ليلى عبداللطيف: مصطفى الرفاعي طلب مني ارتداء الحجاب
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
قالت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، إنّها ذهبت مع زوجها إلى الشيخ مصطفى الرفاعي أثناء إجراء الرقية الشرعية للناس.
خبيرة الأبراج توضح موقف زوجهاوأضافت عبداللطيف، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: «زوجي كان مؤمنا بي، وفي إحدى المرات أضاع مفاتيحه، وقلت له لو بحثنا في البيت كله لن نجدها لأنني أشعر بأنك نسيت المفاتيح عند شخص كنت موجودا عنده».
وتابعت خبيرة الأبراج: «قال لي لم أذهب إلى أحد، وفي النهاية كانت المفاتيح موجودة عند أحد أصحابه في الخطوط الجوية ونسى المفاتيح عنده، وفي اليوم التالي اتصل بزوجي، لهذا أصبح زوجي مؤمنا بي، وذهب معي إلى الشيخ مصطفى الرفاعي، وحكيت له ما يحدث، وكانت تجلس عنده امرأة وطلب مني أن أتحدث عن قصتها إن كنت أعلم عنها شيئا، وقلت له إن هذه السيدة تفتح باب بيتها وتخرج منه بقميص النوم وتصرخ وتعيط وإن شاء الله هتصير كويسة فتعجب الشيخ لأنني حكيت القصة الحقيقية، وقال يوضع سره في أضعف خلقه وطلب مني أن أتحجب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العرافة الأبراج ليلى عبداللطيف مصطفى الرفاعي خبيرة الأبراج خبیرة الأبراج
إقرأ أيضاً:
خبيرة تغذية روسية تكشف أضرار نقص الكربوهيدرات على الجسم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الدكتورة يكاتيرينا شيرشوفا خبيرة التغذية الروسية أن الكربوهيدرات أصبحت في السنوات الأخيرة موضوعا للأساطير الغذائية والقصص المرعبة حيث انه سبب في العديد من المشكلات الصحية المختلفةوفقا لما نشرتة مجلة إزفيستيا.
وتقول الطبيبة: تتهم الكربوهيدرات بأنها السبب في زيادة الوزن وارتفاع مستوى السكر وانخفاض الطاقة.
وتشير: البروتينات هي مواد بناء والدهون هي مصدر احتياطي للطاقة والكربوهيدرات هي الوقود الرئيسي الذي يعمل به الجسم وعندما لا يكون هناك ما يكفي من الكربوهيدرات يضطر الجسم إلى البحث عن مصادر بديلة للطاقة، نما يؤدي إلى أعباء إضافية على الأعضاءالداخلية. وتشكل الكربوهيدرات جزءا مهما من النظام الغذائي الصحي وبدونها يصبح من الصعب للغاية على الجسم معالجة البروتينات والدهون كما أن نقص الكربوهيدرات يقلل من تخليق الغليكوجين مصدر الطاقة الرئيسي للعضلات ما يؤثر سلبا على النشاط البدني والتعافي بعد التمارين الرياضية، إذا كان النظام الغذائي يحتوي على كمية قليلة من الكربوهيدرات فإن الكبد والكلى يتحملان عبئا أكبر لمعالجة البروتين الزائد.
وينخفض مستوى السكر في الدم، مما يسبب التعب ومشكلات في التركيز، كما يتم تدمير كتلة العضلات، ونتيجة لعدم اكتمال عملية التمثيل الغذائي للدهون تتراكم أجسام الكيتون ما قد يؤدي إلى الضعف والدوار.
ويزداد خطر الإصابة بالإمساك ومشكلات الجهاز الهضمي لأن الألياف الموجودة في الكربوهيدرات المعقدة تلعب دورا مهما في عملية الهضم.
وتشير الخبيرة إلى أن هناك نوعين رئيسيين من الكربوهيدرات: السريعة والبطيئة كلا النوعين مهمين ولكن في حالات مختلفة.
وتقول: تؤدي الكربوهيدرات السريعة (العسل، الفاكهة، الأرز الأبيض، المعجنات) إلى رفع مستوى الغلوكوز في الدم بسرعة ما يوفر دفعة فورية من الطاقة.
إنها مفيدة خلال لحظات التوتر البدني أو العقلي، وكذلك بعد التدريب المكثف. أما الكربوهيدرات البطيئة (الحبوب الكاملة والخضروات والبقوليات) فتمتص تدريجيا مما يحافظ على مستوى السكر في الدم ثابتا. وهي ضرورية للشعور بالشبع فترة طويلة ومنع حدوث تقلبات مفاجئة في الطاقة.
وتوصي الخبيرة بإعطاء الأفضلية للكربوهيدرات المعقدة التي تحافظ على توازن الطاقة وتحسن الهضم. هذه الكربوهيدرات موجودة في الخضروات (البروكلي، السبانخ، الجزر)، الحبوب الكاملة (الأرز البني، الكينوا، الحنطة السوداء)، البقوليات (العدس، الحمص، الفاصوليا) وكذلك الفواكه والتوت.