بغداد اليوم- بغداد

أغلقت البورصات المحلية لبيع العملة الأجنبية، في بغداد ومحافظات عدة، مساء اليوم الخميس، (21 آذار 2024)، على استقرار بسعر صرف الدولار أمام الدينار.

وسجل سعر البيع في بغداد عند 149500 دينار للمائة دولار، وفي البصرة 149600 ديناراً.

في النجف والموصل سجل ذات السعر عند 149650 ديناراً.

ويبيع البنك المركزي العراقي الدولار بالسعر الرسمي (1320 دينارا).

وتوقعت اللجنة المالية البرلمانية، اليوم الخميس، استمرار الانخفاض التدريجي لسعر صرف الدولار في السوق الموازي خلال الأيام المقبلة.

وقال عضو اللجنة مصطفى الكرعاوي، لـ"بغداد اليوم"، "الأيام المقبلة ستشهد انخفاضا مستمرا وبشكل تدريجي بسعر صرف الدولار في السوق الموازي، وهذا سيدفع نحو السيطرة الكاملة الرسمية على الدولار، وسيدفع الى خفض الأسعار في السوق، بعدما ارتفعت بسبب ارتفاع الدولار في السوق الموازي".

وعزا الانخفاض الحاصل في سعر الصرف الى "القرارات والإجراءات المتخذة منذ اشهر لمواجهة أزمة الدولار، فنحن منذ البداية قلنا ان حل الأزمة يحتاج الى وقت، حتى تظهر نتائج تلك القرارات والإجراءات".

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: فی السوق

إقرأ أيضاً:

إبراهيم عيسى يطالب بتقليل القرارات الضاغطة على المعيشة: “الدعم زتونة المواطن اليومية”

قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن الحديث عن الدعم كثيف ويزداد هذه الأيام، وتسائل قائلًا: “أنا مش عارف الدعم مضايقهم في إيه، وما هو ما سيوفر الدعم النقدي للدولة من ميزانية”، مشيرًا إلى أن الدعم للخبز والتموين يشكل تقريبًا 1% من احتياجات المواطنين الغذائية.

ونوه "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، بأن الحد من القرارات الضاغطة على المواطن اقتصاديًا أصبحت ضرورة لدعم الاستقرار، موجهًا رسالة للحكومة المصرية بشأن دعم السلع التموينية والخبز: "الدعم زيتونة المواطن المصري في يومه".

إبراهيم عيسى: فتح مصر الباب أمام الهجرة غير الشرعية دون ضابط "خطر جبار" إبراهيم عيسى يكشف سبب عدم تحرك الجيوش العربية للدفاع عن لبنان

وتابع: دعم السلع التموينية يخدم 63 مليون مواطن مصري، ومنظومة بطاقة التموين ليس لها علاقة بالاشتراكية بل ظهرت مع الحروب العالمية الكبرى، موضحًا أن هناك 23 مليون بطاقة تموين تخدم 63 مليون مواطن، مفيدا بأن البطاقات التموينية تحصل على 200 جنيه والدولة توفر 7 مليار جنيه بعد التحول للدعم النقدي".

نشهد موقف مضطرب وزلزلة للشرق الأوسط

وشدد في سياق آخر على أننا أمام مشهد مضطرب وزلزلة للشرق الأوسط، وضروري من ثوابت الأمور أن أول شئ تهتم به الدولة هو البلد والوطن والنفس وهي أولويات الامور، منوهًا بأن استقرار هذا الوطن هو شئ في غاية الأهمية.

ولفت إلى أن الحفاظ على الاستقرار شئ رئيسي وأساسي، وأول مسئولية للحفاظ على الاستقرار يقع على الدولة أولا والمواطن، متابعًا: "الأمن وحده أو أولًا ليس ما يضمن الاستقرار، عمر ما الأمن يحقق استقرار وهو ضرورة للاستقرار ولكنه ليس ضمانة للاستقرار".

وتابع: "القبول والرضا والأمان هم من يصنعون الاستقرار، وليس الحشد الأمني أو ظهور أزياء رسمية أو معدات أمنية"، منوهًا بأن رضا المواطن هو من يصنع استقرار الدول.

مقالات مشابهة

  • استقرار الدولار أمام الجنيه المصري.. أعرف سعر الدولار اليوم
  • أسهم أوروبا تغلق على استقرار رغم مخاوف التصعيد بالشرق الأوسط
  • درميش: نتوقع استقرار السوق الموازية حال رفع الضريبة واستمرار انتظام فتح منظومة الفيزا والاعتمادات
  • اليوم..أسعار صرف الدولار تجاوزت (153250)ديناراً في ظل حكومة السوداني الفاشلة
  • استقرار سعر الدولار اليوم أمام الجنيه المصري بعد تقلبات في بعض البنوك
  • استقرار أسعار الدولار في بغداد وارتفاعها بأربيل مع إغلاق بورصتي العراق
  • ارتفاع أسعار صرف الدولار في البورصات العراقية
  • إبراهيم عيسى يطالب بتقليل القرارات الضاغطة على المعيشة: “الدعم زتونة المواطن اليومية”
  • تراجع ملحوظ واستقرار في السوق.. سعر الدولار اليوم في البنوك اليوم 30 سبتمبر
  • رئيس البورصة: السوق المصرية هو الأكبر في الإقليم ويمتاز بالتنوع