أحمد فهمي لـ «حبر سري»: كان عندي مرض في القلب من العصبية وخضعت لعملية جراحية
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
كشفت الفنان أحمد فهمي، عن تعرضه لإصابة بمرض في القلب خلال عام 2016 وخضع لعملية جراحية وتعافى، قائلا: "أنا بخاف على وزني وبظبط أكلي وبحب الحلويات وفي عام 2016 خلال موسم رمضان حسيت أن وزني زاد شوية، ورحت للدكتور فطلب مني فحوصات".
وأضاف أحمد فهمي، خلال حوار لبرنامج «حبر سري»، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنه اكتشف بعد الفحوصات أن عنده تعب في القلب والدكتور وجه له اسأله ولكن قال له أن بيلعب كرة ويروح الجيم وراح لدكتور ثاني من انجلترا وعملت فحوصات تاني وتأكد من الإصابة.
وتابع: "كان في عندي صمام مترالي مسئول عن ضخ الدم من القلب للجسم وأنا كان عندي من العصبية أحد الصمامات بيفوت فبيحصل ارتجاع في القلب واتخضيت على نفسي وعملت عملية وقتها".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاعلامية اسما ابراهيم الفنان أحمد فهمي برنامج حبر سري عملية جراحية فی القلب
إقرأ أيضاً:
سر الشفاء في طبق السلطة! .. باحثون يكتشفون مركبا طبيعيا يتحدى أقوى الأمراض العصبية
الولايات المتحدة – كشفت دراسة حديثة عن مركب طبيعي مختبئ بين ثمار الفواكه وأوراق الخضروات قد يحمل مفاتيح علاجية لأمراض مثل التصلب الجانبي الضموري والخرف وألزهايمر.
ويوجد هذا المركب السحري المسمى “كامبفيرول” بوفرة في الكرنب الأحمر والتوت البري ونبات الهندباء، وهو ليس مجرد مضاد أكسدة عادي، ففي تجارب مدهشة على خلايا عصبية مستخلصة من مرضى التصلب الجانبي الضموري، أظهر هذا المركب قدرات استثنائية في حماية الخلايا العصبية وإبطاء تدهورها.
وتقول البروفيسورة سميتا ساكسينا، قائدة الفريق البحثي من جامعة ميسوري: “لقد صدمنا عندما اكتشفنا أن هذا المركب الطبيعي يستطيع فعل ما عجزت عنه عشرات الأدوية المصنعة”. فعند إضافته للخلايا العصبية المريضة، لاحظ الباحثون تحسنا مذهلا في إنتاج الطاقة الخلوية، وانخفاضا ملحوظا في إجهاد الشبكة الإندوبلازمية المسؤولة عن تصنيع البروتينات – وهي عملية حيوية تتعطل عند مرضى الأعصاب.
لكن المفاجأة الأكبر كانت عندما اكتشف الفريق أن “الكامبفيرول” يعمل على مسارين حيويين مختلفين في نفس الوقت: المسؤول عن إنتاج الطاقة في الميتوكوندريا، والمسؤول عن معالجة البروتينات في الشبكة الإندوبلازمية. وهذه السمة الفريدة تجعله مرشحا مثاليا لعلاج الأمراض العصبية التي تتضمن خللا في كلا النظامين.
ويكمن التحدي الأكبر في كيفية توصيل هذا المركب الواعد إلى حيث يحتاجه الجسم. فالجسم يمتص أقل من 5% من “الكامبفيرول” الموجود في الطعام، ما يعني أن المريض سيحتاج لأكل كميات غير واقعية من الخضروات يوميا. كما أن الحاجز الدموي الدماغي يشكل عقبة كبرى أمام وصول المركب إلى الخلايا العصبية المستهدفة.
ويعمل الفريق الآن على تطوير “طُعم نانوي” ذكي يتمثل في جسيمات متناهية الصغر مصنوعة من الدهون تحمل المركب وتخترق الحواجز البيولوجية بسهولة. وهذه التقنية قد تفتح الباب أمام جيل جديد من العلاجات الطبيعية للأمراض العصبية التي طالما حيرت الأطباء.
وتوضح البروفيسورة ساكسينا: “نحن على أعتاب ثورة حقيقية في علاج الأمراض العصبية. الكامبفيرول يعمل حتى بعد ظهور الأعراض، وهذا ما يجعلنا متفائلين بشكل خاص”. ومن المتوقع أن تبدأ التجارب على الجسيمات النانوية الحاملة للمركب قبل نهاية العام الجاري في منشآت الجامعة المتطورة.
المصدر: scitechdaily