معجزة ربانية| توابل مذكورة في القرآن تحمى من أخطر الأمراض حتى السرطان
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
يعد الزنجبيل من التوابل المستخدمة بشكل واسع فى الأطباق المختلفة والمشروبات والعصائر الصحية كما أنه ذكر فى القران الكريم وكان يستخدم فى الطب النبوى.
نعرض لكم أهم فوائد الزنجبيل الصحية وذلك وفقا لما جاء في موقع تايمز أوف انديا
. مضاعفات خطيرة لمرض أحمد رفعت
علاج الغثيان
يُعد الزنجبيل فعالًا للغاية في علاج الغثيان، بما في ذلك الغثيان الصباحي وغثيان دوار البحر وغثيان العلاج الكيميائي.
تحسين الهضم
يساعد الزنجبيل على تحسين الهضم عن طريق تسريع حركة الطعام عبر الأمعاء وتقليل الانتفاخ وعسر الهضم.
تخفيف آلام المفاصل
يُعد الزنجبيل مضادًا للالتهابات، مما يجعله فعالًا في تخفيف آلام المفاصل والتهاب المفاصل.
تحسين المناعة
يُعد الزنجبيل غنيًا بمضادات الأكسدة التي تساعد على تعزيز جهاز المناعة ومحاربة العدوى.
خفض مستويات السكر
أظهرت الدراسات أن الزنجبيل يمكن أن يساعد في خفض مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري.
تحسين صحة القلب:
يُمكن للزنجبيل أن يساعد في خفض ضغط الدم والكوليسترول، مما يُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
تقليل آلام الدورة الشهرية:
أظهرت الدراسات أن الزنجبيل يمكن أن يساعد في تقليل آلام الدورة الشهرية.
مضاد للسرطان:
أظهرت بعض الدراسات أن الزنجبيل قد يكون له خصائص مضادة للسرطان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزنجبيل الام المفاصل القرآن الكريم الكوليسترول مستويات السكر مرضى السكري
إقرأ أيضاً:
بدء الاختبارات التكوينية في الدراسات الاجتماعية و«الإسلامية»
دينا جوني (دبي)
أخبار ذات صلةبدأت المدارس الحكومية والخاصة التي تطبق منهاج وزارة التربية والتعليم، هذا الأسبوع، تنفيذ الاختبارات التكوينية الأولى للفصل الدراسي الثالث، والتي تشمل مادتي التربية الإسلامية والدراسات الاجتماعية، وتستهدف الطلبة من الصف الخامس وحتى الصف الثاني عشر. ويؤدي الطلبة الاختبارات حضورياً وبنظام ورقي داخل القاعات الدراسية.
وتُعقد الاختبارات على مدار عدة أيام، وفق جداول زمنية تضمن انسيابية الأداء وسلاسة التقييم، مع مراعاة الفروق العمرية بين الطلبة، وتوزيع المحاور الدراسية، بما يتناسب مع كل مرحلة دراسية.
وتنوعت محاور التقييم بين مهارات حياتية وقيم مجتمعية، إذ شملت موضوعات مثل التفكير العلمي، واتخاذ القرار، والعدالة، والسلام، والتسامح، وذلك في إطار سعي الوزارة إلى دمج المهارات الحياتية مع المفاهيم الأكاديمية، بما يعكس التوجه الوطني نحو تطوير مناهج تعليمية متكاملة وشاملة.
وأكدت إدارات المدارس أن هذه الاختبارات تمثل ركناً أساسياً في نظام التقييم التكويني المعتمد من قبل وزارة التربية والتعليم، إذ تتيح الفرصة لقياس مدى استيعاب الطالبات للمفاهيم التعليمية، وتساعد المعلمات في إعداد خطط تعليمية وعلاجية مبنية على نتائج الأداء الواقعي للطالبات.
وشددت المدارس على أهمية الالتزام بالحضور في أيام الاختبارات، موضحة أن الغياب غير المبرر قد يؤثر سلباً على التقييم الأكاديمي العام، داعيةً أولياء الأمور إلى دعم بناتهم، وتشجيعهن على الاستعداد الجيد ومتابعة الجداول الزمنية الخاصة بكل صف دراسي، لضمان تحقيق الاستفادة المثلى من عملية التقييم.