج منه وهو ما حدث، بعدما أصيب بالسرطان ومات بعد خطوبة استمرت سنتين، وكان أستاذا في الجامعة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العرافة ليلى عبداللطيف لیلى عبداللطیف

إقرأ أيضاً:

عمرو سعد:" دخلت معهد السينما وسقطت وكان عندي ثقة في نفسي"

انطلقت منذ قليل ندوة خاصة للفنان عمرو سعد ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، حيث توافد محبو السينما والنقاد لحضور هذا اللقاء المميز. تركزت الندوة حول مشوار عمرو سعد الفني وتجربته السينمائية، حيث شارك الجمهور بقصص وكواليس من أعماله الفنية، بالإضافة إلى الحديث عن رؤيته حول السينما المصرية ومستقبلها.


 

تحدث عمرو سعد عن التحديات التي واجهها خلال مسيرته، وكيفية اختياره للأدوار التي قدمها، خاصة تلك التي تتناول قضايا اجتماعية وإنسانية مهمة.

 كما تناول تطور السينما في مصر، وأهمية المهرجانات السينمائية في دعم صناعة الأفلام المحلية وجذب انتباه الجمهور العربي والدولي.

 

وقال “سعد”: " كان عندي ثقة في نفسي وكان هو قرار يعني لازم تشتغل جامد جدا جدا علشان تعمل حاجة، ولا مره وأنا في الجامعه شكيت أني مش هوصل كان عندي يقين اني هوصل بالرغم أن أنت   شاب فقير بتوفر ثمن المواصلات بصعوبه ومتأكد أنك بطل سينمائي كنت بعدي على سينما كايرو  كل يوم عند السينما دي مترو بوسط البلد واشوف الافيشات وأنزل المترو ويشاء السميع أن أول أفيش يتحط على سينما كايرو أول ما شوفت الأفيش بكيت". 
 

نبذة عن النجم عمرو سعد

عمرو سعد يُعد واحدًا من أبرز نجوم السينما والتلفزيون في مصر والعالم العربي. وُلد في 26 نوفمبر 1977 في القاهرة، وبدأ مشواره الفني في أواخر التسعينيات، حيث عمل في البداية في أدوار صغيرة قبل أن يبرز كواحد من أهم الممثلين الشباب في جيله.


 

تميز عمرو سعد بموهبته الفريدة وقدرته على تقديم أدوار متنوعة تتراوح بين الأدوار الدرامية والاجتماعية، وحتى الأكشن والرومانسية. قدم مجموعة من الأعمال السينمائية التي لاقت نجاحًا واسعًا، مثل “حين ميسرة”، و”دكان شحاتة”، و”مولانا”، وهي أفلام ناقشت قضايا اجتماعية وسياسية جريئة، وأثبتت موهبته وقدرته على تجسيد شخصيات مركبة ومعقدة.


 

عمرو سعد معروف بأدائه الصادق والعميق، ويُشيد به النقاد لقدرته على نقل مشاعر الشخصيات التي يؤديها بواقعية وتأثير. حصل على العديد من الجوائز عن أدواره المتميزة في السينما، وأصبح أحد أبرز الأسماء في صناعة الأفلام المصرية.


 

إلى جانب السينما، شارك عمرو سعد في العديد من الأعمال التلفزيونية الناجحة، مما أكسبه جماهيرية واسعة لدى المشاهدين في مصر والعالم العربي. يتميز أسلوبه بالالتزام بتقديم محتوى يحمل رسائل اجتماعية وإنسانية، وهو ما جعله يحظى بتقدير النقاد والجمهور على حد سواء.


 

يواصل عمرو سعد تحدي نفسه من خلال اختيار أدوار جديدة ومختلفة، وهو معروف بقدرته على التنوع في اختيار الشخصيات التي يؤديها، مما يجعله دائمًا في طليعة نجوم السينما والتلفزيون في مصر.

مقالات مشابهة

  • محمد العدل: محمد رحيم مات من عدم التقدير وكان دايمًا بيشتكيلي
  • بوسي: حياتي فى زواجي الأول كانت "سواد " وكنت هنتحر
  • «الناس بتشوف التليفزيون أكتر ما بتروح الجامع».. قصة عودة سهير البابلي لـ الفن بفتوى الشيخ الشعراوي
  • عمرو سعد: نفسي أجسّد شخصية الشعراوي .. والفيلم دا مقرّب لقلبي| خاص
  • عمرو سعد:" دخلت معهد السينما وسقطت وكان عندي ثقة في نفسي"
  • بالصور: عندما تتحول الدمى من ألعاب بريئة إلى كوابيس مرعبة
  • أحمد حافظ: مروان حامد صديق مقرب.. وكنت أتمنى تقديم «إبراهيم الأبيض» معه
  • الجائزة الوطنية لقطاع السيارات تتوّج عبداللطيف جميل للسيارات كأفضل موزع للسيارات في السعودية للعام 2024
  • من قالها أجير من الجن.. أذكار المساء كاملة
  • اليوم.. بدء تصوير الجزء الخامس من مسلسل المداح