صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد 3 ملفات تقلق الغرب من اضطراب النيجر، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ت + ت الحجم الطبيعي يشكل الاضطراب الأمني الأخير في النيجر مصدر قلق كبير للدول  الغربية وتحديداً فرنسا، حيث يحتجز .، والان مشاهدة التفاصيل.

3 ملفات تقلق الغرب من اضطراب النيجر

ت + ت - الحجم الطبيعي

يشكل الاضطراب الأمني الأخير في النيجر مصدر قلق كبير للدول  الغربية وتحديداً فرنسا، حيث يحتجز الحرس الرئاسي الرئيس محمد بازوم في القصر الرئاسي بالعاصمة نيامي، لكن من دون أن يكون انقلاباً ناجحاً حتى وقت متأخر من اليوم الأربعاء.

وهناك ثلاث ملفات حاسمة تجعل فرنسا والدول الغربية قلقة من أي اضطرابات أمنية في النيجر، وهي: النفوذ الروسي المتنامي، وتمدد الإرهاب في جوار النيجر، والهجرة غير الشرعية التي تعمل حكومة الرئيس محمد بازوم على تقلصها والحد منها بدعم أوروبي.

التنافس الفرنسي- الروسي 

وخلال السنوات القليلة الماضية، تعرض النفوذ الغربي في منطقة جنوب الصحراء والساحل الأفريقي لضربات متتالية مع انقلابات عسكرية أفقدت فرنسا نفوذها في كل من مالي وأفريقيا الوسطى وبوركينا فاسو وسط تمدد النفوذ الروسي عن طريق ميليشيا فاغنر في الدول الثلاث، رغم ان الغموض ما زال يلف النفوذ الروسي في الوقت الحالي بعد تمرد فاغنر على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورفع روسيا يدها عن هذه الميليشيا في الدول الأفريقية.

ومنذ تولي بازوم السلطة عبر الانتخابات عام 2021 تسعى فرنسا إلى بناء استراتيجية جديدة لها في منطقة الساحل غرب إفريقيا، تكون قاعدتها النيجر بالتعاون مع الرئيس بازوم، لمنع تمدد الإرهاب ومواجهة النفوذ الروسي، تتلافى فيها أخطاء تجربتها في مالي.

وتعد النيجر حلقة للاستقرار ضمن سلسلة دول تشهد حالة عدم استقرار أمني بجوارها، من ليبيا إلى مالي وبوركينافاسو ونيجيريا وتشاد.

وفي حال سقطت حكومة الرئيس محمد بازوم في انقلاب، سينتهي الأمر بسيطرة الإرهاب والفوضى على حزام متصل من مالي إلى نيجيريا، وتزيد موجات الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا.

ويساعد استقرار النيجر الجيش الفرنسي على التوصل إلى نتائج إيجابية، عكس تجربته في مالي، كما أن موقع النيجر الجغرافي يسهم في مراقبة الحدود مع ليبيا، ومكافحة الهجرة غير الشرعية.

وخلال السنوات الماضية، اكتسبت موسكو نفوذاً متزايداً في الساحل الغربي الإفريقي، خاصة بعد أن حلت شركة "فاغنر" الروسية مكان القوات الفرنسية في مالي بعد توتر العلاقات بين باريس وباماكو، كما شقت "فاغنر" طريقها إلى إفريقيا الوسطى، لحماية الرئيس فاوستين أركانج تواديرا، وتدير أعمالا مربحة مثل تعدين الذهب. لكن نفوذ فاغنر من المفترض

54.70.54.255



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 3 ملفات تقلق الغرب من اضطراب النيجر وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الرئيس الفرنسي يؤكد أهمية إعادة فتح آفاق سلام قوي ودائم وآمن للجميع في الشرق الأوسط

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

جدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم /الاثنين/ تأكيده على أهمية إطلاق سراح جميع الرهائن في غزة، مشددا على ضرورة إعادة فتح آفاق سلام قوي ودائم وآمن للجميع في منطقة الشرق الأوسط. 


وشدد ماكرون - في كلمته أمام دبلوماسي فرنسا المجتمعين في باريس في إطار مؤتمر السفراء، في دورته الثلاثين - على أهمية إعادة فتح آفاق لتحقيق سلام دائم وآمن للجميع مؤكدا أن هذا السلام لا يمكن أن يتحقق من خلال الحل الأمني فقط، بل يجب أن يتحقق أيضا من خلال العمل الإنساني والسياسي. 
كما شدد على ضرورة وقف الأعمال القتالية في غزة، قائلا "إنه لا يوجد أي مبرر عسكري لاستمرار العمليات الإسرائيلية في غزة، ووضع العراقيل أمام إيصال المساعدات الإنسانية وحالة الجوع والحاجة الطارئة التي يعيشها السكان المدنيون".
وأشار إلى أن منذ نوفمبر 2023، طالبت فرنسا بوضوح بوقف إطلاق النار وقامت بتنظيم أول مؤتمر إنساني بباريس لدعم السكان، مشددا على أن الدعم الإنساني يظل أولويتنا بالتعاون مع شركائنا في المنطقة، ودعم جميع الشعوب. 
وأكد أهمية العمل مع دول المنطقة والمجتمع الدولي من أجل إمكانية إقامة دولتين تعيشان في سلام وأمن، قائلا "السلام ممكن"،مشيرا إلى جهود الشركاء العرب، آملا أن تعمل أوروبا بالتنسيق معهم لتنفيذ حل الدولتين مع احترام الاحتياجات الأمنية للإسرائيليين وكذلك التطلعات المشروعة للفلسطينيين. 
وقد استقبل ماكرون السفراء الفرنسيين بقصر الإليزيه اليوم /الاثنين/ في إطار "مؤتمر السفراء" في دورته الثلاثين والتي تنعقد هذا العام تحت عنوان "الدبلوماسية في العمل من أجل فرنسا والفرنسيين"، على مدار يومين في باريس. 
واستعرض ماكرون الخطوط العريضة للسياسة الخارجية الفرنسية لعام 2025 خلال "مؤتمر السفراء" بباريس، وكشف في كلمته أمام الدبلوماسيين عن أولوياته للسياسة الخارجية في ظل السياق الدولي الذي تخيم عليه الحرب في أوكرانيا والصراع في الشرق الأوسط. 
وفي كل عام منذ عام 1993، يجتمع جميع رؤساء البعثات الدبلوماسية الفرنسية في باريس لحضور مؤتمر السفراء، وتهدف هذه اللقاءات إلى تأكيد مبادئ فرنسا ومصالحها وتضامنها، حيث يعد هذا اللقاء السفراء، وهو اجتماع مهم للدبلوماسية الفرنسية، فرصة لعرض أولويات عمل السفراء والممثلين الدائمين لفرنسا لدى المنظمات الدولية. 
 

مقالات مشابهة

  • تغييرات في سياسة فيسبوك وإنستجرام وواتساب تقلق المستخدمين
  • الاصابات تقلق مدرب توتنهام قبل مواجهة ليفربول في الكاس
  • تشاد والسنغال تستنكران تصريحات الرئيس الفرنسي
  • فرنسا وسوريا... السذاجة والحذاقة
  • السفير علاء يوسف ينقل تهنئة الرئيس السيسي لأقباط مصر في الخارج
  • قنصل مصر العام بجنوب فرنسا تنقل تهاني الرئيس السيسي بأعياد الميلاد.. صور
  • البيان الأمني بشأن إفشال أنشطة عدائية لجهاز الاستخبارات البريطاني (MI6) وجهاز الاستخبارات السعودي
  • الرئيس الفرنسي يؤكد أهمية إعادة فتح آفاق سلام قوي ودائم وآمن للجميع في الشرق الأوسط
  • إلى سكان راشيا وبعلبك.. إليكم هذا البيان من الجيش
  • الرئيس الأوكراني يتهم الغرب بعدم تزويد بلاده بالمساعدات