الجزيرة:
2025-05-02@12:04:33 GMT

استطلاع: هنية سيحصد 70% إذا ترشح ضد عباس

تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT

استطلاع: هنية سيحصد 70% إذا ترشح ضد عباس

أظهر استطلاع رأي أن رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية سيحصل على 70% من الأصوات إذا ترشح ضد الرئيس الفلسطيني الحالي محمود عباس، الذي سيحصد 22% من الأصوات فقط.

وأجرى الاستطلاع المركز الفلسطيني للدراسات المسحية في 5 مارس/آذار الجاري، وشارك فيه 1580 شخصا، بينهم 830 في الضفة الغربية المحتلة والبقية في قطاع غزة.

وذكر الاستطلاع أن 84% يريدون استقالة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وأن 65% يرون أن السلطة الفلسطينية عبء على الشعب.

لكن نتيجة الاستطلاع تتغير، عندما يشارك في الاستحقاق الرئاسي القيادي الفتحاوي الأسير مروان البرغوثي، حيث يظهر الاستطلاع تقدمه على كل من عباس وهنية في حال ترشح الثلاثة للرئاسة.

وفي حال شارك في الاستحقاق فقط البرغوثي وهنية، فإن الأول يتقدم على الثاني بـ 60%.

وفي سياق متصل، أظهر الاستطلاع تأييدا كبيرا لعملية طوفان الأقصى، حيث تظهر النتائج أن ثلاثة أرباع الفلسطينيين يعتقدون أن الهجوم قد وضع القضية الفلسطينية في بؤرة الاهتمام، وأنهى سنوات من إهمالها على المستويين الإقليمي والدولي.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ حريات

إقرأ أيضاً:

اغتيال خلف القضبان.. عبدالله البرغوثي يواجه الموت في سجون الاحتلال

“من قائد إلى كومة عظام... يجب أن تموت”.. بهذه العبارة يلخص أحد ضباط سجن جلبوع الإسرائيلي ما يتعرض له الأسير القائد عبد الله البرغوثي من تعذيب ممنهج، يُرجّح أنه محاولة تصفية بطيئة ترتكب بدم بارد خلف أسوار السجون.

وفقًا لمكتب إعلام الأسرى، دخلت الحالة الصحية للبرغوثي مرحلة "حرجة للغاية"، مع مؤشرات تدل على أن ما يجري له ليس مجرد تعذيب، بل سياسة تصفية تدريجية تنفذ على يد وحدة القمع داخل السجن، بقيادة ضابط يُدعى "أمير".

الأسير البرغوثي، الذي يقضي حكمًا بالسجن المؤبد 67 مرة، يتعرض للضرب الشديد المتكرر، ما أدى إلى إصابته ببقع زرقاء في جسده، كدمات وكتل دم في الرأس، كسور في الأضلاع، وانتفاخ حاد في العينين، مما أفقده القدرة على النوم أو حتى الاستلقاء.

وبحسب الإفادة، تُنفذ عمليات الضرب بشكل دوري وقاسٍ لدرجة تؤدي إلى نزيف دموي يصل إلى نصف لتر في كل مرة. وبعد انتهاء الجولات، يُصدر الضابط أوامره بإدخال الكلاب على جسد الأسير المدمى، قائلًا: "أدخلوا الكلاب تتسلى فيه"، في مشهد يشبه حفلة تعذيب منظمة.

ولا تقتصر الانتهاكات على الضرب، بل يُسكب سائل جلي حار على جسده الهزيل عقب كل اعتداء، ما يزيد الألم ويفاقم الجراح. كما يُحرَم من أبسط مقومات الحياة، حيث لم يتمكن من الاستحمام منذ 12 يومًا، ويتناول الخبز المنقوع بالماء بسبب عجزه عن المضغ.

الإهانات اللفظية حاضرة بقوة، إذ يكرر الضابط: "كنت قائدًا سابقًا، اليوم أنت صفر… يجب أن تموت". ويعيش البرغوثي حالة من الكوما المتكررة، حيث يُلف ساعده بكيس نفايات وقطعة من كرتون التواليت في غياب أي وسيلة طبية أو إنسانية لحمايته.

يمضي الأسير أيامه جالسًا على الأرض، رأسه منحنيًا من شدة الألم، معزولًا ومحرومًا من العلاج، في وقت يغيب فيه أي تحرك دولي جاد أو رقابة على ما يجري داخل سجون الاحتلال.

طباعة شارك البرغوثي الاحتلال غزة

مقالات مشابهة

  • الأحزاب السياسية تتجنب الانخراط المباشر في الانتخابات البلدية
  • استطلاع: معظم الإسرائيليين يتخوفون من المستقبل
  • استطلاع: تزايد مشاعر عدم الأمان لدى النساء المسلمات في بريطانيا
  • غالبية الألمان قلقون على الديمقراطية بعد 80 عاما من نهاية النازية
  • «التربية» تطلق استطلاعاً لقياس صحة ورفاهية الطلبة بالمدارس الحكومية
  • ترامب يحمّل بايدن مسؤولية الانكماش الاقتصادي.. ويؤكد: "الازدهار قادم... لكن تحلّوا بالصبر"
  • السايح: المؤسسة القضائية هي الشريك الأساسي للمفوضية في إنجاز الاستحقاق الانتخابي
  • استقرار شعبية ترامب وسط تصاعد القلق بشأن الاقتصاد والهجرة
  • تحذيرات من اغتيال الاحتلال للأسير عبد الله البرغوثي.. حالته خطيرة
  • اغتيال خلف القضبان.. عبدالله البرغوثي يواجه الموت في سجون الاحتلال