ليلى عبد اللطيف باكية: لن أكتب قصة حياتي خوفا على أولاد.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
بكت خبيرة الابراج ليلى عبد اللطيف على الهواء خلال حديثها عن المأساة التي عشاتها في الملجأ مع اخواتها البنات .
وقالت ليلى عبد اللطيف، خلال لقائها لبرنامج "العرافة" مع الإعلامية بسمة وهبة، المذاع على فضائيتي “المحور“ و”النهار”: بعد وفاة ابي كانت امي عمرها ٢٣ عاما وزوجها جدي لشخص اخر ولدي ٣ اخوات بنات من ابي و ٣ اخوات صبيان من امي منهم اخ عالم ذرة .
وتابعت ليلى عبد اللطيف اتربيت لوحدي وعشت لوحدي وكنت بفرح مع اخواتي لما حد ياخدنا يفسحنا من الزوار ونرجع.
وأردفت: مش هكتب قصة حياتي عشان لو كتبتها هأذي ولادي لان حياتي كانت صعبة جدا.
▶️ شاهد هذا الفيديو https://www.facebook.com/share/v/RyXxonh9jjf49Cjf/?mibextid=21zICX&startTimeMs=156000
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برنامج العرافة خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف توك شو لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
الدكتور عبد اللطيف سليمان: هذه أقرب المخلوقات إلى الله
أكد الدكتور عبد اللطيف سليمان، أحد علماء الأزهر الشريف، على عظمة وفضل عرش الرحمن، مشيرًا إلى أنه من أعظم المخلوقات التي خلقها الله تعالى.
وقال الدكتور عبد اللطيف سليمان، خلال تصريح اليوم الأحد: "العرش ورد ذكره في القرآن الكريم في 21 موضعًا، وهو خلق عظيم مربوب، له رب وهو الله سبحانه وتعالى. في الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم: 'كان الله ولم يكن شيء قبله وكان عرشه على الماء'، ما يبين لنا عظمة هذا الخلق الذي يحيط بالكون من كل جانب".
وأوضح أن العرش ليس فقط خلقًا عظيمًا، بل هو موضع استواء الله سبحانه وتعالى، حيث جاء في القرآن الكريم أن الله استوى على العرش في سبع مواضع، ما يعكس هيبة هذا المخلوق، كما ذكر في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أن العرش هو أعظم المخلوقات وأكبرها، وهو في مكان فوق السماوات والأرض.
وأضاف: "العرش له حمله من الملائكة العظام، الذين لا يستطيع أحد تقدير عظمتهم. وقد جاء في الحديث أن الله سبحانه وتعالى قال: 'ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية'، وهو ما يشير إلى حمله من الملائكة في الدنيا والآخرة".
وتحدث عن مكانة العرش في الإسلام قائلاً: "العرش هو سقف الجنة، وهو موضع الفردوس الأعلى الذي نُدْعَى فيه عندما نطلب من الله عز وجل أن يُدْخِلنا الجنة، وهو أقرب المخلوقات إلى الله سبحانه وتعالى".
وأوضح، أن الحديث الشريف قد أشار إلى أن عرش الرحمن ليس داخلاً في المخلوقات التي ستنقض يوم القيامة مثل السماء والأرض والجبال، حيث جاء في القرآن: "يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب"، مما يعني أن العرش يبقى ثابتًا في مكانه.
وأكد أن العرش ليس محمولًا بحملٍ مادي فحسب، بل هو محمول بعون الله وقدرته، قائلاً: "كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: 'لا حول ولا قوة إلا بالله'، فإن هذه الكلمة تمثل ما يتلقاه هذا المخلوق العظيم من عون الله".
وتابع: "التأمل في عرش الرحمن يزيدنا إيمانًا بالغيب ويعلمنا عظمة الله وقدرته اللامحدودة. وأهم شيء أن نُؤمن بهذا المخلوق العظيم بقلوب خاشعة وتقدير عظيم لله سبحانه وتعالى".