أسباب شيخوخة الجلد المبكرة.. طبيبة تكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
ظهور التجاعيد والشيخوخة أمر لا مفر منه، ولكن قلة من الناس يمكنهم أن يجعلوك سعيدا، ولتأجيل ظهور هذا التغيير المرتبط بالعمر، من الضروري فهم ما يسرع هذه العملية، وتكتب ريا نوفوستي عن الأسباب.
يلعب ترطيب البشرة دورا مهما، والاستهلاك الكافي للمياه له تأثير مفيد ليس فقط على المظهر، ولكن أيضا يمنع عمليات شيخوخة خلايا الدماغ بالإضافة إلى ذلك، يجب عليك أيضا شرب الماء بانتظام خلال النهار لأنه من الممكن تقليل خطر الإصابة بالنوبة القلبية والسكتة الدماغية بهذه الطريقة.
يسمي خبراء التغذية زيادة استهلاك السكر عاملا آخر للشيخوخة المتسارعة، والحقيقة هي أنه من خلال التفاعل مع البروتينات، "يبدأ" الجلوكوز عملية كيميائية، يتم خلالها تحلل الكولاجين والإيلاستين نتيجة لذلك، يفقد الجلد مرونته ويصبح جافا.
يمكن أن يكون تلف الجلد خاطئا أيضا، كقاعدة عامة، بشكل مستقل، نظام غذائي مختار وفي كثير من الأحيان في مطاردة الجسم النحيف، يميل الناس ببساطة إلى تقليل كمية الطعام المستهلكة، دون القلق بشأن ملء النظام الغذائي.
ويمكن أن يؤدي نقص العناصر الغذائية في النظام الغذائي أيضا إلى اضطرابات في إنتاج الكولاجين، مما يسرع من عمليات الشيخوخة في الجسم، بما في ذلك الجلد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشيخوخة شيخوخة الكولاجين النوبة القلبية السكتة الدماغية عمليات الشيخوخة الجلد انتاج الكولاجين
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
قالت الفنانة رانيا يوسف، إنها تلاحظ التفاصيل الصغيرة في بداية العلاقة دائما، موضحة أن «هناك تفاصيل صغيرة إذا ظهرت مبكرا، تكون مؤشرًا واضحًا، مثل قلب الهاتف أو جعله في وضع صامت طوال الوقت، أو امتلاك هاتف آخر مخفي، أو حتى تسجيل اسم فتاة باسم صديق».
وأضافت رانيا يوسف، خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو: «في زيجتيَّ الأولى، كان الطرف الآخر يرفض الطلاق على الرغم من انتهاء العلاقة بيننا، فكانوا بيمدوا ايديهم عليا، كنت أقول لهم إن الزواج والحياة المشتركة انتهيا، وإنني لم أعد سعيدة، وأنت كذلك لست سعيدًا، بالذات إذا كان هناك أطفال، لأن الأطفال يشعرون جيدًا إذا كان البيت سعيدًا أم لا، حتى لو لم يشهدوا مشاجرات مباشرة بين الوالدين».
مؤشرات من بناتها عن التعاسة الزوجيةتحدثت رانيا عن تأثير ذلك على بناتها قائلة: «بناتي كُنَّ دائمًا المؤشر الذي يؤكد أنني غير سعيدة، أتذكر موقفًا مع ابنتي الصغيرة نانسي، عندما كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، كنت أحميها تحت الدش وكانت تحاول إضحاكي، لكنني لم أشعر بالسعادة، قالت لي: مامي، أنتِ مش بتضحكي.. أنتِ مش سعيدة».
وأكملت: «أما ابنتي الكبرى، عندما كانت في التاسعة أو العاشرة، لم تكن تنام جيدا، وكانت ترسم رسومات تعبر عن حالتها، أخذتها إلى طبيب نفسي للأطفال، فأخبرني أن الرسومات تعكس شعور البنت بأن البيت غير سعيد، كانت ترسم بابا وماما بعيدين عن بعضهما، تعبيرًا عن القلق والخوف الذي تشعر به».
قرار الانفصالأضافت: «عندما قررت الانفصال، وجدت رفضًا غير مبرر من الطرف الآخر، لم أفهم لماذا كانوا يرفضون الطلاق، رغم أنني لم أكن سعيدة، ولم أعد قادرة على الاستمرار في العلاقة».