صحيفة الاتحاد:
2025-02-05@02:43:04 GMT

هالاند: «الزحام» يقلل «المتعة»

تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT

أنور إبراهيم (القاهرة)

أخبار ذات صلة مطلوب قلوب دفاع شابة في تشيلسي نيوكاسل.. «ضربة»!


قال النجم النرويجي إيرلينج هالاند مهاجم مانشستر سيتي الإنجليزي، إن ازدحام جدول المباريات، يُلحق أكبر الضرر باللاعبين، ويؤثر بالسلب على مستوى الأداء، الذي يُفترض أن يكون ممتعاً.
وكان هالاند يتحدث خلال مؤتمر صحفي قبل «ودية» لمنتخب بلاده أمام التشيك «الجمعة»، بمناسبة فترة التوقف لمباريات «الأجندة الدولية».


ويُعتبر هالاند من النجوم المعنيين بمشكلة كثافة المباريات، لأن المسابقات الكروية في إنجلترا تشهد عدداً كبيراً من المباريات، ما بين دوري وكؤوس، ويكفي أن هالاند لعب حتى الآن 34 مباراة في مختلف المسابقات مع ناديه ومنتخب بلاده، وهو عدد من الممكن أن يزيد على ذلك، لولا إصابته وابتعاده شهراً عن فريقه.
وعندما سُئل هالاند عن رأيه في المشكلة، قال: إنها مسألة فردية، تتعلق بكل لاعب على حدة، لأن هناك بعض اللاعبين يمكنهم أن يتحملوا لعب مباريات أكثر من غيرهم، ولكن المشكلة الحقيقية تكمن في مستوى الأداء خلال المباريات وانخفاضه نتيجة لكثرتها، مع غياب المتعة أحياناً، تلك هي الحقيقة، بينما الأمر يختلف كثيراً لو كان عدد المباريات أقل. واعترف هالاند بضرورة احترام جدول المباريات مهما كان عددها، وقال: هذا هو «البيزنس».
وذكرت شبكة راديو وتليفزيون مونت كارلو سبورت التي نقلت تصريحات هالاند خلال المؤتمر الصحفي أن متوسط الميدان الإسباني، رودري زميل هالاند في مانشستر سيتي، قال في وقت سابق، إن جدول مباريات الدوري الإنجليزي «البريميرليج» غير صحي، أو بمعنى آخر «ضار بالصحة»، وبكل أعضاء الجسم، وقال: لكي أكون أميناً، أعترف بأنني لا أستريح أبداً بالقدر الكافي.
وكانت النقابة الدولية للاعبين المحترفين نددت الموسم الماضي، على لسان يوناس باير-هوفمان سكرتيرها العام، بالتأثير الخطير لكثرة المباريات على اللاعبين، مشيرة إلى أن كثافة المباريات عند لاعبي «الصفوة» تضع مزيداً من الضغوط البدنية والذهنية عليهم، وبدرجة أكبر من أي أجيال كروية سابقة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي إيرلينج هالاند مانشستر سيتي النرويج

إقرأ أيضاً:

أستاذ حديث بالأزهر: القراءة تحمي من الإصابة بالزهايمر

أكد الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر الشريف،على أهمية التفرقة بين فئتين من القراء: المتخصصين والعامة.

وقال أستاذ الحديث بجامعة الأزهر الشريف، خلال تصريح له: "المتخصص يعرف هدفه ويعلم أين يتوجه، بينما العامة يجب أن يختاروا الكتب التي توسع معرفتهم وتساهم في تحسين أخلاقهم"،  موضحا أن الهدف من القراءة ليس فقط المتعة الفكرية، بل زيادة المعرفة التي تنعكس إيجابًا على الشخصية.

وأشار الدكتور حسن إلى أن القراءة لا تقتصر فقط على طلب المتعة، بل إن المعرفة بحد ذاتها تعد نوعًا من المتعة، بل ومتعة لا تضاهى.

وحث الجمهور على تجربة القراءة بشكل يومي، قائلًا: "ابدأ بكتاب صغير، اقرأ في وقت هادئ، ولا تتردد في تخصيص وقت لذلك، حتى لو كان قبل النوم ليمنحك الاسترخاء ويحفز عقلك".

كما نوه إلى أن الأطباء قالوا إن القراءة تساهم في الوقاية من الأمراض العقلية مثل الزهايمر، حيث تحافظ على نشاط العقل وتزيد من كفاءته،  مع ضرورة الانتباه للعنوان والمقدمة والفهرس، مشيرًا إلى أن هذه العناصر يمكن أن تكشف عن قيمة الكتاب ومدى فائدته.

وفي سياق متصل، أكد الدكتور حسن على ضرورة اختيار الكتب التي تتناسب مع اهتمامات الشخص ومجاله، مشيرًا إلى أن الكتب المتخصصة في الأخلاق، الفقه، أو العقيدة يمكن أن تكون مفيدة في رفع شأن الإنسان في مختلف جوانب حياته

مقالات مشابهة

  • تنظيف الأسنان بالخيط الطبي يقلل مخاطر الإصابة بالسكتات الدماغية
  • سياحة من المتعة في زمن العفن والخراب!
  • أستاذ حديث بالأزهر: القراءة تحمي من الإصابة بالزهايمر
  • جدول مباريات اليوم الإثنين 3 فبراير 2024 والقنوات الناقلة
  • أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الإثنين
  • بعد ثنائية صلاح.. جدول ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي
  • استغل الزحام أمام غرفة القاضي.. هروب موقوف من محكمة ببغداد
  • الدوري الإنجليزي.. لقطة بين هالاند ومدافع أرسنال تثير جدلاً
  • شعبة الاتصالات: حظر الهواتف غير المطابقة للمواصفات يقلل من المخاطر الصحية
  • مواعيد اهم المباريات في جميع الدوريات حول العالم