شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن بعد زيارتها بنغازي هورندال بريطانية فخورة بتاريخها المشترك مع ليبيا، الوطن رصد قامت السفيرة البريطانية في ليبيا كارولين هورندال بزيارة وصفتها بالناجحة إلى مدينة بنغازي من قِبل فريق السفارة البريطانية في .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد زيارتها بنغازي.

. هورندال: بريطانية فخورة بتاريخها المشترك مع ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد زيارتها بنغازي.. هورندال: بريطانية فخورة...

الوطن| رصد

قامت السفيرة البريطانية في ليبيا كارولين هورندال بزيارة وصفتها بالناجحة إلى مدينة بنغازي من قِبل فريق السفارة البريطانية في ليبيا.

وأشارت هورندال عبّر تغريدة نشرتها على تويتر أن هذه الزيارة جاءت في إطار الدعم البريطاني والالتزام بالأمن والاستقرار عبّر ليبيا،مؤكدةً اعتزاز بريطانية بشراكاتها مع ليبيا لدعم الاستقرار والتصدي للتحديات المشتركة في المجال الأمني.

‏مستذكرةً الجهود المبذولة بإزالة أكثر من 4500 لغم مهدد للحياة من ⁧‫بنغازي‬⁩، ودعم المجتمعات المحلية لحل النزاعات المحلية وبناء السلام،وقيامها والملحق العسكري البريطاني بزيارة الأكاديمية في ⁧‫بنغازي‬⁩ لرعاية تدريبًا للبحرية الليبية في اللغة الإنجليزية؛ لكون اللغة الإنجليزيةا لجيدة لدى جميع البحارة تجعل البحّار أكثر أمانًا.

‏واختتمت هورندال رحلتها بزيارة مقبرة مقابر حرب الكومنولث في ⁧‫بنغازي‬⁩، معبرةً عن فخر بريطانية بتاريخها المشترك مع ليبيا حيث قاتل أسلافها معًا جنبًا إلى جنب خلال الحرب العالمية الثانية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد زيارتها بنغازي.. هورندال: بريطانية فخورة بتاريخها المشترك مع ليبيا وتم نقلها من الوطن الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البریطانیة فی

إقرأ أيضاً:

كاتبة بريطانية: لا تدعوا ترامب يحولنا إلى كارهين للأجانب

في مقال لها بصحيفة تايمز البريطانية، تناولت كاتبة العمود بالصحيفة ليبي بيرفز القلق المتزايد لدى بعض المسافرين الأميركيين من أن يُقابلوا بعداء أثناء سفرهم إلى الخارج، وذلك بسبب سياسات وخطابات شخصيات سياسية مثل الرئيس دونالد ترامب.

تبدأ بيرفز المقال بنبرة مرحة، مشيرة إلى أن بعض التعبيرات البريطانية باتت تحظى بشعبية بين الشباب الأميركيين، وأوردت العديد من الأمثلة على ذلك معتبرة إياها شكلا من أشكال التأثير الثقافي الناعم في وقت تراجع فيه النفوذ السياسي البريطاني.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب أميركي: يبدو أن الدولة الفلسطينية أصبحت حلما بعيد المنالlist 2 of 2كاتب إسرائيلي: خفض التمويل يهدف لتفكيك المجتمع العربي بإسرائيلend of list مخاوف الأميركيين

وتربط الكاتبة هذا التأثير الثقافي بتقرير حديث في صحيفة نيويورك تايمز تحدّث عن مخاوف الأميركيين من الكراهية في أوروبا وأماكن أخرى بسبب رئاسة ترامب وخطابه العدائي، خصوصا تجاه حلفاء مثل الناتو. وتذكر أمثلة على ذلك، مثل مقاطعة كنديين للبضائع الأميركية ومقاطع على "تيك توك" من أسكتلندا تقول إن "سياح ماغا غير مرحب بهم".

ورغم وجود بعض المشاعر السلبية تجاه الأميركيين، ترى بيرفز أن هذه المخاوف مبالغ فيها وتعكس شعورا بعدم الأمان. وتشير إلى أن كثيرين من الأميركيين، خاصة المتقاعدين والطلاب، لا يزالون حديثي العهد بالسفر الدولي. وتقول الكاتبة إن هذا الخوف يعود إلى التفكير في أن يُساء فهم الشخص بسبب حكومته وتصفه بأنه قلق "أميركي الطابع".

إعلان حوادث سابقة

مع ذلك، تؤكد بيرفز أن الأميركيين العاديين غالبا ما يكونون لطفاء ومحترمين ولا يمثلون سياسات قادتهم. بل إن الكثير منهم يشعرون بالإحراج من سلوك حكومتهم ويفترضون خطأً أن الأجانب ينظرون إليهم بالنظرة السلبية نفسها. وتستشهد بحوادث سابقة لتجنّب الأميركيين والبريطانيين السفر إلى دول معينة بسبب مخاوف سياسية مبالغ فيها، مثل تجنّب أيرلندا خلال حرب الخليج أو الخوف من فرنسا بعد خلافات سياسية.

وتحث الكاتبة المسافرين على عدم الاستسلام للخوف أو كراهية الأجانب، مشيرة إلى عائلة بريطانية تركت أيرلندا في الستينيات خوفا من العنف السياسي، بينما شعر السكان المحليون وزوار آخرون بالأمان والترحاب. وتؤكد أن من يتعامل بود واحترام واهتمام يُقابل غالبا بنفس الروح.

لا تتركوهم يزرعون فينا الخوف

وتختم بيرفز بتحذير من ترك شخصيات مثل ترامب أو جي دي فانس أو إيلون ماسك يزرعون الخوف وانعدام الثقة بالآخرين. فالمشكلة ليست في الشعوب، بل في القادة الذين يغذّون الانقسام. وتشدّد على أن معظم الناس، في كل مكان، لطفاء ومنفتحون، وليسوا بعدائيين كما يُروَّج أحيانا.

في النهاية، تدعو الكاتبة إلى التعاطف والانفتاح، ورفض الفكرة القائلة إن العالم مكان عدائي. وتذكّر بأن الشك في الآخرين بسبب السياسة الوطنية أمر غير إنساني، وأن معظم الناس ببساطة يقدّرون اللطف والاحترام.

مقالات مشابهة

  • «الحداد» يستقبل سفير قطر.. بحث آليات التعاون المشترك
  • كاتبة بريطانية: لا تدعوا ترامب يحولنا إلى كارهين للأجانب
  • مواطنة بريطانية تحذر من السفر إلى أمريكا بعد احتجازها 19 يوماً بسبب تأشيرة
  • وزير التعليم يواصل جولاته المفاجئة بزيارة لمدارس المنوفية
  • مباحثات سعودية بريطانية حول المستجدات في اليمن والبحر الأحمر
  • الحويج: لابد من تسهيل عمل البعثات والقنصليات العاملة في بنغازي
  • بزيارة "ثلاثية".. تطور جديد على خط السويداء دمشق
  • حملة بريطانية لمقاطعة المنتجات الداعمة لإسرائيل
  • توقع بزيارة جديدة قريبة لنتنياهو إلى الولايات المتحدة للقاء ترامب
  • رجل ينهي حياة زوجته خلال زيارتها له في السجن