ماهر صموئيل: بكيت في سجودي.. وقربي إلى الله لطلب الغفران
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
قال الدكتور ماهر صموئيل الطبيب النفسي والواعظ الديني، إنه في بعض الأوقات المرور بين السيارات أثناء ذهابه إلى الجامعة لعل سيارة تصدمه لكثرة الأزمات الداخلية وشعوره أن الحياة عبثية وبلا معنى.
أضاف صمؤئيل خلال لقائه ببرنامج «كلم ربنا» تقديم الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على راديو 9090: «كنت أتذكر في بعض الأوقات مقولة لشكسبير الحياة أقصوصة يرويها أحمق فهي بلا معنى».
تابع: «في لحظة كنت أجلس على مكتبي، ثم قمت بالسجود على الأرض وتحدثت إلي الله، وكانت أول مرة أتكلم مع الله خلال الـ4 سنوات التي أمر بها بأزمات، لحظة سجودي على الأرض وسط بكاء من الدموع تكلمت مع ربنا، وطلبت منه مغفرة ذنوبي واغفر لي الابتعاد عنك طوال الأوقات، وقربني إليكا وأنا أسلمك حياتي وجعلت من حياتي العبثية، حياة لها معنى تعاش، وبعد فترة من الحديث إلى الله، أجابني أن صرت أقل قبحًا وأكثر نفعا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الواعظ الديني كلم ربنا
إقرأ أيضاً:
الصحة تستجيب لطلب برلمانية بشأن توفير مضخات الأنسولين للأطفال
أعلنت النائبة إيرين سعيد، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، عن مناقشتها طلب الإحاطة والذي سبق وأن تقدمت به بشأن عدم وجود مبادرة صحية لتوفير مضخات الأنسولين للأطفال مرضى السكري النوع الأول بلجنة الصحة .
وأعلنت « سعيد» عن استجابة اللجنة لطلبها، وأيدها في ذلك الدكتور أحمد حساني مسئول المبادرات الرئاسية بوزارة الصحة، واللواء أيمن فارس مستشار هيئة الشراء الموحد .
وأوضحت عضو البرلمان أن د. خالد موافي نائب رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، أكد على أنهم مستعدون لتوفير المستلزمات الشهرية لهذه المضخات و التي تصل شهرياً إلي ما يقرب من 30 ألف جنيه .
وأشارت « سعيد» إلى أن اللجنة أوصت بالآتي:
ضرورة دعم موازنة هيئة التأمين الصحى للعام المالى ٢٠٢٥/٢٠٢٦ بمبلغ نصف مليار جنيه لدعم مبادرة علاج أطفال مرضى السكرى من النوع الأول فى المرحلة العمرية من أربع سنوات إلى خمس عشرة سنة ممن يحتاجون لعدد قياس كبير فقط فى اليوم دون الحاجة لأخذ الانسولين لعدد كبير فى اليوم بما يلى:
* توفير جهاز قياس بدون وخز ذكى للحالات التى فى حاجة ملحة للمضخة.
* تقديم التوعية اللازمة لاستخدام الجهاز.