مسلسل مسار إجباري الحلقة 11.. مفاجأة غير متوقعة بعد براءة صفوت مصباح
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
حالة من الترقب سيطرت على أحداث مسلسل مسار إجباري الحلقة 11، بعد حصول الدكتور صفوت عصام على البراءة، بعد الحكم عليه بالإعدام في مقتل الطالبة حبيبة الكردي، فما تزال القضية تحمل العديد من التعقيدات، والإجابة على السؤال المهم: من القاتل الحقيقي لحبيبة؟
مسلسل مسار إجباري الحلقة 11خلال مسلسل مسار إجباري الحلقة 11، ألقي القبض على مسعد (محسن منصور) لتورطة في قضية مقتل الطالبة حبيية ورشوة خبير الطب الشرعي، إذ يواجه تهمة تزوير الأدلة الجنائية، ووكل له المحامي مجدي حشيش محامي آخر يعمل في مكتبه، ونصحه باتباع التعليمات والخوف على أبنائه.
وبعد خروج الدكتور صفوت مصباح، من السجن يلتقي بالمحامي مجدي حشيش لاستكمال العمل السري في شركة الأدوية الفاسدة، والحصول على الأبحاث التي أجرتها حبيبة، ويطلب منه التقرب من خديجة ابنة خالة حبيبة، للحصول على الأبحاث.
ما علاقة صفوت مصباح بشركة الأدوية؟يلتقي الدكتور صفوت، خلال أحداث الحلقة 11 من مسلسل مسار إجباري بعلي (عصام عمر) وحسين (أحمد داش) وخديجة (مي الغيطي) لشكرهم على الوقوف بجانبه وإخراجه من السجن، بسبب تقديمهم دليل البراءة، لكن خلال الجلسة يظهر كارت شركة الأدوية الفاسدة في محفظة الدكتور صفوت، ليعد الأخوان التفكير في القضية وتحديد علاقة صفوت بهذه الشركة، ليبدأوا رحلة البحث من جديد فى علاقته بمجدي حشيش والشركة والقاتل الحقيقي لحبيبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل مسار إجباري الحلقة 11 مسلسل مسار إجباري مسار إجباري مسلسلات رمضان 2024 مسلسلات رمضان أحمد داش عصام عمر مسلسل مسار إجباری الحلقة 11 الدکتور صفوت
إقرأ أيضاً:
ما علامات قبول العبادة في رمضان؟.. الدكتور أسامة قابيل يجيب
قال الدكتور أسامة قابيل، أحد علماء الأزهر الشريف، إن شهر رمضان هو فرصة عظيمة لتقوية العلاقة مع الله عز وجل من خلال العبادة والطاعات، مشيرًا إلى أن الصدق مع الله هو أساس قبول الأعمال.
وأضاف العالم الأزهري خلال حوار مع الإعلامية إيمان رياض، بحلقة برنامج "من القلب للقلب"، المذاع على قناة "MBC MASR2"، اليوم الاثنين: "في رمضان، نحن نتوجه إلى الله في الصلاة والصيام، ونقوم بالزكاة وإطعام الطعام، ولكن الأهم من ذلك هو إخلاص النية والصدق مع الله في كل ما نفعله".
أشار إلى أن شهر رمضان ليس فقط اختبارًا للإيمان والعبادة، بل هو بداية لمسار طويل من التقوى والإخلاص بعد انقضاء الشهر الكريم، وأوضح قائلاً: "الله سبحانه وتعالى لا يقبل من الأعمال إلا ما كان خالصًا لوجهه الكريم. لذا، يجب أن نستمر في الإخلاص والصدق مع الله بعد رمضان، وأن لا نكون من الذين يخفون صدقهم بعد الشهر الفضيل".
كما شدد على أن المؤمنين يجب عليهم ألا يقتصروا على العبادة الظاهرة، بل يجب أن تظهر صدقهم في قلبهم وسلوكياتهم اليومية، مؤكدًا أن صدق النية هو أساس العبادة المقبولة، وأن الأعمال التي تُؤدى بصدق وبنية خالصة لله تعالى هي التي تُقبل وتُضاعف أجرها.
وقال: "من أراد أن يتأكد من قبول عمله بعد رمضان، فعليه أن يختبر صدقه مع الله من خلال استمراره في العبادة والإحسان في جميع جوانب حياته، بدءًا من علاقاته مع أسرته وزملائه، وصولًا إلى تعامله مع الناس بشكل عام".