تكنولوجيا تحذير لملايين السيدات.. ازاي تحمي صورك من السرقة والاستغلال
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، تحذير لملايين السيدات ازاي تحمي صورك من السرقة والاستغلال،نشر الصور عبر الإنترنت يحمل مخاطر التلاعب بسبب التقنيات المدفوعة ب الذكاء الاصطناعي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تحذير لملايين السيدات.. ازاي تحمي صورك من السرقة والاستغلال ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نشر الصور عبر الإنترنت يحمل مخاطر التلاعب بسبب التقنيات المدفوعة بالذكاء الاصطناعي التي يمكن أن تخلق ال deep fake، وتعديل الصور، ونشر المعلومات الخاطئة، وتيسير سرقة الهوية.
ولحماية الصور من هذا الخطر، يفكر الكثيرون في وضع علامة مائية، ومشاركة صور بدقة أقل، وتوخي الحذر بشأن المعلومات المشاركة، واستخدام مصادر موثوقة.
ورفع الوعي حول التلاعب بالصور يمكن أيضًا أن يساعد في مكافحة انتشار المحتوى الخادع. ومع تطور التكنولوجيا الذكية، قد لا يكون هذا كافياً في المدى البعيد. هنا يأتي دور عقول معهد تقنية ماساتشوستس للذكاء الاصطناعي والحوسبة. لقد تحملوا المسؤولية وطرحوا تقنية "PhotoGuard" الخاصة بهم.
فعلى عكس العلامات المائية التقليدية، فإن هذه التقنية تعمل على تعديل بعض البكسلات في الصورة، وتتمكن من إرباك خوارزميات الذكاء الاصطناعي وفي الوقت نفسه تبقى غير مرئية تمامًا للعين البشرية. افترض أنها لغز يترك الذكاء الاصطناعي يحاول فهم ما يحدث.
وكلما زاد التعاون بين الشركات والمطورين، كانت تقنية PhotoGuard أفضل في العمل. فهجوم "encoder" يخدع نماذج الذكاء الاصطناعي لرؤية الصورة بأنها شيء آخر تمامًا، بينما يقوم الهجوم "diffusion" المتقدم بتشويه الصورة لتصبح هدفًا مختلفًا تمامًا، مما يجعل أي تعديلات AI تقريبًا عديمة الفائدة.
بالطبع، لا يوجد حل مضمون (حتى الآن)، ولكن لدى PhotoGuard حدوده أيضًا، فعلى سبيل المثال، قد يحاول شخص تهكير الصور المحمية عن طريق إضافة ضوضاء رقمية أو استخدام حيل أخرى. ولذلك يأتي العمل الجماعي! فكلما عمل المطورون ومنصات التواصل الاجتماعي وصانعو السياسات بشكل مشترك، كلما تعززت دفاعات PhotoGuard ضد المحاولات الخبيثة.
مع تقدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي،من الضروري أن يستثمر مطورو الذكاء الاصطناعي في حلول دفاعية قوية لحماية الفن الرقمي. فقط عندئذ يمكننا الحفاظ على عالم يزدهر فيه الذكاء الاصطناعي والإبداع البشري معًا. ومع حراس PhotoGuard على مدار الساعة، يمكن أن نطمئن إلى أن العالم الافتراضي لا يزال مساحة آمنة للعقول الإبداعية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تحذير لملايين السيدات.. ازاي تحمي صورك من السرقة والاستغلال وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يكشف سر الحفاظ على شباب الدماغ
في دراسة حديثة تربط بين الذكاء الاصطناعي وعلم الأعصاب، اكتشف باحثون في معهد كارولينسكا بالسويد، رؤى مهمة حول شيخوخة الدماغ، وتوصلوا إلى نتائج يمكنها التصدي لتحديات الأمراض المرتبطة بالخرف.
ووفق الدراسة، التي نشرتها مجلة "Alzheimer's & Dementia: The Journal of the Alzheimer's Association"، فقد اُستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل صور الدماغ من 739 شخصاً يتمتعون بصحة جيدة معرفياً بمدينة غوتنبرج، ويبلغون من العمر 70 عاماً، وشكلت النساء ما يزيد قليلاً على نصف مجموعة المشاركين.
وتسلط الدراسة الضوء على المصابين بالخرف، لافتةً إلى أن أكثر من 20 ألف شخص في السويد يصابون بأنواع مُختلفة منه سنوياً، حيث يمثل مرض الزهايمر نحو ثُلثي هذه الحالات.
ولاحظ الفريق البحثي أن من بين التغيرات التي تحدث: تقلص حجم الدماغ، وضعف كفاءة الاتصال بين الخلايا العصبية، مما يؤدي إلى تدهور القدرات المعرفية مثل الذاكرة والتركيز.
وكشفت النتائج أن عوامل مثل الالتهابات، وارتفاع مستويات السكر في الدم، وأمراض الأوعية الدموية، يمكنها أن تساهم في تسارع شيخوخة الدماغ، في المقابل فإن اتباع عادات صحية كالحفاظ على مستويات مستقرة للسكر في الدم وممارسة الرياضة بانتظام، يمكنها أن تساعد في الحفاظ على شباب الدماغ لأطول فترة ممكنة.
عمل الباحثون على تحليل نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي لأدمغة المشاركين باستخدام خوارزمية ذكاء اصطناعي متطورة طوروها لتقدير العمر البيولوجي للدماغ، مع أُخذ عينات دم لقياس مستويات الدهون، والسكر، ومؤشرات الالتهابات، بجانب القيام باختبارات معرفية لقياس الأداء العقلي لهؤلاء الأشخاص.
ولادة أول طفل في العالم بتقنية "Fertilo" خارج جسد الأم - موقع 24أدت تقنية خصوبة جديدة طورتها شركة "Gameto" للتكنولجيا البيولوجية، ومقرها نيويورك، باستخدام الخلايا الجذعية لمساعدة الأجنة على الاكتمال خارج الجسم، إلى أول ولادة بشرية حية في العالم.وأظهرت النتائج أن المصابين بالسكري، والسكتات الدماغية، وأمراض الأوعية الدموية الدقيقة في الدماغ، كان لديهم أدمغة تبدو أكبر سناً من أعمارهم الحقيقية، بينما أظهرت أدمغة الأشخاص الذين يتبعون نمط حياة صحياً مظاهر أكثر شباباً مقارنة بأعمارهم.
أهمية الأداة المُطورةوشدد الباحثون، على أن الأداة التي طوروها تُقدم نتائج دقيقة إلى حد كبير، ويمكن استخدامها كوسيلة بحثية مهمة، مع إمكانية توسيع تطبيقاتها لتشمل الدراسات السريرية المستقبلية، مثل أبحاث الخرف.
وأشارت النتائج أيضاً إلى وجود اختلافات بين الرجال والنساء في العوامل التي تؤثر على شيخوخة الدماغ، مما يعني أن الجنس قد يلعب دوراً في كيفية بناء المرونة الدماغية، وهو ما دفعهم للتأكيد على أهمية دراسة هذه الفروقات بين الجنسين بشكل كخطوة تالية وأعمق، عبر التركيز عوامل بيولوجية مثل الهرمونات، والتأثيرات الاجتماعية والثقافية، مع التركيز بشكل خاص على صحة الدماغ لدى المرأة.