فاكهة بـ 15 جنيها تقضي على الإمساك.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
طريقة القضاء على الإمساك.. يعتبر التين من الفواكهة الشتوية المفضلة لدى الكثير من الناس، كما يمكن تناوله كعصير خلال شهر رمضان، ويتراوح سعره بنحو15 جنيها للكيلو، ويبحث عنه الناس كثير لما له من فوائد عديدة أهمها: علاج الإمساك.
ويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه، فوائد التين كمشروب على الإفطار، من خلال السطور التالية:
فوائد التين- يحتوي التين على فيتامينات A و C و K، إضافة إلى معادن مثل: الكالسيوم، والبوتاسيوم، والمغنيسيوم، التي تُعزز صحة الجسم بشكل عام.
- يُساعد التين على تقوية جهاز المناعة، لاحتوائه على مضادات الأكسدة وفيتامين C.
- يساعد التين في تحسين صحة العظام، نظرًا لاحتوائه على الكالسيوم والماغنيسيوم.
- يعمل التين على خفض ضغط الدم والكوليسترول، مما يُحافظ على صحة القلب.
1- يحتوي التين على الألياف ومضادات الأكسدة، التي تحمي من الالتهابات وتدعم صحة القلب، كما تعزز صحة الجهاز الهضمي وتسهل حركة الأمعاء.
2- يعمل على تقليل الالتهاب لاحتوائه على مركبات مضادة للالتهابات التي تُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان وأمراض أخرى.
3- يعد التين علاج فعّال للإمساك، نظرًا لاحتوائه على الألياف التي تُساعد على تليين البراز وتسهيل مروره عبر الأمعاء.
4- يعمل على حرق الدهون، لاحتوائه على مركبات تُحفز عملية الأيض وتُساعد على حرق الدهون، مما يُساهم في إنقاص الوزن.
اقرأ أيضاًأضرار و فوائد التين الشوكي الصحية.. فئات ممنوعة من تناوله
«التين الشوكي».. فوائد صحية كثيرة.. ولكن انتبه لهذه التحذيرات
أبرزها «تقوية المناعة».. تعرف على فوائد التين الشوكي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الامساك التين التين المجفف علاج الامساك فوائد فوائد التين فوائد التين الطازج فوائد التين المجفف فوائد التين المجفف مع زيت الزيتون فوائد التين والزيتون فوائد ورق التين لاحتوائه على فوائد التین التین على التی ت
إقرأ أيضاً:
10 فضائل لصيام شهر رمضان الكريم.. تعرف عليها
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الله سبحانه وتعالى أضاف الصوم إلى نفسه، وتولى الإثابة عليه، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ سيِّدنا النَّبِيِّ قَالَ: «كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلَّا الصّيام، فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ». [متفق عليه].
وتابع مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية: وجعل الله صيام رمضان سببًا في نيل مغفرته سبحانه؛ قال سيدنا رسول الله: «وَمَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ». [متفق عليه].
وأوضح مركز الأزهر، أن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك؛ قال سيدنا رسول الله: «وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ المِسْكِ». [ أخرجه البخاري].
وأشار إلى أن صوم رمضان يكفر الله سبحانه به الخطايا والذنوب؛ قال سيدنا رسول الله: «الصَّلَواتُ الخَمسُ، والجُمُعةُ إلى الجُمُعةِ، ورمضانُ إلى رَمَضانَ؛ مُكَفِّراتٌ ما بينهُنَّ إذا اجتَنَبَ الكبائِرَ». [أخرجه مسلم].
كما خص الله عز وجل الصائمين بدخول الجنة من باب «الريان»؛ عَنْ سَهْلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ سيِّدنا النَّبِيِّ، قَالَ: «إِنَّ فِي الجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ، يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ القِيَامَةِ، لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، يُقَالُ: أَيْنَ الصَّائِمُونَ؟ فَيَقُومُونَ لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، فَإِذَا دَخَلُوا أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ ». [متفق عليه].
وأضاف أن الصيام من أسباب العتق من النار، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «إِنَّ لِلَّهِ عِنْدَ كُلِّ فِطْرٍ عُتَقَاءَ، وَذَلِكَ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ ». [ أخرجه ابن ماجه]
▪️يفرح الصائم عند فطره بعد انتهاء يوم الصوم، ويفرح عند لقاء ربه لما يجده من الأجر؛ قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا: إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ بِفِطْرِهِ، وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ». [متفق عليه].
وتابع: وللصائم عند فطره دعوة مستجابة، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «ثَلَاثَةٌ لَا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ: الصَّائِمُ حَتَّى يُفْطِرَ، وَالإِمَامُ العَادِلُ، وَدَعْوَةُ المَظْلُومِ يَرْفَعُهَا اللَّهُ فَوْقَ الغَمَامِ ...». [ أخرجه الترمذي].
كما يأتي الصيام شفيعًا لصاحبه يوم القيامة، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَقُولُ الصِّيَامُ: أَيْ رَبِّ، مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ، وَيَقُولُ الْقُرْآنُ: مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ، قَالَ: فَيُشَفَّعَانِ.». [أخرجه أحمد].
وأكد أن الصوم وقاية من الوقوع في المعاصي والذنوب في الدنيا، ووقاية من العذاب في الآخرة؛ قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «وَالصِّيَامُ جُنَّةٌ». [متفق عليه]