أمهات غزة بلا عيد.. فقد واستشهاد وصمود في وجه الاحتلال
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "أمهات غزة بلا عيد.. فقد واستشهاد وصمود في وجه الاحتلال".
وأوضح التقرير، :"ليس في غزة عيد للأم، إنها أرض الأمومة الحزينة فلا معنى ليوم يكرم الأم بينما أمهات غزة يغادرن عالمنا غير العادل تاركا أرواحهن تسلم بأيادي احتلال غاشم، ومن يتبقين منهن يتقاسمن ألم النزوح وفقدان الأحبة".
وأشار إلى أنه في غزة، كل ساعة تُستشهد فيها أمان و7 نساء كل ساعتين منذ عدوان السابع من أكتوبر ومن تنجو منهن تعاني ويلات التهجير والاعتقال والتجويع.
وتابع التقرير أن عيد الأم أتى وارتقت الأم الفلسطينية إلى السماء شهيدة، فلم تعد ساعة الإنسانية تدق، لقد توقفت عقاربها حين بكت أمهات غزة على فراق رضعهن وأطفالهن، فالإبادة الإسرائيلية الجماعية حاضرة ما بين أمهات فقدن أطفالهن وأبناء يودعون أمهاتهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أمهات غزة القاهرة الاخبارية أمهات غزة
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي تفاصيل احتلال الخفجي وكيف تصدت كتيبة الحرس الوطني السعودي للواء عراقي.. فيديو
الرياض
تحدث أمير الخفجي السابق، خالد العطيشان، عن تفاصيل احتلال القوات العراقية لمدينة الخفجي، مستعرضًا طريقة تصدي كتيبة من الحرس الوطني السعودي للواء عراقي كامل وذلك لتطهير المدينة في 24 ساعة.
وقال الخفجي خلال لقاء له مع برنامج “الليوان:” إنه في يوم 30 يناير 1991م دخل لواء عراقي كامل مدينة الخفجي لمدة 24 ساعة، مشيرًا إلى أن العراقيين كانوا محتلين الكويت.
وأضاف: “ما كان فيه أي تفكير إن صدام يدخل أرض سعودية، وقبل دخول لواء عراقي كامل كان في مناوشات فكانت تأتي 15 دبابة من داخل الكويت لإعطاء فكرة أنهم يدخلون ويرجعون “.
وأفاد بأن التوجيهات جاءت لكتيبة كاملة من الحرس الوطني السعودي التي كانت موجودة من أيام الغزو بالخفجي بأن تدخل الخفجي وكان ورائهم سرية قطرية.
ولفت إلى أن الحرس الوطني دخل مثل السهم وصارت مفاجأة للعراقيين لأنهم لن يتصوروا أن كتيبة تدخل عليهم المدينة.
وتابع: “دخول كتيبة الحرس الوطني لمدة 8 ساعات أربك العراقيين بسبب شجاعتهم ثم جاءت طائرات الجيش وضربت اللواء العراقي ودمروا أعداد كبيرة من دباباتهم وأخد الاحتلال 24 ساعة فقط.”
وواصل: “بعد خروج الاحتلال العراقي تركوا أعمال شريرة من خلال زرع ألغام في الحدود وفي المدينة زرعوا بعض الألغام منها في عمارة وفي المحلات أيضا.”
وأكمل: “بعد خروج الاحتلال العراقي طلبنا فرقة هندسية لإزالة كل الألغام في المدينة وفي الحدود، مشيرا إلى أنهم أحرقوا كل آبار النفط بالكويت فكان في سحابة دخان على المدينة ووصلت للدمام وتأخر رجوع الأهالي حتى إطفاء الحرائق.”
واختتم العطيشان حديثه:”كنت موجود أيام احتلال الخفجي ونقلت مكتبي إلى رأس مشعل وكنا نعمل في المكتب من الفجر إلى المغرب”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_M7I6a9I-fketGQpl_720p.mp4إقرأ أيضًا
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الاحتلال يقتحم بلدة بيت كاحل شمال غرب الخليل