البوابة نيوز:
2025-03-17@23:50:27 GMT

تعرفى على أفضل الطرق للاحتفال بعيد الأم

تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT

 أمهاتنا أهم الأشخاص فى حياتنا  وهى فى مقدمه تلك القائمة ولكن بسبب صخب الحياه  وتعقدها فقد ننشغل عنها كثيرا ولكن ذلك لا يمنعنا أبدا أن نتوقف للتفكير دوما فيهم وكيف لنا  ان نعبر عن حبنا وأمتنانا لهم ولكل ما قدموا لنا من تضحيات  بكل الطرق الممكنه فتعالى معى عزيزى القارئ نتعرف على بعض الطرق التى يمكن ان نستعين بها للاحتفال بعيد الام ولعلها تكون من الطرق المناسبة للاحتفال بعيد الأم فتعالى نتعرف عليها كما حددها وأجمع عليها بعض علماء النفس والاجتماع .

ولعل فى هذه الطرق جعل اليوم يوم من السعادة والحب والامتنان وإن كان ذلك لا يفى ابدا بواجبنا تجاه الام . 

اولا : إفطار فاخر 

عليك أن تستيقط مبكرا وتصنع إفطارا شهيا لوالداتك  وتضفى ذلك بلمسه جماليه بحيث تزين طاولة الطعام بالورود الجميلة الملونه ذو الرائحة العطرة .فضلا عن أن تزود مائدة الطعام بأشهى الماكولات  وكل ما لذ وطاب واعداد لها أكثر الأطعمه التى تحبها مع تزويدها ببعض من الحلوى المحببه لها . 

ثانيا : رحلة عبر الزمن 

عليك أن تقم  بجمع كل الصور العائليه الخاصة بذكريات الطفولة وتقوم بصنع  ألبوم تذكارى ثم عليكى أن تضبفى تعليقات طريفة تعبر فيها عن مشاعرك تحاه كل صورة  فضلا عن أن تتحدث عنها   عن كل ذكرياتها  وقصص طفولتها وقصصها فى الماضى 

ثالثا:سبا منزلى 

دللى أو دلل والداتك بأن تجعل يوم "عيد الام "  يوم راحة وإسترخاء لها وذلك بأن تخصص أو تخصصى حمام دافئ لها مزود بالزيوت العطريه المهدئة فضلا عن أن تقدمى لها مساج لطيف يخفف عنها ضغوط الحياة  فضلا عن ان تنعش ذلك الجو بموسيقى هادئة تحبها وتريح نفسها فضلا عن ان تشغل لها بعض من أغنيات الزمن الجميل . 

رابعا : ورشة إبداع 

 شاركى أمك بورشة إبداعية مثل الرسم أو الطبخ  أو صنع المجوهرات اصنعى بعض من الاعمال اليدوية كذكرى جميلة فى ذلك اليوم . 

خامسا : تزيين المنزل 

فى عيد الام اعملى على تزيين المنزل بالورود الطبيعيه والشموع فضلا عن ان تجلسى مع والداتك فى اجواء هادئه  مع تنظيف المنزل  وتزويده بالزينة.

سادسا : يوم راحة 

خصصى هذا اليوم ليكون يوم راحة  لألام وهذه الراحة تتجلى فى أن تقدمى لبها كل وسائل الراحة من تنظيف وطبيخ  ومهمات أخرى أجعليه يوم مميز .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عبر الزمن

إقرأ أيضاً:

الإصلاح المر .. عراق ما قبل وبعد ..!

بقلم : حسين الذكر ..

منذ بداية تأسيس الدولة العراقية الحديثة 1921 وبعد قرن من الزمان كانت التربية منهج ملازم للتعليم واحيانا يسبقه في المدارس وبقية مؤسسات الدولة الحكومية والأهلية والمجتمعية فضلا عن الحرص الشديد لوزارات المعارف والتربية على ترسيخ مباديء اخلاقية تعد أساس لبناء المجتمع المتمدن .. فكل من عاش تلك المراحل حتى وقت متأخر يتذكر دروس اخلاقية ونصوص دينية تحث على آداب الطريق ونتذكر القول النبوي الشريف : ( اماطة الأذى عن الطريق ) الذي لا تقتصر فلسفته البنائية لازاحة الأذى بل يُعد منهج تربية مجتمعية وأسس صحيحة لبناء الدولة ..
في عالم اليوم يعد الاهتمام الحكومي بالنظام المروري هوية حضارية ومعيار للثقافة والوعي ودليل على مركزية الدولة وقوتها والتزام الموطن فضلا عما يعنيه من جمال البيئة وتنظيم قوى المجتمع واستقراره بما يدل على تفهم وايمان المواطن بدولته ونظامه السياسي والاجتماعي والأخلاقي ..
مناطقنا الشعبية العراقية تمثل ثمانون بالمائة من المجتمع – وهنا لا نتحدث عن المرور في المنطقة الخضراء – فللسلطة طرقها وآلياتها وخصوصياتها وامتيازاتها لكن نعني تلك المناطق التي هي اول المضحين وآخر المستفيدين وقد تركت عرضة للعبث من قبل ( التكاتك والدلفري والدراجات والرونسايد والتجاوز على الرصيف …) بصورة غير مسبوقة بتاريخ العراق واحالتنا للعيش بما يشبه الجحيم واعادنا الى عهود الظلام والفوضى واليأس . سيما وان المخالفات قائمة ليل نهار وامام عين السلطات بلا خشية او ادنى ردع او اعتبار للدولة والمجتمع … بل لا يوجد ادنى احترام للذات جعل من التعدي على الصالح العام والتجاوز على الرصيف والعبث بالبيئة مسلمات بل ملازمات للواقع حتى غدت إنجازا ومصدر قوة للمتجاوزين بمختلف عناوينهم . وتلك مفارقة ازمة أخلاقية تربوية سياسية عامة يحتاج إعادة النظر فيها بعيدا عما يسمى بالإصلاح السياسي عصي الإصلاح في العراق ..
فقد فرضت قوى الاحتلال الأمريكي على العراقيين نظام المكونات وثبتته دستوريا بصورة لا يمكن معها – اطلاقا – إيجاد أي حلول إصلاحية تمتلك قدرة التغيير او تفضي لبناء دولة مؤسسات .. فنظام المكونات عبارة عن رحم بلاء تتمخض فيه وتتوالد منه قوى حزبية وكتلوية وعشائرية و وجماعاتية وشخصية كارتونية او ظرفية … فضلا عن كونه مليء بالمطبات والاجندات الداخلية والخارجية مع سيوف حادة جاهزة مسلطة على الشعب ونخبه التي ستبقى بعيدة جدا عن حلم الإصلاح ..

حسين الذكر

مقالات مشابهة

  • أفكار هدايا عيد الأم 2025.. عملية وتجميلية ودينية
  • الكنيسة الكاثوليكية تشارك في احتفالية لجنة المرأة بمجلس كنائس مصر بعيد الأم
  • «الشباب والرياضة» بالسويس تحتفل بعيد الأم وتكرم الأمهات المثاليات
  • طقس اليوم.. حار وتحذيرات للقيادة على الطرق
  • أفضل الطرق لتهدئة مريض الخرف دون إحداث صدام له
  • الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تستعد للاحتفال بعيد القيامة المجيد
  • حالة المرور اليوم.. سيولة على الطرق الصحراوية والسريعة
  • الإصلاح المر .. عراق ما قبل وبعد ..!
  • دعاء للأم بالصحة والعافية.. ردده بيقين فى هذا اليوم المبارك
  • عارفة عبد الرسول تكشف عن كواليس مشاركتها في مسلسل عقبال عندكوا .. خاص