انطلاق فعالية توعية بمناسبة اليوم العالمي لصحة الفم
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
يعتبر اليوم العالمي لصحة الفم بداية حملات الاتحاد العالمي لطب الأسنان (FDI) في جميع أنحاء العالم، بهدف نشر معلومات دقيقة حول أمراض الفم. ونظرًا لانتشار هذه المشكلات بشكل كبير ومثير للقلق، فإن له أهمية خاصة.
تشير التقارير الأخيرة إلى أن حوالي 3.5 مليار شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من أمراض الفم خلال حياتهم، وبالنسبة لحساسية الأسنان في مصر يعاني منها ثلاثة من كل خمسة أشخاص من حساسية الأسنان، ويعاني واحد من كل ثلاثة أشخاص من نزيف اللثة أثناء تنظيف الأسنان يوميًا.
و في هذا إلاطار نظم الاتحاد العالمي لطب الأسنان FDI حفل توعوي بمناسبة «اليوم العالمي لصحة الفم» ، يهدف إلى زيادة الوعي بالأهمية البالغة لصحة الفم وتأثيرها المباشر على الصحة العامة.
من جانبها قالت الدكتورة نهاوند ثابت، استشاري طب الفم والأسنان وجراحة الوجه والفكين وعضو مجلس الاتحاد العالمي لطب الأسنان (FDI) وممثلته في إفريقيا: "يعتبر دعم اليوم العالمي لصحة الفم ذو أهمية كبيرة في تخفيف الأعباء المرتبطة بأمراض الفم التي تؤثر على الأفراد والتي تعتبر مصدر قلق صحي كبير للكثيرين وتؤثر سلباً على حياتهم، لذلك سعدنا بوجودنا في هذا الحدث المهم والذي شارك فيه 250 من كبار أطباء الأسنان بمصر، بالإضافة إلى عدد من المتحدثين الخبراء لعرض أهم الرسائل التوعوية المرتبطة باليوم العالمي لصحة الفم، وأود أن أضيف بأنه يمكن الوقاية إلى حد كبير من معظم أمراض الفم من خلال نظافة الفم الفعالة، وغسيل الأسنان بشكل دوري مرتين في اليوم."
من جانبه، قال أسف ألافي، مدير العام شمال افريقيا لاحدى الشركات الطبية “ إننا سعداء باستضافة هذه الفعالية الخاصة، ونؤكد تفانينا نحو تمكين المحترفين والطلاب في مجال صحة الأسنان من خلال التدريب والتعليم وزيادة الوعي لتقديم صحة أفضل كل يوم”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليوم العالمي لصحة الفم أمراض الفم حساسية الأسنان الیوم العالمی لصحة الفم صحة الفم
إقرأ أيضاً:
ڨوجيل يهنئ حرائر الجزائر بمناسبة اليوم العالمي للمرأة
هنّأ رئيس مجلس الأمة، صالح ڨوجيل، اليوم الجمعة، النساء الجزائريات بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، المصادف للثامن من مارس.
وكتب ڨوجيل على حسابه الرسمي عبر منصة إكس: “أهنئ جميلات الجزائر، حرائر بلادي اللواتي يكرسن رفعة الوطن بعزيمتهن وكفاءاتهن. وهن مدركات لعظمة الإرث النوفمبري الذي تبنى عليه الجزائر المنتصرة. فهن شريك الأمس من أجل الاستقلال، وشريك اليوم لتكريس الاستقلالية. ووافر التقدير للنساء الفلسطينيات والصحراويات، الصامدات في وجه الاحتلال “.