تحميك من السرطان.. توابل قرآنية تقي من أخطر الأمراض
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
يكثر البحث في شهر رمضان عن المشروبات والعصائر المفيدة للجسد بعد صيام أكثر من 13 ساعة.
ويعد الزنجبيل من التوابل المستخدمة بشكل واسع فى الأطباق المختلفة والمشروبات والعصائر الصحية كما أنه ذكر فى القرآن الكريم وكان يستخدم فى الطب النبوى.
نعرض لكم أهم فوائد الزنجبيل الصحية وذلك وفقا لما جاء في موقع تايمز أوف انديا
علاج الغثيانيُعد الزنجبيل فعالًا للغاية في علاج الغثيان، بما في ذلك الغثيان الصباحي وغثيان دوار البحر وغثيان العلاج الكيميائي.
يساعد الزنجبيل على تحسين الهضم عن طريق تسريع حركة الطعام عبر الأمعاء وتقليل الانتفاخ وعسر الهضم.
تخفيف آلام المفاصليُعد الزنجبيل مضادًا للالتهابات، مما يجعله فعالًا في تخفيف آلام المفاصل والتهاب المفاصل.
تحسين المناعةيُعد الزنجبيل غنيًا بمضادات الأكسدة التي تساعد على تعزيز جهاز المناعة ومحاربة العدوى.
خفض مستويات السكرأظهرت الدراسات أن الزنجبيل يمكن أن يساعد في خفض مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري.
تحسين صحة القلب:يُمكن للزنجبيل أن يساعد في خفض ضغط الدم والكوليسترول، مما يُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
تقليل آلام الدورة الشهرية:أظهرت الدراسات أن الزنجبيل يمكن أن يساعد في تقليل آلام الدورة الشهرية.
مضاد للسرطان:أظهرت بعض الدراسات أن الزنجبيل قد يكون له خصائص مضادة للسرطان.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آلام المفاصل الزنجبيل السرطان العصائر الصحية القرآن توابل
إقرأ أيضاً:
أرقام مرعبة: كم تكلف فاتورة الكهرباء الشهرية للحرم المكي؟
الحرم المكي (وكالات)
في تقرير نادر ومفصل، كشفت قناة "الإخبارية" السعودية لأول مرة عن تكلفة فاتورة الكهرباء الشهرية للحرم المكي الشريف، مما أثار تفاعلاً واسعاً بين رواد منصات التواصل الاجتماعي.
وكشف التقرير عن أن الحرم والمرافق التابعة له تستهلك طاقة ضخمة تصل إلى 15 مليون ريال سعودي شهرياً، وهو ما يعكس حجم البنية التحتية الهائلة والتقنيات المتطورة التي تمثل قلب العبادات في العالم الإسلامي.
اقرأ أيضاً الريال اليمني يواصل هبوطه التاريخي: أدنى مستوى له على الإطلاق في عدن وصنعاء اليوم 23 مارس، 2025 صنعاء توجه آخر إنذار للسعودية قبل عودة الحرب.. تطور خطير 22 مارس، 2025ويعتمد الحرم المكي في تشغيله على استهلاك يومي يصل إلى 100 ميغا فولت أمبير، تتوزع بين أنظمة متعددة تدير كافة الخدمات والمرافق الحيوية في الحرم الشريف. وتتناول التفاصيل التي كشف عنها التقرير أبرز الأرقام التي تبرز ضخامة الاستهلاك، ومنها:
نظام صوتي ضخم: يتضمن أكثر من 8 آلاف سماعة موزعة في جميع أرجاء المسجد لتوفير صوت واضح للمصلين.
كاميرات مراقبة متطورة: يتجاوز عدد الكاميرات 8 آلاف، مما يساهم في تأمين الحرم وتنظيم حركة الزوار بشكل مستمر.
إنارة متميزة: يحتوي الحرم على أكثر من 120 ألف وحدة إنارة، تهدف إلى إضاءة المساحات الواسعة داخل المسجد وفي الساحات الخارجية، خاصة في أوقات الصلاة.
منظومة تبريد ضخمة: تعتمد على نظام تبريد بطاقة 155 ألف طن، وذلك لمواجهة درجات الحرارة المرتفعة وتوفير راحة الزوار في موسم الحج والعمرة.
أجهزة تكييف متقدمة: تضم 883 وحدة تكييف لخلق بيئة مريحة في كافة المناطق داخل المسجد.
أنظمة تهوية ورذاذ: تشمل 4323 مروحة تهوية ورذاذ لضمان تجديد الهواء وتوفير جو مريح في الأوقات الحارة.
سلالم كهربائية حديثة: يصل عدد السلالم الكهربائية في الحرم إلى 519 وحدة، لتسهيل حركة الزوار داخل المساجد.
شاشات تفاعلية متعددة اللغات: تمت إضافة 100 شاشة تفاعلية تعمل بـ 16 لغة مختلفة لتقديم المعلومات والإرشادات لضيوف الرحمن من مختلف أنحاء العالم.
هذا التقرير لا يقتصر على تسليط الضوء على حجم الاستهلاك الكبير، بل يفتح المجال أمام النقاشات حول كيفية تمويل هذه الخدمات الضخمة. حيث أبدى البعض على منصات التواصل الاجتماعي إعجابهم بالتطورات التكنولوجية التي تشهدها إدارة الحرم المكي، مشيرين إلى أن هذه التقنيات تسهم في تحسين تجربة الزوار.
بينما اقترح آخرون إمكانية فرض رسوم خاصة على الفنادق والمتاجر في مكة المكرمة والمدينة المنورة، وذلك لضمان استدامة هذه الخدمات الفاخرة وتمويل تكاليف الطاقة المرتفعة دون التأثير على الزوار.
وفي خضم هذا، تبقى المملكة العربية السعودية تواصل جهودها لتطوير مرافق الحرمين الشريفين، مما ينعكس بشكل إيجابي على تجربة الملايين من المسلمين الذين يتوافدون إلى مكة المكرمة من مختلف أنحاء العالم كل عام.