الحنيطي يستقبل السفيرة البريطانية
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الحنيطي يستقبل السفيرة البريطانية، عمون استقبل رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي في مكتبه بالقيادة العامة، اليوم الأربعاء، السفيرة البريطانية في عمّان .،بحسب ما نشر وكالة عمون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحنيطي يستقبل السفيرة البريطانية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عمون - استقبل رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي في مكتبه بالقيادة العامة، اليوم الأربعاء، السفيرة البريطانية في عمّان بريدجيت بريند. وبحث اللواء الركن الحنيطي مع السفيرة البريطانية بحضور عدد من كبار ضباط القوات المسلحة الأردنية والملحق الدفاعي البريطاني في عمّان، سبل تعزيز العلاقات الثنائية والتعاون والتنسيق العسكري المشترك بما يخدم مصلحة القوات المسلحة في البلدين الصديقين. بترا
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحنيطي يستقبل السفيرة البريطانية وتم نقلها من وكالة عمون نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
روائية تقسيم الهند البريطانية.. وفاة الكاتبة الباكستانية بابسي سيدوا
توفيت الكاتبة الباكستانية بابسي سيدوا -يوم الأربعاء الموافق 25 ديسمبر/كانون الأول 2024- في مدينة هيوستن بولاية تكساس الأميركية، عن عمر ناهز 86 عامًا. كانت سيدوا واحدة من أبرز الروائيين الباكستانيين الذين كتبوا باللغة الإنجليزية، حيث أسهمت أعمالها في إلقاء الضوء على قضايا اجتماعية وتاريخية مهمة، أبرزها تقسيم الهند البريطانية وما خلفه من مآس كبرى في بلدان شبه القارة.
باكستان والهند البريطانيتانوُلِدت بابسي سيدوا في 1938 لعائلة بارسية (مجموعة عرقية دينية) زرادشتية في كراتشي، الهند البريطانية. انتقلت عائلتها بعد ولادتها بـ3 أشهر إلى لاهور، حيث قضت طفولتها. عانت سيدوا من شلل الأطفال في عمر السنتين، مما أثر على حياتها وشخصيتها لاحقًا، وظهرت انعكاسات هذه التجربة في أعمالها الأدبية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بين المقامة والرواية.. نقد الأحوال المصرية في “حديث عيسى بن هشام”list 2 of 2روى النضال الفلسطيني في "أزواد".. أحمد أبو سليم: أدب المقاومة إنساني والنظام السياسي يتطور بالثقافةend of listفي عام 1957، حصلت سيدوا على درجة البكالوريوس من كلية كينارد للنساء في لاهور. تزوجت في سن مبكرة وانتقلت إلى بومباي، ثم عادت إلى لاهور حيث بدأت مسيرتها الأدبية، ورزقت بـ3 أطفال.
قضايا اجتماعية وتاريخيةحققت سيدوا شهرة واسعة من خلال رواياتها التي تعكس قضايا اجتماعية وتاريخية معقدة. من أبرز أعمالها:
"تكسير الهند" (Cracking India): نشرت عام 1988 تحت عنوان "رجل آيس كاندي" (Ice Candy Man) في إنجلترا، وهي مستوحاة من تجربتها الشخصية خلال تقسيم الهند البريطانية عام 1947. تُعد الرواية إحدى أبرز أعمالها وتم إدراجها في قائمة بي بي سي للروايات المئة الأكثر إلهامًا في عام 2019. اقتبست الرواية لتترجم إلى فيلم سينمائي بعنوان "Earth" عام 1998، من إخراج ديبا ميهتا وبطولة عامر خان ونانديتا داس. "آكلو الغراب" (The Crow Eaters): رواية صدرت عام 1978، تسخر فيها بذكاء من العائلات البارسية خلال الحقبة الاستعمارية البريطانية. "طفل أميركي" (An American Brat): نشرت عام 1993، تناولت فيها قصة فتاة بارسية هربت من باكستان إلى الولايات المتحدة خلال فترة حكم الجنرال محمد ضياء الحق، لتسلط الضوء على قضايا حقوق المرأة. "ماء" (Water): رواية مستوحاة من فيلم ديبا ميهتا الذي يحمل نفس العنوان، صدرت عام 2006، وتتناول القمع الاجتماعي الذي تعاني منه النساء الأرامل في المجتمع الهندي التقليدي. إعلانعملت سيدوا في التدريس بجامعات مرموقة مثل جامعة كولومبيا وجامعة هيوستن، كما قدمت دورات في الكتابة الإبداعية في جامعات أخرى، منها جامعة رايس وكلية ماونت هوليوك. رغم صعوبات البداية في مجال التدريس، استطاعت أن تؤثر في أجيال من الطلاب وتترك بصمة في المجال الأكاديمي.
وحازت سيدوا العديد من الجوائز المرموقة، منها وسام "ستارة امتياز" من باكستان عام 1991. جائزة مونديلو للكتاب الأجانب عن روايتها "ووتر" عام 2007. زمالة بونتينغ من جامعة هارفارد عام 1986. تكريمها في قاعة مشاهير الزرادشتيين عام 2000.
تقسيم شبه القارةكانت تجارب سيدوا الشخصية خلال تقسيم شبه القارة الهندية على إثر حقبة الاستعمار البريطاني مصدر إلهام لمعظم أعمالها. عاشت كطفلة أحداثًا مأساوية، بما في ذلك مواجهتها لجثة شاب في كيس أثناء تجولها مع بستاني العائلة، وهي تجربة ظهرت بوضوح في روايتها "تكسير الهند". من خلال هذه الرواية وغيرها، سلطت سيدوا الضوء على الانقسامات الطائفية والاجتماعية التي أعقبت التقسيم.
يُعتبر إرث بابسي سيدوا الأدبي علامة فارقة في الأدب الباكستاني باللغة الإنجليزية. استطاعت أن تمهد الطريق لجيل جديد من الكتاب، مثل كاملة شمسي ومحمد حنيف، الذين واصلوا تناول قضايا مجتمعية وسياسية معقدة.
وفي أغسطس/آب 1947، حصلت الهند وباكستان على استقلالهما، وتمت العملية ظاهريا دون عنف وبالتعاون مع الدولة المستعمرة، ولكن الخلافات التي زرعها الاستعمار لا تزال بعد عقود طويلة تسمم العلاقات بينهما، وأدى تقسيم الإمبراطورية الهندية إلى تهجير أكثر من 12 مليون شخص، كما أدى العنف بين المسلمين والهندوس إلى مقتل 200 ألف حسب بعض المصادر.
وعلى الرغم من الصدام من حين لآخر، فقد كان التبادل الأدبي الباكستاني-الهندي مزدهرا في أغلب الفترات منذ بداية تقسيم شبه القارة الهندية عام 1947 حتى وقتنا الحالي، واطلع قراء الهند على أفضل الكتابات الباكستانية بالإنجليزية. ووجد المؤلفون الهنود قراء باكستانيين مهتمين بمؤلفاتهم، مما خلق فضاء افتراضيا لتبادل الأفكار، وواجهة أدبية نابضة بالحياة، أتاحت لكلا الجانبين متابعة تفكير الآخر واستكشاف عالمه.
إعلان