ليلى عبداللطيف: أنا بريئة من الجن.. وكنت أتمنى مقابلة الشيخ الشعراوي
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
قالت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، إنّها لديها إحساس قوي بالأحداث التي ستقع منذ صغر سنها، ولا تفهم في التوقعات ولا التنبؤات ولا الجن، مؤكدة: «هذا كله أنا بعيدة عنه وبريئة منه».
كانت تتمنى مقابلة الشيخ الشعراويوأضافت «عبداللطيف»، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: «حتى اليوم قابلت شيخين، الشيخ فاروق وهو مصري، والشيخ مصطفى الرفاعي زوجي الراحل، وكنت أتمنى مقابلة الشيخ الشعراوي».
وتابعت خبيرة الأبراج: «أعتمد على الإحساس والإلهام القوي وليس التوقعات، والبعض سماني بصاحبة الإلهام الخارج، وفي تسعينيات القرن الماضي لم تكن هناك هواتف خلوية، وكنت أعمل في التلفزيون ولم يقل أحد إن توقعاتي كانت خاطئة حتى اجتمعت بالمطرب ربيع الخولي وكان يستضيف فنان كل يوم جمعة، وعندما سألني عن الذي أحسه بأنه سيقع له، قلت له إنك ستفقد شخصا عزيزا عليك وستصلي له بالكنيسة وتوفي أخوه أثناء قيادة دراجة نارية، وتوقعت أن تعتزل نهاد فتوح الفن، وقد كان، وكان ذلك في عام 1995».
ليلى عبداللطيف: أنا إنسانة مؤمنة أصوم وأصليقالت ليلى عبداللطيف، إنّ والدها كان شيخا أزهريا وتوفى عندما كانت في السابعة من عمرها، موضحةً: «أنا إنسانة مؤمنة أصوم رمضان وأصلي، وأبي مصري ينحدر من الزقازيق».
وأضافت «عبداللطيف»، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: «بعد وفاة أبي تعلقت بجدي، وبدأ إحساسها بما يقع معي عندما كنت في الثانية عشرة من عمري، وكان أول توقع متعلق بجدي وهو أنه سيسافر ولن نراه مرة أخرى».
وتابعت خبيرة الأبراج: «أخبرت أمي فقالت لي إنه سيعود بعد أسبوع أو 10 أيام، ولكن جدي توفي أثناء فريضة الحج، فخمنت أمي أن أصبح مثل أبي وأستطيع توقع الأحداث، فقد كان أبي لديه قدرة كبيرة على توقع الأحداث، لكنه لم يكن يخبر أحد، بعدها خُطبت إلى أحد جيراني في السابعة عشرة من عمري وتنبأت بأنني لن أتزوج منه وهو ما حدث، بعدما أصيب بالسرطان ومات بعد خطوبة استمرت سنتين، وكان أستاذا في الجامعة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العرافة ليلى عبداللطيف لیلى عبداللطیف
إقرأ أيضاً:
السيسي: فقدان البابا فرنسيس خسارة جسيمة للعالم وكان صوتا للسلام والمحبة والرحمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن البابا فرنسيس إن فقدان قداسة البابا فرنسيس يمثل خسارة جسيمة للعالم أجمع، إذ كان صوتاً للسلام والمحبة والرحمة، ومثالا يحتذى به في الإخلاص للقيم النبيلة.
ونعي الرئيس عبد الفتاح السيسي، ببالغ الحزن والأسى، قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، الذي غادر عالمنا تاركاً إرثاً إنسانياً عظيماً سيظل محفوراً في وجدان الإنسانية، لقد كان قداسة البابا فرنسيس شخصية عالمية استثنائية، كرّس حياته لخدمة قيم السلام والعدالة، وعمل بلا كلل على تعزيز التسامح والتفاهم بين الأديان، وبناء جسور الحوار بين الشعوب، كما كان مناصراً للقضية الفلسطينية، مدافعاً عن الحقوق المشروعة، وداعياً إلى إنهاء الصراعات وتحقيق سلام عادل ودائم.
وقال الرئيس السيسي: إن فقدان قداسة البابا فرنسيس يمثل خسارة جسيمة للعالم أجمع، إذ كان صوتاً للسلام والمحبة والرحمة، ومثالا يحتذى به في الإخلاص للقيم النبيلة.
وتقدم الرئيس عبد الفتاح السيسي بخالص التعازي إلى دولة الفاتيكان وأتباع قداسة البابا فرنسيس ومحبيه، سائلاً الله أن يتغمده بواسع رحمته.