دينا: قالولي إن أمي ماتت في طفولتي واكتشفت إنها عايشة.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
ما الدنيا إلا مسرح كبير، هكذا وصفت الفنانة والراقصة دينا حياتها الشخصية، وأكد أن حياتها رُبما تصلح رواية مسرح لكنها ستكون رواية صعبة وقاسية، وإن اختار عنوان لتِلك الحياة سيكون عنوانها «حب الحياة».
وقالت دينا في لقائها مع الإعلامية منى عبد الوهاب في برنامج «ع المسرح»، المذاع عبر قناة الحياة، أن من الفصول الصعبة في حياتها هو أخبارها وهي طفلة خمس سنوات أن والدتها توفت، من قِبل جدها والد والدها، ثم اكتشفت وهي في مرحلة المراهقة أن والدتها مازالت حية، لكنها سامحت جدها وتفهمت الظروف المحيطة لأنه في هذا الزمن السيدة المُطلقة كان يعتبرها الآخرون ميته.
وأضافت دينا أن اللقاء الأول بينهما كان مليئا بالبكاء والضحك والفرحة والحزن على ما مضى، لكن في نهاية المطاف، لم تترك فيها الصعاب التي تعرضت له أي أزمة في حياتها فيما بعد، وقالت كل شخص له طريقة تفكير وطريقة تربيته التي أثرت فيه وفي أفكاره.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دينا الإعلامية منى عبد الوهاب الراقصة دينا مرحلة المراهقة مني عبد الوهاب مسلسل حق عرب
إقرأ أيضاً:
الدكتورة دينا عبد السلام مديرًا لمركز الإبداع بالإسكندرية
أصدرت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، قراراً، الاثنين، بندب الدكتورة دينا عبد السلام، أستاذ الأدب الإنجليزي المساعد فى كلية الآداب بجامعة الاسكندرية، للعمل مديراً لمركز الحرية للإبداع بالإسكندرية التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية.
صرحت الدكتورة دينا عبدالسلام، أن العمل سيرتكز مستقبلاً على استكمال مسيرة عطاء المديرين السابقين للمركز، مع تطوير استراتيجية عمل المركز بما يتناسب وتاريخ المركز الفني العريق، ووضع خطة للترويج والتعريف بما يقدمه المركز من انشطة وفعاليات مختلفة في كافة المجالات الثقافية والاجتماعية والعلمية والثقافية، والاهتمام بشكل خاص بالمواهب الشابة والمبدعين في مختلف مجالات الفنون، وكذلك شبابنا من ذوي الهمم، وتوفير كل الدعم لرموزنا من كبار الفنانين، والتعاون مع المراكز الثقافية الاجنبية، وايضا الاهتمام بالتعاون مع كافة قطاعات الوزارة لإثراء الحركة الثقافية بالإسكندرية.
يشار الى ان الدكتورة دينا عبد السلام، أستاذ الأدب الإنجليزي المساعد كلية الاداب جامعة الاسكندرية، وتقوم بتدريس النقد الأدبي والأدب الكلاسيكي والدراسات السينمائية وحصلت على الدكتوراه في النقد الأدبي عام 2010م، كما أنها مُخْرِجة مستقلة لها عدد من الأفلام الروائية والتسجيلية التي حازت العديد من الجوائز والتكريمات المحلية والدولية، منها فيلم ألف رحمة ونور (٢٠١٤)، وفيلم كان وأخواتها (٢٠١٦)، وفيلم مستكة وريحان (٢٠١٧) و(وش القفص) ٢٠١٩
ما أخرجت فيلمًا روائيًا قصيرًا بعنوان "هذا ليس بايب" والذى شارك فى العديد من المهرجانات العربية والدولية وحاز جائزة مخرجات عربيات من مهرجان بغداد السينمائى الدولى فى عام ٢٠١١ . وتم عرض فيلمها "وش القفص" في مهرجان كولكاتا السينمائي العالمي الثاني (ناندان، 22-27 سبتمبر 2023) الذي ينظمه اتحاد جمعيات السينما الهندية المنطقة الشرقية بالتعاون مع الاتحاد الدولي لجمعيات السينما (آسيا والمحيط الهادئ) IFFS وأكاديمية اللغة الهندية الإسبانية.