فن، مايا دياب تغيب عن حفلها في سوريا لإصابتها بالتسمم صورة،كشفت الفنانة اللبنانية مايا دياب عن تعرضها لوعكة صحية عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مايا دياب تغيب عن حفلها في سوريا لإصابتها بالتسمم «صورة»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مايا دياب تغيب عن حفلها في سوريا لإصابتها بالتسمم...

كشفت الفنانة اللبنانية مايا دياب عن تعرضها لوعكة صحية عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل التغريدات «تويتر» نتيجة إصابتها بتسمم حاد أسفر عن دخولها المستشفى خلال الساعات القليلة الماضية، الأمر الذي دفعها إلى الاعتذار عن حفلها الذي كان من المقرر إقامته في سوريا.

وكتبت مايا دياب عبر حسابها الرسمي بموقع «تويتر»، قائلة: «أعتذر لجمهوري السوري والمقيمين على مهرجان روزا داماس عن عدم إحياء الحفل المقرر غدا 27 يوليو بسبب تسمم حاد تعرضت له ودخلت المستشفى بسببه».

تعرف علي أسعار وموعد حفلات مايا دياب

وفي وقت سابق، علقت الفنانة مايا دياب عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل التغريدات «تويتر» على أزمة النجمة نانسي عجرم خلال الساعات القليلة الماضية، خاصة مع تزايد توجيه الاتهامات لها بالتطبيع مع إسرائيل، بعد التقاطها صورة مع معجبة إسرائيلية.

مايا دياب تعليق مايا دياب على أزمة نانسي عجرم

وكتبت مايا دياب، عبر حسابها الرسمي بموقع «تويتر» عن مزاعم اتهام نانسي عجرم بالتطبيع، قائلة: «نانسي ما كان في لزوم حتى للرد، نحن ما مناخد باسبورات الناس اللي بيتصوروا معنا خصوصًا أن بندخل أحيانا على بلاد عندها اتفاقات وسلام مع هالدولة العدوة.. ريحي بالك وأنا بعرف وطنيتك ما تخليهم يلهوا الناس بتفاهاتهم هما، كل الحب نانسي».

:

«بعرف وطنيتك».. تعليق مايا دياب على اتهام نانسي عجرم بالتطبيع

أول تعليق لـ مايا دياب عن تعاونها مع بهاء سلطان «فيديو»

كارول سماحة: مايا دياب ليست مطربة وفضل شاكر أكثر فنان ظلم نفسه

35.162.19.230



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مايا دياب تغيب عن حفلها في سوريا لإصابتها بالتسمم «صورة» وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عبر حسابها الرسمی بموقع نانسی عجرم

إقرأ أيضاً:

لماذا تغيب مصر والسودان عن استخدام الولاية القضائية الجنائية العالمية؟

أفادت لجنة العدالة (كوميتي فور جستس) بأن استخدام الولاية القضائية الجنائية العالمية يُعد أداة قانونية حاسمة لمحاسبة مرتكبي جرائم الإخفاء القسري على المستوى الدولي، خاصة في الحالات التي تعجز فيها السلطات الوطنية عن تحقيق العدالة أو ترفض محاسبة المسؤولين.

ومع ذلك، أشارت اللجنة في تقريرها الصادر الاثنين، إلى أن هذا الوضع لا ينطبق على مصر والسودان، حيث لم يتم تطبيق هذا المبدأ بشكل فعلي.

وأوضحت اللجنة أن مبدأ الولاية القضائية العالمية يسمح للدول بمقاضاة مرتكبي جرائم خطيرة، بغض النظر عن مكان ارتكابها أو جنسية الجناة أو الضحايا.

ومع ذلك، لم تُحرك أي قضايا في مصر أو السودان ضد مرتكبي هذه الجرائم، سواء على أراضيهما أو خارجها. وأرجعت اللجنة ذلك إلى عقبات هيكلية وقانونية وسياسية تعيق تطبيق هذا المبدأ، حيث تواجه الدولتان تحديات داخلية كبيرة في محاسبة المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان، نتيجة ضعف الأنظمة القانونية والمؤسساتية.

وأشارت لجنة العدالة إلى أن "الإفلات الممنهج من العقاب" يُعد أحد العوائق الرئيسية أمام تحقيق العدالة في حالات الإخفاء القسري، مشيرة إلى أن الصراع في دارفور يعد مثالا بارزا على هذه المشكلة في السودان.


وعلى الرغم من انضمام السودان إلى الاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الإخفاء القسري في عام 2021، إلا أن الإطار القانوني المحلي ما زال يفتقر إلى أحكام صريحة تسمح بمقاضاة هذه الجرائم بموجب الولاية القضائية العالمية.

كما أن المحاكم الخاصة بدارفور، التي أُنشئت في عام 2005، لم تحقق العدالة الفعالة بسبب التدخل السياسي وغياب الاستقلال القضائي.

أما في مصر، فقد أشارت اللجنة إلى أن التزاماتها بموجب الاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الإخفاء القسري لم تُدمج بشكل كافٍ في القوانين المحلية، حيث لا يجرم القانون المصري الإخفاء القسري بشكل كامل، كما لا تتوفر أحكام صريحة لتطبيق الولاية القضائية العالمية.

وأضافت أن القضاء المصري، المتأثر بالسلطة التنفيذية، لا يبدي رغبة في ملاحقة المسؤولين عن هذه الجرائم، مما يعزز ثقافة الإفلات من العقاب.

ووثقت اللجنة أكثر من 633 حالة إخفاء قسري في مصر حتى الآن، بينما تستمر السلطات المصرية في نفي مسؤوليتها عن هذه الانتهاكات وتعيق التحقيقات وتستهدف المدافعين عن حقوق الإنسان والصحفيين.

وأكدت لجنة العدالة أن العوائق لا تقتصر على غياب التشريعات فحسب، بل تمتد إلى ضعف استقلالية القضاء، مما يجعل من الصعب ملاحقة مرتكبي الجرائم الخطيرة بموجب الولاية القضائية العالمية. ففي مصر، يتردد القضاء في محاكمة المسؤولين الحكوميين، كما يتم استخدام قوانين الطوارئ والتشريعات المناهضة للإرهاب لحماية الجناة بدلاً من محاسبتهم.

وفيما يتعلق بمشاركة الضحايا ومنظمات المجتمع المدني في التحقيقات والمحاكمات، أوضحت اللجنة أن آليات إشراكهم بفعالية في القضايا المرفوعة بموجب الولاية القضائية العالمية غير متوفرة.


ففي كل من مصر والسودان، يواجه الضحايا مخاطر جسيمة مثل المضايقات والاحتجاز التعسفي والتشهير، مما يجعل من الصعب عليهم الإدلاء بشهاداتهم أو تقديم أدلة تدعم القضايا ضد الجناة. كما أن منظمات حقوق الإنسان والمحامين العاملين في هذا المجال يتعرضون للقيود والتهديدات، كما حدث مع الناشط المصري إبراهيم متولي، الذي تعرض للاعتقال بسبب عمله في الدفاع عن ضحايا الإخفاء القسري.

وبشأن حماية الضحايا والشهود والدعم النفسي والاجتماعي، أشارت اللجنة إلى أن الأوضاع في مصر والسودان تعاني من غياب تام للآليات الرسمية التي تضمن سلامتهم. ففي مصر، يواجه الضحايا ومحاموهم مخاطر جسيمة مثل الملاحقة الأمنية والتشويه الإعلامي والاعتقال التعسفي، مما يجعل من الصعب عليهم متابعة القضايا أو التعاون مع المحاكم الدولية.

وأكدت لجنة العدالة أن الولاية القضائية العالمية تظل أداة رئيسية لمكافحة الإفلات من العقاب، كما أثبتتها قضايا سابقة مثل إدانة الضباط الأرجنتينيين في إسبانيا عام 2007، والمحاكمات المتعلقة بفترة حكم أوغوستو بينوشيه في تشيلي.

ودعت اللجنة المجتمع الدولي إلى تعزيز استخدام الولاية القضائية العالمية كآلية لمحاسبة مرتكبي الجرائم الخطيرة في مصر والسودان، وتشجيع الدول التي تتيح تشريعاتها ذلك على فتح تحقيقات جدية في هذه القضايا لضمان تحقيق العدالة.

يأتي هذا التقرير في إطار بحث يجريه الفريق العامل المعني بحالات الإخفاء القسري لدى الأمم المتحدة حول استخدام الولاية القضائية الجنائية العالمية في قضايا الإخفاء القسري، المقرر تقديمه إلى مجلس حقوق الإنسان في أيلول/ سبتمبر القادم.


ويهدف هذا البحث إلى تقييم تطبيق الولاية القضائية العالمية في معالجة هذه الانتهاكات الجسيمة، والتعرف إلى التحديات والدروس المستفادة والممارسات الجيدة التي تعزز المساءلة وتحقيق العدالة.

واعتمدت لجنة العدالة في إعداد تقريرها على خبرتها الواسعة في توثيق حالات الإخفاء القسري ومكافحتها في منطقة شمال أفريقيا، خاصة في مصر والسودان، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من المصادر العامة، بما في ذلك الاتفاقيات الدولية والإقليمية واجتهادات آليات الأمم المتحدة لحقوق الإنسان وتقارير وتحليلات منظمات أخرى.

وأكدت اللجنة على التزامها المستمر بمكافحة الإفلات من العقاب وضمان العدالة لضحايا الإخفاء القسري وعائلاتهم.

مقالات مشابهة

  • تركت رسالة لم يفهمها أحد.. الحزن يخيم على جرجا بعد وفاة شيماء| ما القصة؟
  • بعد عرض «أشغال شقة جدا ».. محمد دياب يكشف عن معاناة شقيقه في العمل | صورة
  • العبث بموقع أثري بكلميم وفعاليات تطالب بالتحقيق
  • بالصور.. أجواء رمضان تغيب عن طولكرم
  • معاينة وتلفيات وإصابات.. تطورات مثيرة في حريق لوكيشن تصوير الهرم
  • شاكيرا تلتقي بجمهورها بعد إلغاء حفلها.. فيديو
  • يسرا تعلق على خبر رجوع شيماء سيف وكارتر بعد انفصالهما
  • زكاة الفطر 2025.. طريقة حسابها وتقديرها وموعد إخراجها
  • لماذا تغيب مصر والسودان عن استخدام الولاية القضائية الجنائية العالمية؟
  • سوريا.. رسائل الموت تصل الهواتف في طرطوس مع صدى الغارات (صورة)