عادة ما يحتوي الكبد على القليل من الدهون ومع ذلك، إذا تراكم، فإنه يمكن أن يسبب سمنة الكبد، مما يعني أن الكبد لا يمكن أن يعمل بشكل صحيح، مما يؤدي إلى عدد من الأعراض الرهيبة، ولا يمكن للكبد الذي تضرر من تليف الكبد إزالة السموم من الدم وكذلك الكبد السليم.

 

يمكن أن تتراكم هذه السموم في الدماغ وتسبب الارتباك وصعوبة التركيز بمرور الوقت، يمكن أن يتطور اعتلال الدماغ الكبدي إلى مناعة أو غيبوبة.

 

عندما يتلف الكبد، قد يتم إطلاق كمية زائدة من السوائل، والتي يمكن أن تدخل الدماغ.

 

يسبب السوائل الزائدة زيادة الضغط في الدماغ، مما قد يؤدي إلى الارتباك والارتباك العقلي الخطير والنوبات.

 

الأعراض:

ألم في البطن أو الشعور بالامتلاء في الجزء العلوي الأيمن من البطن

أو فقدان الشهية أو فقدان الوزن

البشرة الصفراء وبروتينات العين

انتفاخ البطن والساقين

التعب الشديد أو الارتباك

ضَعْف

 

درست دراسة نشرت في المكتبة الوطنية للصحة التعب وقياسه في أمراض الكبد المزمنة.

يلاحظ المؤلفون أن الكبد أساسي في التسبب في التعب، لأنه ينظم بوضوح معظم تخزين وإطلاق وإنتاج ركيزة لإنتاج الطاقة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الكبد السموم إزالة السموم تليف الكبد الدماغ فقدان الشهية یمکن أن

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف عن “طريقة بسيطة” لحماية عينيك من الشاشات الرقمية

برز إجهاد العين الرقمي، وهو حالةٌ كانت تُعتبر في السابق هامشيةً في مشاكل الصحة المهنية، كمشكلةٍ صحيةٍ عامةٍ هامةٍ تُؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم، وذلك في عصرٍ تُهيمن فيه الشاشات على حياتنا اليومية، يجتاح العالم وباءٌ صامت.
مع تزايد اعتمادنا على الأجهزة الرقمية في العمل والتعليم والتفاعل الاجتماعي، يزداد الخطر على صحة أعيننا، وذلك وفقا لتقرير تم نشره في مجلة “ساينس أليرت” العلمية.

قد يُصاب ما يصل إلى 50% من مستخدمي الكمبيوتر بإجهاد العين الرقمي. هذه الحالة، التي تتميز بمجموعةٍ من الأعراض البصرية والعينية، بما في ذلك الجفاف، وسيلان الدموع، والحكة، والحرقان، وعدم وضوح الرؤية أو حتى ازدواجها، ليست مجرد مسألة إزعاج؛ بل قد تُشير إلى مشاكل مزمنةٍ مُحتملةٍ يُمكن أن تُؤثر بشكلٍ كبيرٍ على جودة حياة الشخص وإنتاجيته.
ترتبط الزيادة الملحوظة في استخدام الأجهزة الرقمية أثناء الوباء بارتفاع في أمراض سطح العين واضطرابات الرؤية وإجهاد العين الرقمي، وفقا للتقرير.

ولكن ماذا يحدث لأعيننا بالضبط عندما نحدق في الشاشات لفترات طويلة؟ يكمن الجواب في التركيب البيولوجي المعقد لجهازنا البصري.
تتنوع أعراض إجهاد العين الرقمي، وغالبًا ما تكون خفية. تتراوح بين أعراض ملحوظة فورًا، مثل إرهاق العين وجفافها وعدم وضوح الرؤية، وعلامات أكثر دقة مثل الصداع وآلام الرقبة.
على الرغم من أن هذه الأعراض غالبًا ما تكون عابرة، إلا أنها قد تصبح مستمرة ومُنهكة إذا تُركت دون علاج.
فكيف يُمكننا إذًا حماية بصرنا في عالمنا المُركّز على الشاشات؟ يكمن الحل في نهج مُتعدد الجوانب يجمع بين التغييرات السلوكية، والتكيّف البيئي، والتدخلات الطبية عند الضرورة.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مشروبات طبيعية لعلاج الكحة.. أبرزها الغرغرة بالماء المالح
  • انفجار أنبوب غاز يسبب حريقاً في ماليزيا
  • اكتشف سر "المشروب السحري" الذي ينظم السكر ويمنحك جسما صحيا وبشرة متوهجة
  • حذرت منه وزارة الصحة.. ما هي أعراض التسمم الممباري وعلاقته بالأسماك المملحة؟
  • روسيا .. حماية المستهلك تنفي ظهور فيروس يسبب سعالا مع الدم
  • انفجار أنبوب غاز يسبب حريقاً ضخماً في ماليزيا
  • النمر: النوم على البطن باستمرار يسبب صداعا مستمرا وألما في الكتفين
  • أعراض الموت.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول فسيخ فاسد؟
  • احترس.. علامتان يكشفان عن الإصابة بـ سرطان البنكرياس
  • دراسة تكشف عن “طريقة بسيطة” لحماية عينيك من الشاشات الرقمية