لتجنب الفواتير الوهمية.. طرق تسجيل قراءة عداد الكهرباء
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
كتب- محمد صلاح:
يبحث عملاء فروع وإدارات شركات توزيع الكهرباء الـ9 على مستوى الجمهورية، عن طرق تسجيل قراءة عداد الكهرباء عن شهر مارس 2024 للقضاء على القراءات الوهمية ضمانًا لإصدار فاتورة معبرة عن الاستهلاك الفعلي للمشترك.
وفعّلت شركة "شعاع" المسؤولة عن تسجيل قراءة عدادات الكهرباء، تطبيق "القارئ الذكي"؛ للقضاء على القراءات الوهمية والخاطئة، وتسجيل قراءة عداد الكهرباء باستخدام الهاتف المحمول الخاص بالمشتركين، للوصول إلى فاتورة صحيحة تعبر عن الاستهلاك الفعلي للمشتركين.
كيفية استخدام تطبيق شعاع
- تحميل تطبيق "shoaa" عبر جوجل بلاي.
- بعد تثبيت التطبيق على الموبايل، يتم اختيار "إنشاء حساب جديد".
- تحديد شركة التوزيع الخاصة بك، سواء شمال القاهرة أو جنوب القاهرة أو البحيرة أو شمال الدلتا أو جنوب الدلتا أو مصر الوسطى أو مصر العليا أو الإسكندرية أو القناة.
- إدخال بيانات المستخدم وتشمل الاسم في إيصال الكهرباء، والبريد الإلكتروني ورقم الموبايل، ثم اختيار كلمة مرور.
- يحدد المستخدم الإدارة أو الهندسة الخاصة به والمكتوبة في إيصال الكهرباء.
- رفع صورة إيصال الكهرباء.
- الضغط على "إرسال الطلب".
- يتسلم المشترك رسالة بقبول طلبه، ويستطيع الدخول بعد ذلك بالاسم وكلمة المرور التي أدخلها.
- تصوير قراءة العداد وإرسالها خلال الفترة من 29 لـ 3 في الشهر الجديد، لضمان انتظام دورة الكشف، وتحقيق الاستهلاك العادل.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان عداد الكهرباء قراءة عداد الكهرباء شركات توزيع الكهرباء
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: "من المستحيل تقريبًا" إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة
نيويورك- العُمانية
قال توم فليتشر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، إن قطاع غزة حاليًا يعد "المكان الأخطر لتقديم الدعم الإنساني؛ حيث أصبح من المستحيل تقريبًا توصيل حتى جزء بسيط من المساعدات المطلوبة على الرغم من الاحتياجات الإنسانية الهائلة".
وأضاف فليتشر- في بيان- أنّ سلطات الاحتلال الإسرائيلي تواصل منع العاملين الإنسانيين من الوصول بشكل هادف إلى المحتاجين في القطاع؛ حيث تم رفض أكثر من 100 طلب للوصول إلى شمال غزة. وأشار إلى أن محكمة العدل الدولية أصدرت أول مجموعة من الأوامر المؤقتة في قضية جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة منذ نحو عام. ومع ذلك، فإن استمرار وتيرة العنف تعني أن "المدنيين في غزة لا يجدون مكانًا آمنًا، حيث تحولت المدارس والمستشفيات والبنية التحتية المدنية إلى أنقاض".
وأوضح المسؤول الأممي أن الحصار الإسرائيلي على شمال غزة أثار مخاوف من المجاعة، في حين أن جنوب القطاع أصبح مكتظًا بشكل كبير، مما أدى إلى ظروف معيشية مروعة واحتياجات إنسانية متزايدة مع اقتراب فصل الشتاء.
وبيّن أن الغارات المستمرة للاحتلال على المناطق المكتظة بالسكان في جميع أنحاء غزة، بما في ذلك المناطق التي أمرت قوات الاحتلال السكان بالانتقال إليها، تسببت في الدمار والنزوح والموت.
وأكد أن العمليات العسكرية الإسرائيلية تسببت في تدمير البنية التحتية الحيوية، بما في ذلك الطرق وشبكات المياه، خاصة في مخيمات اللاجئين. وأضاف أن عنف المستوطنين المتزايد وهدم المنازل زاد من حدة النزوح وارتفاع الاحتياجات الإنسانية، وأن قيود الحركة المفروضة من قبل الاحتلال تعرقل سبل عيش الفلسطينيين وتحد من وصولهم إلى الخدمات الأساسية، وخاصة الرعاية الصحية.
وشدد على أن الأمم المتحدة والمجتمع الإنساني يواصلان جهودهما لمواصلة تقديم الخدمات رغم التحديات المتزايدة، داعياً المجتمع الدولي إلى الدفاع عن القانون الإنساني الدولي، وحماية جميع المدنيين، والإصرار على إطلاق سراح جميع الرهائن، ودعم عمل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، والعمل على كسر دائرة العنف، على حد قوله.