رامز جلال يغازل آيتن عامر وسمية الخشاب في "رامز جاب من الآخر"
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
حلت الفنانتان سمية الخشاب وأيتن عامر ضيفتين اليوم الخميس، في الحلقة الحادية عشر من برنامج المقالب "رامز جاب من الآخر"، تقديم الفنان الكوميدي رامز جلال، والمذاع على فضائية "MBC Masr"، خلال شهر رمضان المبارك.
رد مفاجئ من بدرة على رامز جلال.. "جاية من تشيلي لمصر تعملي إيه" رامز جلال يعاقب بدرة وجوهرة: "بسببكم فيفي عبده بتسرح بعربية تين شوكي"
وفي بداية الحلقة سخر رامز جلال من آيتن عامر وسمية الخشاب، قائلا: " عملو قلق في الوسط الفني مبطرخين ومقلبظين عمالين تأكلو فول باللية، ده في ناس في سنكو وصلو للعالمية، ما تلمي نفسك يبت انتي وهي، هتواجهو بعض وهنعرف مين فيكو الجاني ومين الضحية، معانا ومعاكو الفتة والتقلية القلمظية والشركسية آيتن عامر وسمية الخشاب"
فكرة برنامج رامز جاب من الآخروتقوم فكرة برنامج رامز جلال الجديد "رمضان 2024" على "مقلب" رامز جلال مع اثنين من المشاهير الذين تجمعهم خصومة أو خلاف أو متفقين في نفس النشاط، مثل استضافة الفنان حسن شاكوش وزوجته السابقة ريم طارق، وسمية الخشاب، وآيتن عامر، وأحمد السقا وباسم سمرة أو حمادة هلال وأحمد فهمي أو بدرة وجوهرة وغيرهم.
ومن ضحايا هذا الموسم نجلاء بدر، وسمية الخشاب، ومحمد شاهين، وباميلا الكيك، وعبد الناصر زيدان، ومحمد رياض، وحمادة هلال، وحسن شاكوش وطليقته ريم طارق، وحمدي الميرغني وأحمد السقا، وباسم سمرة، ومحمد لطفي، وميرهان حسين، وأحمد حسام ميدو، وكزبرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سمية الخشاب آيتن عامر رامز جاب من الآخر رامز جلال رامز وسمیة الخشاب رامز جلال
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: الأوضاع في غزة تزداد سوءاً يوماً بعد الآخر
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة البنك الدولي: 100 ألف وحدة سكنية تضررت في لبنان المستوطنون يكثفون اعتداءاتهم على المزارعين الفلسطينيينقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس غيبريسوس، أمس، إن الأوضاع في قطاع غزة «من أسوأ وأصعب الأوضاع في العالم»، ووفقاً للتقارير الأممية فإنها «تشبه نهاية العالم وتزداد سوءاً يوماً بعد الآخر».
وأشار غيبريسوس في جلسة عقدت ضمن فعاليات مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية، إلى معاناة 80 بالمئة من سكان القطاع من الإجلاء المستمر في ظل انعدام أماكن آمنة تجنبهم العدوان الإسرائيلي المتواصل.
وأكد تزايد استهداف عمال الإغاثة والقطاع الصحي في غزة والضفة الغربية، وكذلك في أماكن أخرى من العالم، منبهاً إلى أن منظمة الصحة العالمية أصدرت تقريراً وتوصيات بضرورة حماية المنشآت الصحية، وألا تكون هدفاً للقصف والتدمير.
وأضاف أن 84 بالمئة من المنشآت الصحية في قطاع غزة خرجت عن الخدمة، وتعرضت للتدمير الكامل، بينما لا تزال النسبة الباقية تعمل بشكل جزئي والاحتياجات إليها تتزايد يوماً بعد الآخر ما يمثل عقاباً جماعياً هناك.
بدوره، استعرض وزير الصحة الفلسطيني ماجد رمضان عدداً من الحالات والمواقف الصعبة التي يتعرض لها العاملون في القطاع الصحي يومياً، حيث يمارسون أعمالهم رغم انعدام الكهرباء والماء والأدوات الإسعافية والأدوية، إضافة إلى القصف من قبل العدوان.