ليلى عبد اللطيف: توقعت وفاة جدي وخطيبي.. وليس لي علاقة بالجن (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
قالت خبيرة التوقعات ليلى عبد اللطيف، إنها تستطيع التوقع بالأشياء منذ أن كان عمرها 12 سنة، وأنها توقعت وفاة جدها ثم خطيبها وهو ما تحقق بالفعل، بحسب قولها.
ليلى عبداللطيف تفجِّر مفاجآت عن توقعاتهاوأضافت ليلى عبداللطيف، خلال استضافتها ببرنامج «العرافة» المذاع عبر شاشة قناة «المحور»، والذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة: «أنا أتوقع من عمر الـ 12، وإنسانة مؤمنة أصلي وأصوم، ووالدي كان شيخ أزهر، وكانت تقول والدتي دائما إن والدي كان يملك إحساسا قويا بتوقع الأحداث قبل حدوثها، ولكنه كان لا يعترف بهذا الأمر للجميع».
وتابعت: «وتوقعت في عمر الـ 12 بوفاة جدي في الحج، وبالفعل حدث ذلك الأمر، وفي عمر الـ 17 توقعت بوفاة خطيبي وأصيب بعدها بمرض السرطان وتوفي، لذلك أملك إحساسا قويا تجاه جميع الأحداث، وليس لي علاقة بالجن نهائيا».
وأشارت ليلى عبد اللطيف إلى أنها يوجد العديد من الأصدقاء يسمونها «ليلى صاحبة الإلهام الخارق».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف بسمة وهبة العرافة
إقرأ أيضاً:
ليلى عز العرب تستعرض فترة السبعينيات وتأثيرها على المشاهد العربي
استذكرت الفنانة ليلى عز العرب البرنامج الشهير "العلم والإيمان" للدكتور مصطفى محمود، الذي انطلق عام 1971، مشيرة إلى أن هذا البرنامج، الذي كان يدمج بين العلوم والدين بأسلوب فلسفي مميز، قدم للمشاهد العربي تجربة جديدة، معتمدًا على مشاهد من أفلام علمية أجنبية لتوضيح الفكرة بشكل أعمق.
وأكدت عز العرب، خلال تقديمها برنامج "نوستالجيا"على قناة الحياة، أن السبعينيات حملت معها ذكريات لا تُنسى، مشيرةً إلى الفوازير الرمضانية التي ارتبطت بالفنانة نيللي، حيث أضفت بعروضها البهجة والتميز، وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من محتوى رمضان الترفيهي.
وأضافت أن المذيعة العظيمة نجوى إبراهيم قدمت للأطفال عبر برنامجها "ماما نجوى" محتوى تربويًا وتعليميًا وترفيهيًا، حيث ظلت شخصية "بؤلز بؤلز" محفورة في ذاكرة الجميع.
وعن أجواء السبعينيات، وصفت الفنانة تلك الفترة بكونها دسمة على جميع الأصعدة؛ محتوى وأحداثًا اجتماعية وسياسية، لكنها بالرغم من ذلك كانت خفيفة على القلوب، كأنها فيلم قديم مليء بالذكريات المميزة التي لا تُمحى مع الزمن.
واختتمت "عز العرب" حديثها قائلة: "كلما نرى إعلانًا قديمًا أو نستمع إلى صوت الدكتور مصطفى محمود في برنامج العلم والإيمان، أو حتى نشاهد مشهدًا فكاهيًا من تلك الفترة، نشعر وكأننا نسترجع روح رمضان السبعينات، التي ستظل دائمًا جزءًا لا ينفصل من ذكرياتنا ووجداننا".