القنوات الناقلة للحلقة الـ 11 من مسلسل نعمة الأفوكاتو
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
يتنتظر الجمهور الحلقة الحادية عشر من نعمة الأفوكاتو، الذي من المقرر عرضها علي شاشة قناة mbc، ستكشف الحلقة العديد من المفاجآت، بعد تخطيط صلاح «أحمد زاهر» لقتل نعمة «مي عمر»، ذهبت نعمة إلى المنزل الذي أشتراه زواجها صلاح بأموالها لنوال والدته، وهي تعتزم طردها من المنزل، وحدث بينهما مشادة كلامية حيث قامت نعمة بجلدها بالكلام والتقليل من أمومتها فهي لم تنجح في رعاية ابنها وجعله راجل يعتمد عليه، كما سألتها عن سبب كرهها لها، على الرغم من أنها كانت تنفق على ابنها، لتغضب نوال وتطردها من المنزل، يذهب صلاح برفقة نعمة إلى إحدى البنوك ويقوم بتحويل الأموال لنعمة ويسألها هل سيرفض المحامي خالد أن يعطيه أموال قضية الوقف لتخبره أن ليس هناك داعي إلى القلق لأنهما يحترمان القانون، ومن ثم تركب نعمة سيارتها وتتوجه إلى منزل حارس المقابر حودة الذي أنقذها من الموت بعد دفن صلاح وسارة لها، وتعطيه نصف مليون جنية ردًا لجميله، وتمازحه وتخبره أن هذا نصيبه من ورث عمه اللي مهاجر في كندا، صلاح ووالدته تطالبه بأن يعاقب نعمة على طردها لها من المنزل، ليخبرها صلاح أنه لا يستطيع فعل شئ لنعمة تخوفًا من أن تسجنه، موضحًا لها أن سارة زوجته حاولت قتل نعمة وأنه قتل محمد مساعدها وهي تعلم، وأن المنزل الذي جلبه لها من أموال نعمة لتصدم نوال.
ويتكون مسلسل “نعمة الأفوكاتو” من 15 حلقة فقط، ويتم عرض المسلسل خلال النصف الأول من شهر رمضان، ويتم عرض مسلسل نعمة الأفوكاتو على قناة أم بي سي مصر وأم بي سي مصر 2، وإم بي سي دراما، ومنصة شاهد.
تفاصيل مسلسل نعمة الأفوكاتو
تدور أحداث مسلسل نعمة الأفوكاتو، في إطار اجتماعي، حيث تجسد مي عمر، دور محامية اسمها نعمة، هى شخصية جديدة تقدمها مى لأول مرة فى الدراما، وتمر بالعديد من الأزمات خلال أحداث المسلسل، كما أنها ستظهر منفصلة عن زوجها الذي يقدم دوره أحمد زاهر، فتواجه نعمة الصعوبات حول مهنتها ومستقبلها المهني، كما تواجه نعمة بعض المؤامرات من قبل زملاء العمل، وتجسد شخصية نعمة في مسلسل نعمة الأفوكاتو، صورة الأم التي تسعى لتربية الأولاد وتكون لهم الأم والأب في نفس الوقت، بعد حدوث الانفصال بينها وبين زوجها، وقدّمت بسمة بوسيل، أغنية تتر النهاية لمسلسل نعمة الأفوكاتو، والتي تحمل اسم «أنا لا بتخان» وهي من كلمات محمد سامي، وألحان هيثم نبيل، وتسجل تلك الأغنية أولى تجاربها في تترات المسلسلات، وتقول كلمات الأغنية: «لا هخاف من الدنيا ولا الأيام يوم هتعذبني وكرامتي هصونها وهتحمل قلبي اللي تاعبني ولا حاجة تكسرني هو اللي خسرني بكرة الأيام هتخليه يعرف أنه ظلمني أنا لا أتخان ولا أتهان وبناقص ناقص داس على قلبي جرحني وخان».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل نعمة الأفوكاتو مسلسل نعمة الأفوکاتو
إقرأ أيضاً:
الدكتور أيمن أبو عمر: الوطن نعمة تستوجب الشكر.. وحبه نابع من الإيمان
أكد الدكتور أيمن أبو عمر، من علماء وزارة الأوقاف، على أن حب الوطن نعمة تستوجب الشكر، وأن التضحيات التي قدمها المصريون على مدار التاريخ هي ثمرة لعقيدة راسخة في وجدان هذا الشعب الأصيل.
وقال الدكتور أيمن أبو عمر، خلال تصريحات تلفزيونية له: "ربنا بيقول: (وذكِّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين)، وواجبنا النهارده إننا نفوق ونستيقظ على النعمة الكبيرة دي.. نعمة الوطن اللي لازم نحافظ عليها بالغالي والنفيس، وده اللي حصل فعلاً من آبائنا وأجدادنا".
وأضاف: "كل بيت في مصر قدم حاجة.. شهيد أو مصاب أو حتى الاستعداد الدائم للتضحية.. دي مش مجرد حكايات.. دي عقيدة بتعيشها قواتنا المسلحة وبيعيشها الشعب المصري كله".
وأكد أن المدرسة والمسجد والمنزل هي محاضن لغرس هذا الإيمان: "المدرس مع الطلبة بيعيش ده، والبيت بيغرس ده، وده من صميم الدين وتعاليمه، لأن حب الوطن من الإيمان".
خطيب الجامع الأزهر: أدعو الذين أسرفوا على أنفسهم بالاعتذار لجموع الناس وللوطنيذكر أن خطيب الجامع الأزهر، أشار إلى أن عيد تحرير سيناء يذكرنا بنصر الله عزّ وجلَّ، ومن الأمانة أن نواكب هذا العيد، بأن ننصر الله عزّ وجلَّ، وأن ننصر دينه وشريعته، لكن نرى بين الحين والآخر من يخوضون في شريعة الله ويشككون في الثوابت ويوَلون وجوه الناس عن المهمات الحياتية التي تعيش فيها الأمة إلى وجهات أخرى مكررة منذ سنوات بنصها وتفصيلها، فكان من الواجب على من أثار الثائرة، أن يتقِي الله عزّ وجلَّ في إثارة الناس، فلا يعكر عليهم دينهم، ولا يعكر على الوطن، استقراره وأمنه والفكر والاجتماعي، ويخوض في ثوابت الدين ليشتت أفكار الناس وأذهانهم واهتماماتهم، ويجرهم إلى هذا الكلام الذي تستغربه عقولهم ولا تعيه أفئدتهم، وهذا ما نبه عليه النبي ﷺ بأن كتاب الله وسنة نبيه ﷺ ليست مضماراً لأغراض دنيوية، وفي القرآن الكريم ما يشير إلى ذلك، فعلينا الاستيقاظ حتى لا نؤخذ بجرتهم.
وختم د. الصغير حديثه بقوله: عند الاحتفال بعيد تحرير سيناء لابد أن نذكر بأسباب النصر، ولابد أن يندحر وينزوي أولئك المغدورون الذين يلحدون في آيات الله ويحرفون الكلم عن مواضعه، فكلامهم مردود عليه بنص الكتاب والسنة، وهذا الكلام يفتح بابا ومجالا كبيرا لتحكيم الناس بشرع الله، فالإدعاء بالمساواة بين البنين والبنات، والأخوات والأخوة، والأب والأم، والزوج والزوجة، ادعاء باطل، والزعم بأن الآيات تقرر حقاً وليس واجباً أمر مرفوض ولا يعقل، فهذه أنصبة مفروضة، وهي حدود الله عزّ وجلَّ، لا ينبغي علينا أن نتجاوزها أو نعتدي عليها، يقول تعالى: ﴿وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ﴾. ففكرة وضع قانون يخالف شريعة القرآن المحكمة وطرحه للاستفتاء أكبر كذبة، ويرد عليها بقوله تعالى: ﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا﴾.
ودعا خطيب الجامع الأزهر، الذين أسرفوا على أنفسهم بوجوب الرجوع ووجوب الاعتذار لجموع الناس وللوطن، فنحن في وقت أحوج ما نكون فيه بأن نذكر بأن نكون على قلب رجل واحد، وأن نثبت الناس على الحق، وأن ننبذ الفرقة بدل أن ننشرها يقول تعالى: ﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ﴾، مذكراً إياهم بالتوبة والاستغفار، وتقدير الأمر بقدره، وبالعلم الذي سوف يسألون عنه يوم القيامة ماذا عملوا فيه؟