قالت الفنانة دينا، إننا نكتسب طعم الحياة من مزيج الحزن والفرح، مشيرة إلى أن لحظات الوجع في الحياة أكثر من لحظات الفرح.

طعم الحياة مزيج من الحزن والفرح

وأضافت خلال لقائها ببرنامج «ع المسرح»، المذاع عبر فضائية «الحياة»، مع الإعلامية منى عبد الوهاب، قائلة: «طعم الحياة يأتي من الحزن والفرح، والحياة عامَة عبارة عن شوية أوجاع، الحياة توجعنا أكتر ما تفرحنا، ولكن المهم أن نستغل الوجع بحالة حلوة».

وبالحديث عن والدها، قالت: «والدي كان متطور شوية لإنه عاش فترة في إيطاليا وسابني أدخل فرقة رضا للرقص، ووافق جدًا أني أدخل في فرقة رضا، وكنت بتمرن منذ أن كنت طفلة في عمر 9 سنوات، ولم يكن معترضا على شيء وعندما وصلت لسن 15 بدأ يعترض حتى على الفن الشعبي».

وتابعت: «والدتي كانت تثق بي، ووالدي كان خايف عليا، وبدايتي فى الرقص كانت في إجازة الثانوية العامة، والدي لم يكن يتصور بأني هكمل دراستي، لكن أنا كنت عايزة أحط الرقص الشرقي في حتة حلوة ومكانة محترمة، يحترمها كل الناس، وكانت من أولوياتي أني أكمل الجامعة، وأكمل دراستي عشان عايزة أثبت للمجتمع إن الرقص مش حاجة وحشة وبثبت دا لغاية النهاردة، وبراعي تصرفاتي جدًا». 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برنامج على المسرح دينا قناة الحياة

إقرأ أيضاً:

غزة حاضرة في مهرجان العلمين 2024.. معلومات عن فعالية الدبكة الفلسطينية

لفتة مميزة لمهرجان العلمين في نسخته الثانية، بعد تبرعه بنحو 60% من صافي الربح لصالح غزة، لتكون فلسطين حاضرة في الأذهان دومًان ليس بهذا الأمر فحسب، إلأ أنها تشارك أيضًا في واحدة من أهم الفعاليات يوم الـ12 من شهر يوليو الجاري تحت مسمى «الرقص الفلسطيني» وفقًا لما أشار إليه مهرجان العلمين عبر صفحته الرسمية على فيسبوك.

فلسطين حاضرة في مهرجان العلمين 2024

كشف جدول مهرجان العلمين المقام في الفترة من 11 يوليو وحتى 30 أغسطس، إلى إقامة العديد من الفعاليات والعروض، من ضمنها «الرقص الفسطيني» ليكن واحد من العروض المميزة، التي تسلط الضوء على التراث الفلسطيني، للتعرف أكثر على ذلك النمط من العروض الذي يحمل طابعًا مختلفًا ومميز، ولعل أشهرها رقصة الدبكة والتي يمكن استعراض بعض المعلومات عنها وفقًا لـ«وكالة الأنباء الفلسطينية» فيما يلي:

الدبكة الفلسطينية من أنواع الرقص التراثي العربي. تصنف الدبكة الفلسطينية على كونها نوع من الرقص الفلكوري الشهير. تؤدى الدبكة عن طريق الوقوف على هيئة صف أو قوس او دائرة، ومن ثم العمل على تشبيك الأيدي معًا دلالة على الوحدة والتضامن، ومن ثم ضرب الأرجل بالأرض في إشارة إلى الرجولة والقوة والعنفوان.

عادة ما يصاحب رقص الدبكة العديد من الأغاني لتعبر بدورها عن الانتماء إلى الأراضي الفلسطينية. تتكون فرقة الدبكة عادة من عشرة أشخاص بالإضافة إلى عازف اليرغول أو الشبابة، والطبل. عادة تتنوع الدبكة بحسب الإيقاع المرافق لها أو الأغنية المستخدمة. الدبكة من الرقصات التي تعبر عن التضامن والنضال بالإضافة إلى التعبير عن المشاعر الوطنية وترسيخ الثقافة الفلسطينية. تبدأ رقصة الدبكة عادة بالسير ببطء لتعبر عن البدايات في الحياة، ومن ثم القفز إلى الأعلى للدلالة على الحيوية مع مرور الوقت.

مقالات مشابهة

  • ذكرى وفاة رجاء الجداوي.. السبب الحقيقي وراء خلافها مع تحية كاريوكا (صور)
  • عبد المحسن سلامة: الحكومة الحالية الأكثر حظا.. والسابقة كانت تحت خط النار
  • غزة حاضرة في مهرجان العلمين 2024.. معلومات عن فعالية الدبكة الفلسطينية
  • تامر حسني يطرح أغنية "جامدين جامدين".. فيديو
  • هاني سعيد: بيراميدز لم يعترض على طلبات المنتخب الأولمبي.. وهذا موقفنا النهائي
  • كيت وينسلت تفوز بجائزة “الإنجاز مدى الحياة”
  • كيت وينسلت تفوز بجائزة «الإنجاز مدى الحياة» بمهرجان ميونيخ السينمائي
  • عمرو الفقي يكشف الهدف الرئيسي من إقامة مهرجان العلمين
  • عمرو الفقي يكشف لـ«الحياة اليوم» الهدف الرئيسي من إقامة مهرجان العلمين
  • الحزن يخيم على أهالي قتلى احتجاجات ضد الحكومة في كينيا