تحذير من عادة شائعة في رمضان مع آذان المغرب.. لا تفعلها على الإفطار
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
ينتظر الصائمون لحظة الإفطار لكسر صيامهم وتناول العصائر والمشروبات والأطعمة، كما يلجأ الكثيرون مع آذان المغرب إلى تناول كميات كبيرة من المياه نظرًا للشعور بالعطش الشديد خلال ساعات النهار، وحينها يتناول كميات أقل من الطعام، وهو أمر شائع.
الدكتورة دينا البسيوني، استشاري التغذية والسمنة، قالت لـ«الوطن»، إن تناول كميات كبيرة من المياه وقت الإفطار يؤدي إلى ما يلي:
- يحدث تلبك في المعدة، لأن المعدة لا يصل إليها أي سوائل أو أطعمة طيلة اليوم، ومع شرب كميات كبيرة مرة واحدة على الريق، تتعرض لصدمة، ويؤدي بذلك إلى حدوث تلبك.
- يزيد من فرصة الإصابة بالكبد الدهني.
- انتفاخ.
- سوء هضم.
- توسيع حجم المعدة.
- ارتفاع ضغط الدم.
بتناول كوب أو اثنينوتوصي استشاري التغذية بتناول كوب أو اثنين مع تمرة أو اثنين على الإفطار، وهي الكمية الموصي بها، ثم بعدها بدقائق يبدأ الإفطار وتناول الطعام، ويجب توزيع كمية الماء ما بين الإفطار والسحور.
وهناك أيضًا العديد من الأطعمة التي ينصح بتناولها خلال الفترة ما بين الإفطار والسحور، لتحافظ على جسم الإنسان رطبًا، وهي:
- البطيخ.
- الخيار.
- البرتقال.
- الطماطم.
تختلف كميات المياه التي يحتاجها الفردوتختلف الكميات التي يحتاجها الفرد من المياه يوميا وخلال أيام شهر رمضان أيضًا، فالنساء تحتاج إلى 9 أكواب يوميًا أو ما يعادل لترين أو لترين ونصف، والرجال تحتاج إلى 13 كوبًا يوميًا، بينما الشباب أي المراهقون يحتاجون من 6 إلى 8 أكواب يوميًا، بحسب استشاري التغذية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المياه شرب المياه الإفطار الإفطار على المياه آذان المغرب کمیات کبیرة من المیاه
إقرأ أيضاً:
السوداني: العراق صدر كميات كبيرة من الحنطة المحلية بعد مواسم ناجحة لزراعتها
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكد رئيس الوزراء مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، الجمعة، أن العراق صدر كميات كبيرة من الحنطة المحلية بعد مواسم ناجحة لزراعتها.
وذكر بيان للمكتب الإعلامي لرئيس الوزراء، اطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، أن "رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، استقبل وفد شركة كلاس المتخصصة بالمعدات الزراعية، وذلك على هامش مشاركة سيادته في مؤتمر ميونيخ للأمن بدورته الـ61".
وأشاد رئيس الوزراء "بعمل الشركة التي أثبتت نجاحها في العراق، ونالت ثقة المزارعين العراقيين لمتانتها، مشيراً إلى وجود سوق رائج في العراق للمعدات الزراعية، ومنها المعدات التي تصنعها شركة كلاس، فضلاً عن أهمية التعاون والشراكة مع الشركة العامة للتجهيزات الزراعية، وبناء خط إنتاجي في العراق".
وأكد أنّ "البرنامج الحكومي أفرد مساحة كبيرة لدعم القطاع الزراعي، لارتباطه بالأمن الغذائي، ومساهمته في تقوية الاقتصاد وتنويعه"، مشيراً إلى "قيام العراق بتصدير كميات كبيرة من الحنطة المحلية، بعد مواسم ناجحة لزراعتها ودعم حكومي مستمر للمزارعين".
من جانبه، "استعرض الوفد عمل الشركة التي تتواجد في العراق منذ عقود، والرغبة في التأسيس لشراكة حقيقية، واستعداد الشركة لبناء مركز تدريبي لتطوير القدرات العراقية، وكذلك بناء مركز لتقديم الخدمة لأعمال صيانة المعدات والمكائن".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام