أسامة الجندي يروي قصة سيدنا يوسف مع امرأة العزيز «فيديو»
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
قال الدكتور أسامة الجندي، من علماء وزارة الأوقاف، إن سيدنا يوسف عليه السلام، شغف امرأة العزيز وهي أهم امرأة في هذا الوقت، لافتا إلى أن النسوة اللاتي كانوا معها خمس، وكن يعشن في بيوتهن، ومن أوصل لهم الخبر أحدا من القصر، ومن هنا تحدث النسوة.
وأوضح العالم بوزارة الأوقاف خلال حلقة برنامج «دعاء الأنبياء»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الخميس: «امرأة العزيز لما عرفت بكلامهم أرسلت إليهن وأعدت لهن متكأ وأعطت لكل واحدة منهن سكينا، وأدخلت سيدنا يوسف عليهن، لتعرفهن لماذا شغفت به».
وأضاف: «سيدنا يوسف كان قلبه متعلقا بالله، وكان عنده عفه في الأسلوب والتصرف ولا يريد أن يميل قلبه، إلى مطالب النسوة، ولجأ إلى الله بالدعاء وقال ربي السجن أحب إليّ مما يدعونني إليه».
تحرص قناة «الناس» على تقديم محتوى متنوع في شهر رمضان، حيث شملت خارطة البرامج المذاعة عبر الشاشة خلال الـ30 يومًا 28 برنامجًا متنوعًا ما بين الدعوة والفتوى وتفسير القرآن وشرح السُّنّة والنقاش العلمي والتلاوة ونقل الشعائر من المساجد الكبرى من داخل مصر وخارجها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإفتاء قصة سيدنا يوسف قناة الناس سیدنا یوسف
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الرياض
سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.
وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.
وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.
واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.
وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.
وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4