قالت خبيرة التوقعات ليلى عبد اللطيف، إنها تستطيع التوقع بالأشياء منذ أن كان عمرها 12 سنة، وأنها توقعت وفاة جدها ثم خطيبها وهو ما تحقق بالفعل، بحسب قولها.

ليلى عبداللطيف تفجِّر مفاجآت عن توقعاتها

وأضافت ليلى عبداللطيف، خلال استضافتها ببرنامج «العرافة» المذاع عبر شاشة قناة «المحور»، والذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة: «أنا أتوقع من عمر الـ 12، وإنسانة مؤمنة أصلي وأصوم، ووالدي كان شيخ أزهر، وكانت تقول والدتي دائما إن والدي كان يملك إحساسا قويا بتوقع الأحداث قبل حدوثها، ولكنه كان لا يعترف بهذا الأمر للجميع».

خطيبي توفي بالسرطان

وتابعت: «وتوقعت في عمر الـ 12 بوفاة جدي في الحج، وبالفعل حدث ذلك الأمر، وفي عمر الـ 17 توقعت بوفاة خطيبي وأصيب بعدها بمرض السرطان وتوفي، لذلك أملك إحساسا قويا تجاه جميع الأحداث، وليس لي علاقة بالجن نهائيا».

وأشارت ليلى عبد اللطيف إلى أنها يوجد العديد من الأصدقاء يسمونها «ليلى صاحبة الإلهام الخارق».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف بسمة وهبة العرافة

إقرأ أيضاً:

اللافي: مبادرتي تتضمن انتخاب مجلس رئاسي جديد وليس تقسيم ليبيا

نفى عضو المجلس الرئاسي عبد الله اللافي تقديمه مبادرة لتقسيم ليبيا.

وقال اللافي عبر “فيسبوك”: تقدمتُ برفقة عدد من الشركاء السياسيين بمبادرة إلى مختلف الأطراف الوطنية وعلى عدة مستويات، تحت مسمى “مبادرة الحل السياسي: الحوافز والضمانات”.

وأضاف: من المهم التوضيح أن هذه المبادرة لم تتضمن بأي شكل من الأشكال تقسيم البلاد إلى ثلاثة أقاليم، بل ركزت على طرح آلية لانتخاب مجلس رئاسي من قبل الشعب مباشرة، وذلك بهدف تجاوز أزمة الثقة بين الأطراف السياسية، وتبديد المخاوف من استئثار أي طرف بالسلطة، وهي العقبة الأساسية التي تحول دون نجاح الانتخابات.

وتابع اللافي: تقوم المبادرة على إدراج انتخاب المجلس الرئاسي ضمن القاعدة الدستورية التي تنظم الانتخابات، بحيث يتنافس المرشحون ضمن قوائم رئاسية، مع تحديد واضح للصلاحيات المشتركة بين أعضاء المجلس، والصلاحيات الممنوحة للرئيس.

ورأى أن هذه الآلية تحقق الشرعية الدستورية والمشروعية الشعبية، مما يعزز قدرة مؤسسة الرئاسة على استعادة سيادة الدولة الليبية.

واستدرك: أما فيما يتعلق بالحكم المحلي، فقد اقترحت المبادرة، التي عُرضت على مختلف الأطراف، أن يتم تقسيم البلاد إلى ثلاث عشرة محافظة، وفق الدوائر الانتخابية أو حسب ما يتم الاتفاق عليه لاحقًا، على أن يتم توزيع الميزانية بالتساوي بين هذه المحافظات، التي ستتم إدارتها وفق نظام لا مركزي يمنحها صلاحيات كاملة.

واستكمل: وفي المقابل، يتم تقليص هيكلية الحكومة المركزية، مع تحديد صلاحياتها وتمويلها بشكل محدود، وذلك لضمان التحرر من قبضة المركزية وأعبائها، والسماح للمحافظات بإدارة شؤونها بكفاءة واستقلالية أكبر.

مقالات مشابهة

  • الحكم على التيك توكر كروان مشاكل بتهمة سب وقذف المنتجة ليلى الشبح.. الأربعاء
  • ليلى عبد المجيد لـ«كلم ربنا»: اشتكيت لربنا بعد وفاة زوجي المفاجئة وربنا ادانى القوة
  • وضع الأوطان مرآة لحكامها وليس لشعوبها!!!
  • الهريفي للجماهير النصراوية: النصر فريق الـ 3 نقاط وليس البطولات .. فيديو
  • اللافي: مبادرتي تتضمن انتخاب مجلس رئاسي جديد وليس تقسيم ليبيا
  • هل هناك علاقة وثيقة بين الصوم والزهد؟.. مفتي الجمهورية يجيب| فيديو
  • نظرة مستقبلية مستقرة.. ستاندرد آند بورز ترفع تصنيف السعودية إلى A+
  • فلكية جدة: كسوف جزئي للشمس نهاية رمضان
  • محسن جابر: المهرجانات فن سائد الآن والعيب في الكلمة وليس اللحن
  • «شوقي علام»: الخلاف الفقهي رحمة وتنوع وليس تضادًا